بغداد: زيدان الربيعي
وافقت الهيئة الإدارية لنادي القاسم الرياضي العراقي، على استقالة مدرب فريقها الكروي الأول علي عبد الجبار.
وتأتي استقالة المدرب علي عبد الجبار، على خلفية الأحداث المؤسفة التي شهدتها مباراة فريقي القاسم والشرطة، والتي أدت إلى طرد عبد الجبار من قبل حكم المباراة بعد شجاره مع مدير فريق الشرطة علي الشحماني، ثم خسارة الفريق في الجولة الماضية أمام الديوانية بهدف دون رد.
وذكر المكتب الإعلامي لنادي القاسم في بيان رسمي: «نقدم الشكر والتقدير لجهود المدرب علي عبد الجبار، ونثمن مبادرته بتنازله عن مستحقاته المالية للمدة الماضية».
وأشارت مصادر مقربة من فريق القاسم، إلى أن الإدارة فتحت خط المفاوضات مع مجموعة من المدربين أبرزهم المدرب قصي منير، لأنه الآن غير مرتبط مع فريق آخر، كذلك له تجربة سابقة في قيادة فريق القاسم قبل موسمين.
الجدير بالذكر أن فريق القاسم يحتل الترتيب الـ 18 في تسلسل فرق الدوري العراقي الممتاز من أصل 20 فريقاً.
وبات المدرب علي الجبار المدرب رقم 11 الذي يترك فريقه هذا الموسم بين خياري الاستقالة والإقالة، حيث سبقه كل من السوري نزار محروس «أربيل» وحمزة هادي «زاخو» وسامر سعيد «الديوانية» وثائر أحمد «الطلبة» وحسن أحمد «النفط» وصادق حنون «الصناعة» وعبد الغني شهد «نفط الوسط» وأحمد خلف «النجف» وحكيم شاكر «النفط» وغازي فهد «أربيل».
وافقت الهيئة الإدارية لنادي القاسم الرياضي العراقي، على استقالة مدرب فريقها الكروي الأول علي عبد الجبار.
وتأتي استقالة المدرب علي عبد الجبار، على خلفية الأحداث المؤسفة التي شهدتها مباراة فريقي القاسم والشرطة، والتي أدت إلى طرد عبد الجبار من قبل حكم المباراة بعد شجاره مع مدير فريق الشرطة علي الشحماني، ثم خسارة الفريق في الجولة الماضية أمام الديوانية بهدف دون رد.
وذكر المكتب الإعلامي لنادي القاسم في بيان رسمي: «نقدم الشكر والتقدير لجهود المدرب علي عبد الجبار، ونثمن مبادرته بتنازله عن مستحقاته المالية للمدة الماضية».
وأشارت مصادر مقربة من فريق القاسم، إلى أن الإدارة فتحت خط المفاوضات مع مجموعة من المدربين أبرزهم المدرب قصي منير، لأنه الآن غير مرتبط مع فريق آخر، كذلك له تجربة سابقة في قيادة فريق القاسم قبل موسمين.
الجدير بالذكر أن فريق القاسم يحتل الترتيب الـ 18 في تسلسل فرق الدوري العراقي الممتاز من أصل 20 فريقاً.
وبات المدرب علي الجبار المدرب رقم 11 الذي يترك فريقه هذا الموسم بين خياري الاستقالة والإقالة، حيث سبقه كل من السوري نزار محروس «أربيل» وحمزة هادي «زاخو» وسامر سعيد «الديوانية» وثائر أحمد «الطلبة» وحسن أحمد «النفط» وصادق حنون «الصناعة» وعبد الغني شهد «نفط الوسط» وأحمد خلف «النجف» وحكيم شاكر «النفط» وغازي فهد «أربيل».
