الشارقة: «الخليج»
أكد خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بيئة»، أن مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28) الذي ينعقد في إكسبو دبي هذا العام، يمثل حدثاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة ومجموعة بيئة، لأنه يأتي بالتزامن مع عام الاستدامة، مشيراً إلى أنه سيكون مؤثراً أكثر من أي نسخة سابقة.
جاء ذلك خلال ندوة «مستقبل الاقتصاد الأخضر»، التي أقيمت ضمن فعاليات الدورة السادسة من «منتدى الشارقة للاستثمار» التي ينظمها مكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر (استثمر في الشارقة)، تحت شعار «إعادة تعريف الاقتصادات... نحو مستقبل اقتصادي أفضل» في مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات.
وقال الحريمل: «شاركنا في كوب 27 الذي انعقد بمدينة شرم الشيخ في مصر، وعرضنا المشروعات التي نعمل عليها في مجال الاستدامة والتي نسعى إلى المضي قدماً فيها بالتوازي مع كوب 28».
وأضاف: «بدأنا تطبيق منظومة لإدارة المخلفات، ولدينا العديد من الاعتبارات الخاصة بإعادة التدوير المطبقة في دولة الإمارات والسعودية ومصر»، مشيراً إلى أن «بيئة» تركّز على التنوع في مجال الاستدامة ومشاريع الهيدروجين الأخضر في قطاع العقارات وغيرها من المشاريع.
وتابع: «عملنا بشكل فاعل خلال العامين الماضيين لتطبيق حلول مبتكرة، ولدينا مشاريع مشتركة مع شركات من إيطاليا والمملكة المتحدة عاملة في مجال النفايات البحرية».
وأكد الحريمل وجود العديد من المتطلبات الإقليمية للوصول إلى الطاقة المتجددة وإنتاج الطاقة من النفايات، وقال: «نسعى إلى تعزيز هذا الأمر إقليمياً ونشره للأقاليم المجاورة».
وأضاف: «العام الماضي لمجموعة (بيئة) كان مميزاً؛ حيث حققنا فيه الكثير من النجاحات بدعم القيادة الرشيدة؛ إذ نعمل في إمارة الشارقة بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، كما كان لدينا العديد من الفعاليات خارج الدولة في السعودية ومصر».
وأضاف: «نركز على الاستدامة والتحول إلى الرقمنة؛ حيث بدأنا الاستثمار في الشركات الرقمية، وأحد أعمالنا الرئيسة هو استخدام تلك التقنيات في السيارات وأوعية القمامة وكذلك الذكاء الاصطناعي، ومن أبرزها افتتاح مصنع يوظف الروبوتات لفرز البلاستيك من النفايات».
أكد خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بيئة»، أن مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28) الذي ينعقد في إكسبو دبي هذا العام، يمثل حدثاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة ومجموعة بيئة، لأنه يأتي بالتزامن مع عام الاستدامة، مشيراً إلى أنه سيكون مؤثراً أكثر من أي نسخة سابقة.
جاء ذلك خلال ندوة «مستقبل الاقتصاد الأخضر»، التي أقيمت ضمن فعاليات الدورة السادسة من «منتدى الشارقة للاستثمار» التي ينظمها مكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر (استثمر في الشارقة)، تحت شعار «إعادة تعريف الاقتصادات... نحو مستقبل اقتصادي أفضل» في مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات.
وقال الحريمل: «شاركنا في كوب 27 الذي انعقد بمدينة شرم الشيخ في مصر، وعرضنا المشروعات التي نعمل عليها في مجال الاستدامة والتي نسعى إلى المضي قدماً فيها بالتوازي مع كوب 28».
وأضاف: «بدأنا تطبيق منظومة لإدارة المخلفات، ولدينا العديد من الاعتبارات الخاصة بإعادة التدوير المطبقة في دولة الإمارات والسعودية ومصر»، مشيراً إلى أن «بيئة» تركّز على التنوع في مجال الاستدامة ومشاريع الهيدروجين الأخضر في قطاع العقارات وغيرها من المشاريع.
وتابع: «عملنا بشكل فاعل خلال العامين الماضيين لتطبيق حلول مبتكرة، ولدينا مشاريع مشتركة مع شركات من إيطاليا والمملكة المتحدة عاملة في مجال النفايات البحرية».
وأكد الحريمل وجود العديد من المتطلبات الإقليمية للوصول إلى الطاقة المتجددة وإنتاج الطاقة من النفايات، وقال: «نسعى إلى تعزيز هذا الأمر إقليمياً ونشره للأقاليم المجاورة».
وأضاف: «العام الماضي لمجموعة (بيئة) كان مميزاً؛ حيث حققنا فيه الكثير من النجاحات بدعم القيادة الرشيدة؛ إذ نعمل في إمارة الشارقة بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، كما كان لدينا العديد من الفعاليات خارج الدولة في السعودية ومصر».
وأضاف: «نركز على الاستدامة والتحول إلى الرقمنة؛ حيث بدأنا الاستثمار في الشركات الرقمية، وأحد أعمالنا الرئيسة هو استخدام تلك التقنيات في السيارات وأوعية القمامة وكذلك الذكاء الاصطناعي، ومن أبرزها افتتاح مصنع يوظف الروبوتات لفرز البلاستيك من النفايات».
