تمكّنت السلطات الأمنية المصرية من فك لغز الأكياس التي تم العثور عليها بمنطقة مهجورة على كورنيش المعادي، وأثارت الذعر بين الأهالي، بعدما تبين بفحصها أنها أشلاء بشرية تمت تعبئتها في 7 أكياس بلاستيكية.
تحقيقات النيابة أشارت إلى أن بداية القصة تعود لعامل قرر إنهاء حياة خطيب زوجته السابقة، بعد أن وضع خطة لاستدراجه والتخلص منه بإحدى الوحدات السكنية في منطقة حدائق حلوان.
قرر المتهم الانتقام من خطيب زوجته السابقة، وافتعل مشكلة معه، ثم أوهمه بالتصالح معه واستدراجه بعد عدة أيام إلى الشقة السكنية مسرح الجريمة وأنهى حياته، ثم قطع جثته أشلاء ووضعها في 7 أكياس بلاستيكية، وتخلص منها في منطقة مهجورة على كورنيش المعادي، وفقاً لـ«القاهرة 24».
من جانبها، قالت زوجة المجني عليه، إن زوجها- المجني عليه- يعمل «منجد»، ويوم الواقعة استقبل اتصالاً هاتفياً من إحدى السيدات تطلب منه بعض التصميمات لعمل صالون جلوس لها بالمنزل، فذهب في تمام الساعة 12 ظهراً، وبعد ذهابه أصبح هاتفه خارج الخدمة.
استمرت الزوجة في البحث عنه بعد خروج هاتفه من الخدمة، وسألت في جميع الأقسام والمستشفيات ولم تجده، حتى وصلتها رسالة من هاتفه، كان مضمونها أنه تم إلقاء القبض عليه، وحين توجهت للشرطة نفوا الأمر.
تابعت أنها تلقت رسالة نصية أخرى من هاتف زوجها تساومها على مبلغ مالي قدره مليون جنيه، مقابل عدم قتل وتقطيع جثمان زوجها، ولكن لم تمض ساعات وتلقت خبر وفاته من قسم الشرطة.
اعترف المتهم بارتكاب الواقعة خلال التحقيقات، وأشار إلى وجود خلافات قرر على أثرها التخلص من الضحية، مشيرا إلى أنه في سبيل تنفيذ جريمته استأجر شقة بالقرب من محل المجني عليه في منطقة حدائق حلوان، وتمكن من استدراجه إليها، وسدد له 10 طعنات في الصدر والبطن حتى تأكد من وفاته.
تحقيقات النيابة أشارت إلى أن بداية القصة تعود لعامل قرر إنهاء حياة خطيب زوجته السابقة، بعد أن وضع خطة لاستدراجه والتخلص منه بإحدى الوحدات السكنية في منطقة حدائق حلوان.
قرر المتهم الانتقام من خطيب زوجته السابقة، وافتعل مشكلة معه، ثم أوهمه بالتصالح معه واستدراجه بعد عدة أيام إلى الشقة السكنية مسرح الجريمة وأنهى حياته، ثم قطع جثته أشلاء ووضعها في 7 أكياس بلاستيكية، وتخلص منها في منطقة مهجورة على كورنيش المعادي، وفقاً لـ«القاهرة 24».
من جانبها، قالت زوجة المجني عليه، إن زوجها- المجني عليه- يعمل «منجد»، ويوم الواقعة استقبل اتصالاً هاتفياً من إحدى السيدات تطلب منه بعض التصميمات لعمل صالون جلوس لها بالمنزل، فذهب في تمام الساعة 12 ظهراً، وبعد ذهابه أصبح هاتفه خارج الخدمة.
استمرت الزوجة في البحث عنه بعد خروج هاتفه من الخدمة، وسألت في جميع الأقسام والمستشفيات ولم تجده، حتى وصلتها رسالة من هاتفه، كان مضمونها أنه تم إلقاء القبض عليه، وحين توجهت للشرطة نفوا الأمر.
تابعت أنها تلقت رسالة نصية أخرى من هاتف زوجها تساومها على مبلغ مالي قدره مليون جنيه، مقابل عدم قتل وتقطيع جثمان زوجها، ولكن لم تمض ساعات وتلقت خبر وفاته من قسم الشرطة.
اعترف المتهم بارتكاب الواقعة خلال التحقيقات، وأشار إلى وجود خلافات قرر على أثرها التخلص من الضحية، مشيرا إلى أنه في سبيل تنفيذ جريمته استأجر شقة بالقرب من محل المجني عليه في منطقة حدائق حلوان، وتمكن من استدراجه إليها، وسدد له 10 طعنات في الصدر والبطن حتى تأكد من وفاته.
