دبي: أنور داود
قدم ديفيد مالبس، رئيس مجموعة البنك الدولي، في كلمة له خلال القمة العالمية للحكومات في دبي، وصفة لحكومات العالم لتعزيز النمو العالمي وزيادة الإنتاجية، مؤكداً عدم وجود طريق سهلة، حيث يواجه العالم ظروف اقتصادية كلية صعبة، منها تباطؤ النمو في الاقتصادات المتقدمة والصين، وارتفاع التضخم، وانخفاض قيمة العملات، وارتفاع العجز المالي والديون.
وقال مالبس: «نلتقي في عام 2023، في ظل حالة اضطراب يشهدها العالم، حيث تسببت (الأزمة الروسية الأوكرانية) في اضطرابات كبيرة، في الوقت الذي تواجه فيه البلدان النامية أزمة اقتصادية، وأعباء ديون ثقيلة، وتضخم مرتفع، وتغير مناخ، ونقص الاستثمار الذي يعيق النمو في المستقبل، فضلاً عن عدم قدرة الوصول إلى الكهرباء والأسمدة والغذاء ورأس المال، وتؤدي هذه المشكلات إلى تفاقم الانتكاسات في مجالات الفقر والصحة والتعليم، وباختصار، هناك «أزمة تواجه التنمية».
وأضاف قائلاً:«تواجه منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، موجات جفاف غير مسبوقة وندرة المياه والتصحر وتآكل السواحل وتلوث الهواء، وتتطلب هذه الأزمة أسلوباً جديداً في التفكير وحلولاً مبتكرة ومؤسسات مناسبة لتطبيقها، لذلك فإن موضوع هذه القمة «تشكيل حكومات المستقبل» يأتي في الوقت المناسب بشكل خاص».
واختتم قائلاً: «يتطلب المسار المستقبلي أيضاً قفزات تكنولوجية لدفع النمو الأخضر والاستفادة الكاملة من الفرص الاقتصادية من التقنيات الرقمية، ولكي ينجح التحول الرقمي، نحتاج إلى بنية تحتية عامة موثوقة وعالية الجودة وشاملة وإنترنت يمكن الوصول إليه وبأسعار معقولة، وتنمية المهارات الرقمية».
قدم ديفيد مالبس، رئيس مجموعة البنك الدولي، في كلمة له خلال القمة العالمية للحكومات في دبي، وصفة لحكومات العالم لتعزيز النمو العالمي وزيادة الإنتاجية، مؤكداً عدم وجود طريق سهلة، حيث يواجه العالم ظروف اقتصادية كلية صعبة، منها تباطؤ النمو في الاقتصادات المتقدمة والصين، وارتفاع التضخم، وانخفاض قيمة العملات، وارتفاع العجز المالي والديون.
وقال مالبس: «نلتقي في عام 2023، في ظل حالة اضطراب يشهدها العالم، حيث تسببت (الأزمة الروسية الأوكرانية) في اضطرابات كبيرة، في الوقت الذي تواجه فيه البلدان النامية أزمة اقتصادية، وأعباء ديون ثقيلة، وتضخم مرتفع، وتغير مناخ، ونقص الاستثمار الذي يعيق النمو في المستقبل، فضلاً عن عدم قدرة الوصول إلى الكهرباء والأسمدة والغذاء ورأس المال، وتؤدي هذه المشكلات إلى تفاقم الانتكاسات في مجالات الفقر والصحة والتعليم، وباختصار، هناك «أزمة تواجه التنمية».
وأضاف قائلاً:«تواجه منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، موجات جفاف غير مسبوقة وندرة المياه والتصحر وتآكل السواحل وتلوث الهواء، وتتطلب هذه الأزمة أسلوباً جديداً في التفكير وحلولاً مبتكرة ومؤسسات مناسبة لتطبيقها، لذلك فإن موضوع هذه القمة «تشكيل حكومات المستقبل» يأتي في الوقت المناسب بشكل خاص».
- تحقيق التوازن
- الاقتصاد السليم
- خلق الوظائف
- هيكلة الديون
- النمو الأخضر
واختتم قائلاً: «يتطلب المسار المستقبلي أيضاً قفزات تكنولوجية لدفع النمو الأخضر والاستفادة الكاملة من الفرص الاقتصادية من التقنيات الرقمية، ولكي ينجح التحول الرقمي، نحتاج إلى بنية تحتية عامة موثوقة وعالية الجودة وشاملة وإنترنت يمكن الوصول إليه وبأسعار معقولة، وتنمية المهارات الرقمية».