استعاد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك المركز الأول في أحدث قائمة لأثرياء العالم تصدر عن مؤشر «بلومبيرغ للمليارديرات» بثروة بلغت 187.1 مليار دولار، وذلك بعد فترة وجيزة أمضاها في المرتبة الثانية خلف الفرنسي برنارد أرنو.
وفي كانون الأول/ديسمبر الماضي، أطاح رجل الأعمال الفرنسي الذي يملك 48% من شركة الأزياء العملاقة «إل في إم إتش» بعراب تيسلا ورئيس سبيس إكس وتويتر ليتربع على عرش مليارديرات العالم.
لكن ماسك استعاد الصدارة اليوم متجاوزاً أرنو من جديد بملياري دولار، إذ جمع الأخير 185.3 ملياراً، فيما حل الرئيس التنفيذي لشركة أمازون جيف بيزوس ثالثاً وبفارق ثروة كبير عند 117 مليار دولار.
بداية جيدة لماسك
وعلى الرغم من بعض الانتكاسات المالية في أواخر العام الماضي، بما في ذلك تسجيله رقماً قياسياً في موسوعة غينيس لأكبر خسارة في الثروة الشخصية على الإطلاق، فاضت بعض الأخبار السارة أمام ماسك خلال الأشهر القليلة الماضية. وأهما ما تمثل بارتفاع سهم تيسلا بشكل ملحوظ، وبنسبة قاربت الـ 92%، منذ بداية العام الجديد، بعدما ظل منخفضاً بما يزيد عن 28% على أساس سنوي. كما حقق ماسك أيضاً بعض الانتصارات القانونية من خلال تبرئته من دعوى قضائية تخص مساهمي تيسلا، وإدلائه بتصريحات كاذبة في عام 2018، بحسب وصفهم.
وفي كانون الأول/ديسمبر الماضي، أطاح رجل الأعمال الفرنسي الذي يملك 48% من شركة الأزياء العملاقة «إل في إم إتش» بعراب تيسلا ورئيس سبيس إكس وتويتر ليتربع على عرش مليارديرات العالم.
لكن ماسك استعاد الصدارة اليوم متجاوزاً أرنو من جديد بملياري دولار، إذ جمع الأخير 185.3 ملياراً، فيما حل الرئيس التنفيذي لشركة أمازون جيف بيزوس ثالثاً وبفارق ثروة كبير عند 117 مليار دولار.
بداية جيدة لماسك
وعلى الرغم من بعض الانتكاسات المالية في أواخر العام الماضي، بما في ذلك تسجيله رقماً قياسياً في موسوعة غينيس لأكبر خسارة في الثروة الشخصية على الإطلاق، فاضت بعض الأخبار السارة أمام ماسك خلال الأشهر القليلة الماضية. وأهما ما تمثل بارتفاع سهم تيسلا بشكل ملحوظ، وبنسبة قاربت الـ 92%، منذ بداية العام الجديد، بعدما ظل منخفضاً بما يزيد عن 28% على أساس سنوي. كما حقق ماسك أيضاً بعض الانتصارات القانونية من خلال تبرئته من دعوى قضائية تخص مساهمي تيسلا، وإدلائه بتصريحات كاذبة في عام 2018، بحسب وصفهم.
