العين: منى البدوي
وسط حضور جماهيري واسع، أحيا النجم تامر حسني الحفل الغنائي الذي أقيم مساء أمس الأول، ضمن مهرجان «دار الزين» الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي في حديقة الجاهلي بمدينة العين.
أضفى تفاعل الجماهير بالتصفيق وترديد كلمات جميع الأغاني التي قدمها حسني وممازحته للحضور، أجواء رائعة على الحفل، حيث قدم مجموعة متنوعة من الأغاني بعضها من ألبوماته وأخرى من الأفلام التي مثلها منها: «ومن النهاردة هدلعني»،«بحبك»، «تلفوني رن» و«السهرة دي» وغيرها.
وعبر حسني في حديثه مع «الخليج» عن إعجابه وسعادته بالحفل الذي يعتبر الأول في مدينة العين، والذي وصنفه ضمن أجمل الحفلات التي أقامها، مشيراً إلى جمال المدينة ومظاهر الرقي التي شملت موقع الحفل والتنظيم والمسرح والجمهور الذي وصفه بأكثر من رائع، ومؤكداً حرصه منذ بداية ظهوره في مجال الفن على أن تكون علاقته بالجمهور علاقة ذات طابع أسري مصبوغة بالمحبة والألفة.
وعن أعماله التي قدمها في ألبومات والمغناة في الأفلام المعروضة بالسينما وأيهما يحظى بانتشار أوسع قال إن السينما تعيش المطرب أكثر، لأن الأفلام يتم تكرارها والجمهور يسمعها باستمرار أما الأغاني في الألبومات عندما يتم إصدار ألبوم جديد يمكن أن ينسى الجمهور - إلى حد ما - الأغاني التي سبقتها، مشيراً إلى أنه من خلال مشواره الفني استشعر نوعاً من الموازنة، حيث يتفاعل الجمهور مع جميع الأغاني وهو ما اعتبره معادلة صعبة تحتاج إلى تركيز.
وسط حضور جماهيري واسع، أحيا النجم تامر حسني الحفل الغنائي الذي أقيم مساء أمس الأول، ضمن مهرجان «دار الزين» الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي في حديقة الجاهلي بمدينة العين.
أضفى تفاعل الجماهير بالتصفيق وترديد كلمات جميع الأغاني التي قدمها حسني وممازحته للحضور، أجواء رائعة على الحفل، حيث قدم مجموعة متنوعة من الأغاني بعضها من ألبوماته وأخرى من الأفلام التي مثلها منها: «ومن النهاردة هدلعني»،«بحبك»، «تلفوني رن» و«السهرة دي» وغيرها.
وعبر حسني في حديثه مع «الخليج» عن إعجابه وسعادته بالحفل الذي يعتبر الأول في مدينة العين، والذي وصنفه ضمن أجمل الحفلات التي أقامها، مشيراً إلى جمال المدينة ومظاهر الرقي التي شملت موقع الحفل والتنظيم والمسرح والجمهور الذي وصفه بأكثر من رائع، ومؤكداً حرصه منذ بداية ظهوره في مجال الفن على أن تكون علاقته بالجمهور علاقة ذات طابع أسري مصبوغة بالمحبة والألفة.
وعن أعماله التي قدمها في ألبومات والمغناة في الأفلام المعروضة بالسينما وأيهما يحظى بانتشار أوسع قال إن السينما تعيش المطرب أكثر، لأن الأفلام يتم تكرارها والجمهور يسمعها باستمرار أما الأغاني في الألبومات عندما يتم إصدار ألبوم جديد يمكن أن ينسى الجمهور - إلى حد ما - الأغاني التي سبقتها، مشيراً إلى أنه من خلال مشواره الفني استشعر نوعاً من الموازنة، حيث يتفاعل الجمهور مع جميع الأغاني وهو ما اعتبره معادلة صعبة تحتاج إلى تركيز.
