قالت مذكرة أُرسلت للموظفين واطلعت عليها «رويترز»، الجمعة: «إن إريكسون لصناعة معدات الاتصالات ستسرح 8500 موظف على مستوى العالم في إطار خطتها لخفض التكاليف».
وفي حين أن شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وميتا وألفابيت، قامت بتسريح آلاف الموظفين بسبب الظروف الاقتصادية، فإن خطوة إريكسون ستكون أكبر عملية تسريح للموظفين تضرب صناعة الاتصالات.
وكتب بورجي إيكهولم، الرئيس التنفيذي في المذكرة: «الطريقة التي سيتم بها تخفيض عدد الموظفين ستختلف، اعتماداً على الممارسات المحلية في الدولة».
وقال: «لقد تم بالفعل الإعلان عن تخفيضات عدد الموظفين في العديد من البلدان هذا الأسبوع».
إلغاء 1400 وظيفة في السويد
ويوم الاثنين، أعلنت الشركة، التي توظف أكثر من 105 آلاف موظف في جميع أنحاء العالم، عن خطط لإلغاء حوالي 1400 وظيفة في السويد.
وفي حين لم تكشف شركة «إريكسون» عن المنطقة التي ستكون الأكثر تأثراً، توقع المحللون أن «أمريكا الشمالية ستكون الأكثر تأثراً وأن الأسواق النامية مثل الهند هي الأقل تأثراً».
وقالت الشركة في ديسمبر/كانون الأول: «إنها ستخفض التكاليف بقيمة 9 مليارات كرونة (880 مليون دولار) بنهاية 2023، مع تباطؤ الطلب في بعض الأسواق، بما في ذلك أمريكا الشمالية».
وقال إيكهولم في المذكرة: «من واجبنا تحمل هذه التكلفة للبقاء قادرين على المنافسة. قد يكون الرضا عن الذات أكبر عدو لنا الآن».
تعزيز المخزون
وعززت العديد من شركات الاتصالات مخزونها خلال ذروة الوباء، مما يؤدي الآن إلى تباطؤ الطلبات لشركات تصنيع معدات الاتصالات.
وتخطط شركة «فيريزون»، إحدى أكبر شركات الاتصالات، لإنفاق ما بين 18.25 مليار دولار و19.25 مليار دولار هذا العام، بانخفاض عن ميزانية الإنفاق الرأسمالي البالغة 23 مليار دولار العام الماضي.
وكان كارل ميلاندر، المدير المالي لشركة إريكسون، قال لـ «رويترز» في وقت سابق: «إن تخفيضات التكلفة ستشمل خفض الاستشاريين والعقارات وعدد الموظفين». ولم تعلن «نوكيا»، الشركة المنافسة لـ «إريكسون» عن أي خطط لتسريح الموظفين. (رويترز)
وفي حين أن شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وميتا وألفابيت، قامت بتسريح آلاف الموظفين بسبب الظروف الاقتصادية، فإن خطوة إريكسون ستكون أكبر عملية تسريح للموظفين تضرب صناعة الاتصالات.
وكتب بورجي إيكهولم، الرئيس التنفيذي في المذكرة: «الطريقة التي سيتم بها تخفيض عدد الموظفين ستختلف، اعتماداً على الممارسات المحلية في الدولة».
وقال: «لقد تم بالفعل الإعلان عن تخفيضات عدد الموظفين في العديد من البلدان هذا الأسبوع».
إلغاء 1400 وظيفة في السويد
ويوم الاثنين، أعلنت الشركة، التي توظف أكثر من 105 آلاف موظف في جميع أنحاء العالم، عن خطط لإلغاء حوالي 1400 وظيفة في السويد.
وفي حين لم تكشف شركة «إريكسون» عن المنطقة التي ستكون الأكثر تأثراً، توقع المحللون أن «أمريكا الشمالية ستكون الأكثر تأثراً وأن الأسواق النامية مثل الهند هي الأقل تأثراً».
وقالت الشركة في ديسمبر/كانون الأول: «إنها ستخفض التكاليف بقيمة 9 مليارات كرونة (880 مليون دولار) بنهاية 2023، مع تباطؤ الطلب في بعض الأسواق، بما في ذلك أمريكا الشمالية».
وقال إيكهولم في المذكرة: «من واجبنا تحمل هذه التكلفة للبقاء قادرين على المنافسة. قد يكون الرضا عن الذات أكبر عدو لنا الآن».
تعزيز المخزون
وعززت العديد من شركات الاتصالات مخزونها خلال ذروة الوباء، مما يؤدي الآن إلى تباطؤ الطلبات لشركات تصنيع معدات الاتصالات.
وتخطط شركة «فيريزون»، إحدى أكبر شركات الاتصالات، لإنفاق ما بين 18.25 مليار دولار و19.25 مليار دولار هذا العام، بانخفاض عن ميزانية الإنفاق الرأسمالي البالغة 23 مليار دولار العام الماضي.
وكان كارل ميلاندر، المدير المالي لشركة إريكسون، قال لـ «رويترز» في وقت سابق: «إن تخفيضات التكلفة ستشمل خفض الاستشاريين والعقارات وعدد الموظفين». ولم تعلن «نوكيا»، الشركة المنافسة لـ «إريكسون» عن أي خطط لتسريح الموظفين. (رويترز)
