غوما- (أ ف ب)
أعلنت بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية، في بيان، مقتل ثلاثة متظاهرين، الثلاثاء، في «هجوم عنيف» على قافلة لها في منطقة غوما بشرق البلاد.
وأورد البيان الصادر عن بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، إنه بعد إجبار القافلة على التوقف، أشعل المهاجمون النار في أربع شاحنات.
وأضاف النصّ: «لسوء الحظ فقد ثلاثة أشخاص حياتهم خلال الصدامات، بينما حاول جنود حفظ السلام الذين كانوا برفقة جنود كونغوليين حماية القافلة».
وتابع: «حدث ذلك لدى عودة جنود السلام من مهمة إمداد إلى كيوانجا»، وهي بلدة تقع على بعد نحو 70 كيلومتراً شمال غوما؛ حيث كانوا متجهين.
وأكدت البعثة الأممية أن سيتم إجراء تحقيق مشترك مع السلطات الكونغولية، يحدد ملابسات هذه الوفيات المؤسفة.
تعمل بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1999، وتضم نحو 16 ألف عنصر من قوات حفظ السلام.
وأشارت البعثة مساء الثلاثاء، إلى أن قائدتها بينتو كيتا، «تتواصل مع عائلات المفقودين» وتكرر مناشدتها للسكان لتسهيل حرية التنقل لموظفيها.
على صعيد متصل، لقي عنصر جنوب إفريقي من قوات حفظ السلام مصرعه وأصيب آخر بجروح خطرة الأحد، عندما أطلقت النار على مروحيّتهما في شمال كيفو.
وقُتل في 29 آذار/ مارس 2022 ثمانية عناصر من قوات حفظ السلام هم (ستة باكستانيين وروسي وصربي)، في تحطم مروحيتهم فوق منطقة قتال بين الجيش الكونغولي وحركة «23مارس».
أعلنت بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية، في بيان، مقتل ثلاثة متظاهرين، الثلاثاء، في «هجوم عنيف» على قافلة لها في منطقة غوما بشرق البلاد.
وأورد البيان الصادر عن بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، إنه بعد إجبار القافلة على التوقف، أشعل المهاجمون النار في أربع شاحنات.
وأضاف النصّ: «لسوء الحظ فقد ثلاثة أشخاص حياتهم خلال الصدامات، بينما حاول جنود حفظ السلام الذين كانوا برفقة جنود كونغوليين حماية القافلة».
وتابع: «حدث ذلك لدى عودة جنود السلام من مهمة إمداد إلى كيوانجا»، وهي بلدة تقع على بعد نحو 70 كيلومتراً شمال غوما؛ حيث كانوا متجهين.
وأكدت البعثة الأممية أن سيتم إجراء تحقيق مشترك مع السلطات الكونغولية، يحدد ملابسات هذه الوفيات المؤسفة.
تعمل بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1999، وتضم نحو 16 ألف عنصر من قوات حفظ السلام.
وأشارت البعثة مساء الثلاثاء، إلى أن قائدتها بينتو كيتا، «تتواصل مع عائلات المفقودين» وتكرر مناشدتها للسكان لتسهيل حرية التنقل لموظفيها.
على صعيد متصل، لقي عنصر جنوب إفريقي من قوات حفظ السلام مصرعه وأصيب آخر بجروح خطرة الأحد، عندما أطلقت النار على مروحيّتهما في شمال كيفو.
وقُتل في 29 آذار/ مارس 2022 ثمانية عناصر من قوات حفظ السلام هم (ستة باكستانيين وروسي وصربي)، في تحطم مروحيتهم فوق منطقة قتال بين الجيش الكونغولي وحركة «23مارس».
