حظر القضاء المكسيكي قطع الأشجار في موقع إنشاء خط «قطار المايا» المثير للجدل، الذي يربط بين كانكون وتولوم، وهي من أهم المناطق السياحية في المكسيك وتستقطب ملايين الزوار سنوياً.
وحكم قاضٍ في يوكاتان (شرق) في دعوى رفعها ناشطون بيئيون، بينهم منظمة «غرينبيس» البيئية، رفضاً لإقامة خط «قطار المايا» السياحي، وهي ورشة ضخمة يسعى الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور إلى إنجازها قبل نهاية ولايته سنة 2024.
ويرتبط القرار حصراً بالجزء الممتد بين كانكون وتولوم (130 كيلومتراً من أصل ورشة تمتد على أكثر من 1500 كيلومتر)، لكنه الجزء الأكثر ربحية في ظل وجود 100 ألف غرفة فندق موزعة على المنطقة المسماة «ريفييرا المايا».
وأكد الصندوق الوطني لتنمية السياحة، المسؤول عن الأعمال، أن الحكم الصادر لا يؤثر في العمليات الجارية.
وقال الناطق باسم الصندوق فرناندو فاسكيس «في الوقت الحالي لم يعد هناك قطع للأشجار. العمل مستمر. ورشة البناء لم تتوقف».
وسيبقى قرار الثلاثاء ساري المفعول حتى تبت المحكمة في موضوع استئناف نشطاء البيئة.
وفي العام 2022، أمر قاضٍ بتعليق العمل في هذه المنطقة السياحية للغاية، معتبراً أن الورشة لا تحترم البيئة.
واستأنفت الحكومة القرار القضائي. وأصدر الرئيس المكسيكي لوبيز أوبرادور مرسوماً يصف هذا العمل بأنه مرتبط بـ«الأمن القومي». وبعدما عُهد الموقع إلى الجيش، استؤنفت الورشة في المنطقة.
وحكم قاضٍ في يوكاتان (شرق) في دعوى رفعها ناشطون بيئيون، بينهم منظمة «غرينبيس» البيئية، رفضاً لإقامة خط «قطار المايا» السياحي، وهي ورشة ضخمة يسعى الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور إلى إنجازها قبل نهاية ولايته سنة 2024.
ويرتبط القرار حصراً بالجزء الممتد بين كانكون وتولوم (130 كيلومتراً من أصل ورشة تمتد على أكثر من 1500 كيلومتر)، لكنه الجزء الأكثر ربحية في ظل وجود 100 ألف غرفة فندق موزعة على المنطقة المسماة «ريفييرا المايا».
وأكد الصندوق الوطني لتنمية السياحة، المسؤول عن الأعمال، أن الحكم الصادر لا يؤثر في العمليات الجارية.
وقال الناطق باسم الصندوق فرناندو فاسكيس «في الوقت الحالي لم يعد هناك قطع للأشجار. العمل مستمر. ورشة البناء لم تتوقف».
وسيبقى قرار الثلاثاء ساري المفعول حتى تبت المحكمة في موضوع استئناف نشطاء البيئة.
وفي العام 2022، أمر قاضٍ بتعليق العمل في هذه المنطقة السياحية للغاية، معتبراً أن الورشة لا تحترم البيئة.
واستأنفت الحكومة القرار القضائي. وأصدر الرئيس المكسيكي لوبيز أوبرادور مرسوماً يصف هذا العمل بأنه مرتبط بـ«الأمن القومي». وبعدما عُهد الموقع إلى الجيش، استؤنفت الورشة في المنطقة.
