دبي: «الخليج»
أعلنت مجموعة «إي أند» عقد شراكة استراتيجية مع «ماستركارد» لتقديم باقة متنوعة من التقنيات الجديدة والتجارب المبسّطة المدعومة بقدرات شركة «ماستركارد» للمستهلكين والشركات عند استخدامهم للخدمات المالية الرقمية التي توفّرها الشركات التابعة للمجموعة، عبر 16 سوقاً في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.
وتشمل هذه التجارب تزويد المستهلكين بحلول مبتكرة لسداد المدفوعات للعديد من أنشطة أساليب الحياة، إلى جانب مجموعة من الفرص والعروض المتوافقة مع الاحتياجات الشخصية والتي تتيح لهم التفاعل مع العديد من العلامات التجارية. وستدعم «ماستركارد» جهود مجموعة «إي أند» في توسيع نطاق منظومة خدماتها المالية في الدول التي تعمل فيها المجموعة، من خلال دمج الخدمات وأدوات الدفع الرقمية في الحياة اليومية للمستهلكين؛ إذ يسهم هذا التعاون في الارتقاء بتجربة المستخدم وتوفير قدر أكبر من المرونة والراحة في التعاملات التجارية. وستعود هذه الخطوة بالفائدة على المستهلكين عند الشراء من المتاجر أو عبر الإنترنت، وستمكنهم من إرسال واستلام الأموال دولياً للأفراد أو الشركات، من خلال خيارات مريحة وآمنة لسداد قيمة التحويلات المالية.
وتلتزم شركة «ماستركارد» بضم مليار شخص إلى الاقتصاد الرقمي بحلول عام 2025، بما في ذلك 50 مليون شركة صغيرة ومتوسطة ومتناهية الصغر، مع التركيز على ضم 25 مليون رائدة أعمال، كما تلتزم الشركة ببناء مستقبل تكون فيه حلول المدفوعات قادرة على مواكبة التطور في طريقة عيشنا وممارستنا للأعمال، والذي يغذّيه التغيير المتسارع في الحلول والعروض الرقمية.
ومع دخول مزيد من الناس إلى المنظومة المالية، يجب أن تكون أدوات وحلول إدارة الأموال شاملة ورقمية ومبنية على أسس آمنة لتلبية الغرض المطلوب منها.
أعلنت مجموعة «إي أند» عقد شراكة استراتيجية مع «ماستركارد» لتقديم باقة متنوعة من التقنيات الجديدة والتجارب المبسّطة المدعومة بقدرات شركة «ماستركارد» للمستهلكين والشركات عند استخدامهم للخدمات المالية الرقمية التي توفّرها الشركات التابعة للمجموعة، عبر 16 سوقاً في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.
وتشمل هذه التجارب تزويد المستهلكين بحلول مبتكرة لسداد المدفوعات للعديد من أنشطة أساليب الحياة، إلى جانب مجموعة من الفرص والعروض المتوافقة مع الاحتياجات الشخصية والتي تتيح لهم التفاعل مع العديد من العلامات التجارية. وستدعم «ماستركارد» جهود مجموعة «إي أند» في توسيع نطاق منظومة خدماتها المالية في الدول التي تعمل فيها المجموعة، من خلال دمج الخدمات وأدوات الدفع الرقمية في الحياة اليومية للمستهلكين؛ إذ يسهم هذا التعاون في الارتقاء بتجربة المستخدم وتوفير قدر أكبر من المرونة والراحة في التعاملات التجارية. وستعود هذه الخطوة بالفائدة على المستهلكين عند الشراء من المتاجر أو عبر الإنترنت، وستمكنهم من إرسال واستلام الأموال دولياً للأفراد أو الشركات، من خلال خيارات مريحة وآمنة لسداد قيمة التحويلات المالية.
- استكشاف فرص النمو
- المرحلة التحولية
وتلتزم شركة «ماستركارد» بضم مليار شخص إلى الاقتصاد الرقمي بحلول عام 2025، بما في ذلك 50 مليون شركة صغيرة ومتوسطة ومتناهية الصغر، مع التركيز على ضم 25 مليون رائدة أعمال، كما تلتزم الشركة ببناء مستقبل تكون فيه حلول المدفوعات قادرة على مواكبة التطور في طريقة عيشنا وممارستنا للأعمال، والذي يغذّيه التغيير المتسارع في الحلول والعروض الرقمية.
ومع دخول مزيد من الناس إلى المنظومة المالية، يجب أن تكون أدوات وحلول إدارة الأموال شاملة ورقمية ومبنية على أسس آمنة لتلبية الغرض المطلوب منها.