حقق برنامج «إسعاد طفل» الذي تنظمه إدارة التوعية الأمنية في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، بالتعاون مع إدارة الشرطة السياحية وإدارة التفتيش الأمني K9 في شرطة دبي، أمانِيّ 952 طفلاً منذ إطلاقه قبل 3 سنوات، بينهم 143 طفلاً في عام 2020، و481 طفلاً في2021، و328 طفلاً في العام الماضي.
وأكد بطي أحمد بن درويش الفلاسي مدير إدارة التوعية الأمنية في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن برنامج «إسعاد طفل» أطلقته القيادة العامة لشرطة دبي؛ بهدف تحقيق أمانِيّ الأطفال؛ وذلك في إطار حرصها على نشر السعادة، لافتاً إلى أن شرطة دبي لا تتوانى عن تلبية أو تحقيق الطلبات الهادفة إلى إسعاد الأطفال في إطار رسالتها لنشر السعادة وتعزيز الثقة بالأجهزة الشرطية، والتي تلعب دوراً اجتماعياً مهماً، إلى جانب دورها في المجال الأمني.
وبيّن أن القيادة العامة لشرطة دبي متمثلة بإدارة التوعية الأمنية حققت أمانِيّ الأطفال من خلال اصطحابهم بجولات في الدوريات الأمنية السياحية بشوارع إمارة دبي والتقاط الصور التذكارية، وتقديم الهدايا العينية لهم والتعريف بالخدمات التي تقدمها شرطة دبي للجمهور بمشاركة الدمى الشرطية «الشرطي منصور والشرطية آمنة»، إلى جانب مشاركة الكلاب البوليسية في الترفيه وتحقيق أماني الأطفال.
وأكد الفلاسي أن إدارة التوعية الأمنية تحرص على توعية كافة أفراد المجتمع بمختلف فئاتهم العمرية بالبرامج والخدمات الشرطية المرورية والمجتمعية والجنائية، تحقيقاً للتوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز الأمن وإسعاد المجتمع، مشيراً إلى أن توعية الأطفال تستلزم أساليب مُبتكرة وترفيهية وتثقيفية هادفة تجذب هذه الفئة، وتحقق الهدف من الرسائل التوعوية في العمل الشرطي.
طفل ليبي
ولبت القيادة العامة لشرطة دبي طلباً مقدماً من عائلة ليبية تُقيم في إحدى الدول الأوروبية، بعد أن أرسلت رسالة إلى الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أكدت فيها رغبتها في زيارة دبي من أجل جولة سياحية شتوية، وأنها ستكون سعيدة إذا تم إسعاد طفلها ضمن برنامج «إسعاد طفل».
وأكد الرائد علي يوسف آل علي رئيس قسم التنوع الثقافي في إدارة التوعية الأمنية في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن شرطة دبي حققت أمنية طفل العائلة الليبية عبد الحميد العبيدي، الذي جاء بصحبة والدته، من خلال تمكينه من ارتداء الزي الشرطي، وتنفيذ جولة في دورية أمنية سياحية، والاستمتاع باللعب مع الكلاب البوليسية المُدربة، وزيارة مركز الشرطة الذكي «SPS»، فيما أثنت والدة الطفل على جهود شرطة دبي في إسعاد طفلها أثناء قضاء إجازتهم في إمارة دبي.
وأكد بطي أحمد بن درويش الفلاسي مدير إدارة التوعية الأمنية في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن برنامج «إسعاد طفل» أطلقته القيادة العامة لشرطة دبي؛ بهدف تحقيق أمانِيّ الأطفال؛ وذلك في إطار حرصها على نشر السعادة، لافتاً إلى أن شرطة دبي لا تتوانى عن تلبية أو تحقيق الطلبات الهادفة إلى إسعاد الأطفال في إطار رسالتها لنشر السعادة وتعزيز الثقة بالأجهزة الشرطية، والتي تلعب دوراً اجتماعياً مهماً، إلى جانب دورها في المجال الأمني.
وبيّن أن القيادة العامة لشرطة دبي متمثلة بإدارة التوعية الأمنية حققت أمانِيّ الأطفال من خلال اصطحابهم بجولات في الدوريات الأمنية السياحية بشوارع إمارة دبي والتقاط الصور التذكارية، وتقديم الهدايا العينية لهم والتعريف بالخدمات التي تقدمها شرطة دبي للجمهور بمشاركة الدمى الشرطية «الشرطي منصور والشرطية آمنة»، إلى جانب مشاركة الكلاب البوليسية في الترفيه وتحقيق أماني الأطفال.
وأكد الفلاسي أن إدارة التوعية الأمنية تحرص على توعية كافة أفراد المجتمع بمختلف فئاتهم العمرية بالبرامج والخدمات الشرطية المرورية والمجتمعية والجنائية، تحقيقاً للتوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز الأمن وإسعاد المجتمع، مشيراً إلى أن توعية الأطفال تستلزم أساليب مُبتكرة وترفيهية وتثقيفية هادفة تجذب هذه الفئة، وتحقق الهدف من الرسائل التوعوية في العمل الشرطي.
طفل ليبي
ولبت القيادة العامة لشرطة دبي طلباً مقدماً من عائلة ليبية تُقيم في إحدى الدول الأوروبية، بعد أن أرسلت رسالة إلى الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أكدت فيها رغبتها في زيارة دبي من أجل جولة سياحية شتوية، وأنها ستكون سعيدة إذا تم إسعاد طفلها ضمن برنامج «إسعاد طفل».
وأكد الرائد علي يوسف آل علي رئيس قسم التنوع الثقافي في إدارة التوعية الأمنية في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن شرطة دبي حققت أمنية طفل العائلة الليبية عبد الحميد العبيدي، الذي جاء بصحبة والدته، من خلال تمكينه من ارتداء الزي الشرطي، وتنفيذ جولة في دورية أمنية سياحية، والاستمتاع باللعب مع الكلاب البوليسية المُدربة، وزيارة مركز الشرطة الذكي «SPS»، فيما أثنت والدة الطفل على جهود شرطة دبي في إسعاد طفلها أثناء قضاء إجازتهم في إمارة دبي.
