أبوظبي / وام /
وقعت وزارة الدفاع مع الهيئة العامة للطيران المدني وهيئات ودوائر الطيران المدني المحلية، خطة تأمين الحركة الجوية أثناء الطوارئ، وذلك على هامش معرضي «آيدكس ونافدكس 2023».
وتهدف الخطة إلى مساعدة الجهات المعنية على تعزيز التعاون المدني العسكري بشأن تحديد الصلاحيات والمسؤوليات والإجراءات اللازمة للتمييز والتحكم الآمن لإدارة الحركة الجوية داخل المجال الجوي للدولة أثناء حالات الطوارئ، وذلك لتسهيل انسياب الحركة الجوية في الدولة وتفعيل التدابير الأمنية المطلوبة.
وأكد اللواء الركن طيار مبارك علي النيادي رئيس هيئة الخطط والعمليات الاستراتيجية العسكرية، أن الاتفاقية ستعزز من الجانب التنسيقي بين وزارة الدفاع والجهات المختصة بما يلبي تطلعات دولة الإمارات في السلامة وتحقيق الأمن في الظروف كافة، خاصة في حالات الطوارئ، لافتاً إلى أن هذه الخطة تدعم ما تصبو إليه الوزارة في صناعة التميز لهذا القطاع ووصوله للعالمية.
من جهته قال سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: «إن التزام الهيئة العامة للطيران المدني مع وزارة الدفاع وهيئات ودوائر الطيران المدني المحلية يعكس توجهها في تعزيز قدراتها لمواجهة التحديات بمختلف أنواعها بما يحقق الريادة والتميز على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وأود الإشادة برؤية ودعم الشركاء الاستراتيجيين وروح التعاون والتكامل والشراكة القائمة لتحقيق هذه الخطوة المهمة في عمليات الحركة الجوية في الدولة».
ووقعت وزارة الدفاع مع الهيئة اتفاقيتين إضافيتين تحدد الأولى مستوى الخدمات في إدارة معلومات الطيران، والثانية لإدارة عمليات الطيران العسكرية مع مركز الشيخ زايد للملاحة الجوية التابع للهيئة العامة للطيران المدني.
وقعت وزارة الدفاع مع الهيئة العامة للطيران المدني وهيئات ودوائر الطيران المدني المحلية، خطة تأمين الحركة الجوية أثناء الطوارئ، وذلك على هامش معرضي «آيدكس ونافدكس 2023».
وتهدف الخطة إلى مساعدة الجهات المعنية على تعزيز التعاون المدني العسكري بشأن تحديد الصلاحيات والمسؤوليات والإجراءات اللازمة للتمييز والتحكم الآمن لإدارة الحركة الجوية داخل المجال الجوي للدولة أثناء حالات الطوارئ، وذلك لتسهيل انسياب الحركة الجوية في الدولة وتفعيل التدابير الأمنية المطلوبة.
وأكد اللواء الركن طيار مبارك علي النيادي رئيس هيئة الخطط والعمليات الاستراتيجية العسكرية، أن الاتفاقية ستعزز من الجانب التنسيقي بين وزارة الدفاع والجهات المختصة بما يلبي تطلعات دولة الإمارات في السلامة وتحقيق الأمن في الظروف كافة، خاصة في حالات الطوارئ، لافتاً إلى أن هذه الخطة تدعم ما تصبو إليه الوزارة في صناعة التميز لهذا القطاع ووصوله للعالمية.
من جهته قال سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: «إن التزام الهيئة العامة للطيران المدني مع وزارة الدفاع وهيئات ودوائر الطيران المدني المحلية يعكس توجهها في تعزيز قدراتها لمواجهة التحديات بمختلف أنواعها بما يحقق الريادة والتميز على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وأود الإشادة برؤية ودعم الشركاء الاستراتيجيين وروح التعاون والتكامل والشراكة القائمة لتحقيق هذه الخطوة المهمة في عمليات الحركة الجوية في الدولة».
ووقعت وزارة الدفاع مع الهيئة اتفاقيتين إضافيتين تحدد الأولى مستوى الخدمات في إدارة معلومات الطيران، والثانية لإدارة عمليات الطيران العسكرية مع مركز الشيخ زايد للملاحة الجوية التابع للهيئة العامة للطيران المدني.
