دمشق - (أ ف ب)
أعلن مدير منظمة الصحة العالمية الأحد، أن الرئيس السوري بشار الأسد أبدى استعداداً للنظر في فتح مزيد من المعابر الحدودية لإيصال المساعدة إلى ضحايا الزلزال في شمال غرب سوريا الواقع تحت سيطرة المعارضة.
وقال تيدروس أدهانوم غيبرييسوس لصحفيين «بعد ظهر اليوم، التقيت الأسد الذي أوضح أنه منفتح على فكرة (فتح) معابر حدودية (استجابة) لهذا الوضع الملح».
وأضاف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف من دمشق «الأزمات التراكمية للنزاع ووباء كوفيد والكوليرا والانحدار الاقتصادي والآن الزلزال، كل ذلك تسبب في خسائر لا تطاق».
تضررت نتيجة الزلزال طرق رابطة بمعبر باب الهوى، نقطة العبور الوحيدة حالياً من تركيا إلى مناطق المعارضة.
ورغم أن المساعدات عادت إلى التدفق عبر المعبر منذ الخميس، تتزايد الدعوات لفتح نقاط عبور حدودية أخرى من أجل تسريع إيصال الدعم الضروري.
كما رحب تيدروس «بالموافقة التي أعطتها الحكومة السورية مؤخراً لقوافل الأمم المتحدة العابرة للحدود»، لتتمكن من إيصال المساعدات إلى مناطق المعارضة.
لكن منظمة الصحة العالمية ما زالت تنتظر الضوء الأخضر من السلطات في مناطق المعارضة لإدخال المساعدات.
وأضاف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية «نحن في الانتظار».
وتابع «يمكننا الانتقال في أي وقت إلى الشمال الغربي بفضل التفويض الذي لدينا... من هذا الجانب. نحن الآن ننتظر الأنباء من الجانب الآخر»، مردفاً «عندما تصلنا، سنعبر في اتجاه الشمال الغربي».
أعلن مدير منظمة الصحة العالمية الأحد، أن الرئيس السوري بشار الأسد أبدى استعداداً للنظر في فتح مزيد من المعابر الحدودية لإيصال المساعدة إلى ضحايا الزلزال في شمال غرب سوريا الواقع تحت سيطرة المعارضة.
وقال تيدروس أدهانوم غيبرييسوس لصحفيين «بعد ظهر اليوم، التقيت الأسد الذي أوضح أنه منفتح على فكرة (فتح) معابر حدودية (استجابة) لهذا الوضع الملح».
وأضاف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف من دمشق «الأزمات التراكمية للنزاع ووباء كوفيد والكوليرا والانحدار الاقتصادي والآن الزلزال، كل ذلك تسبب في خسائر لا تطاق».
تضررت نتيجة الزلزال طرق رابطة بمعبر باب الهوى، نقطة العبور الوحيدة حالياً من تركيا إلى مناطق المعارضة.
ورغم أن المساعدات عادت إلى التدفق عبر المعبر منذ الخميس، تتزايد الدعوات لفتح نقاط عبور حدودية أخرى من أجل تسريع إيصال الدعم الضروري.
كما رحب تيدروس «بالموافقة التي أعطتها الحكومة السورية مؤخراً لقوافل الأمم المتحدة العابرة للحدود»، لتتمكن من إيصال المساعدات إلى مناطق المعارضة.
لكن منظمة الصحة العالمية ما زالت تنتظر الضوء الأخضر من السلطات في مناطق المعارضة لإدخال المساعدات.
وأضاف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية «نحن في الانتظار».
وتابع «يمكننا الانتقال في أي وقت إلى الشمال الغربي بفضل التفويض الذي لدينا... من هذا الجانب. نحن الآن ننتظر الأنباء من الجانب الآخر»، مردفاً «عندما تصلنا، سنعبر في اتجاه الشمال الغربي».
