أبوظبي: «الخليج»
قال كوستوتيس نافيكاس، وزير الزراعة في جمهورية ليتوانيا، إن معدل صادرات المنتجات الغذائية من ليتوانيا إلى دولة الإمارات قد سجل ارتفاعاً ملحوظاً نسبته 80%،
وأوضح في تصريح صحفي بأن هذا الارتفاع يعود في معظمه إلى منتجات الألبان المبتكرة والمنتجات العضوية.
وأضاف: «إن إجمالي إنتاجنا من المواد الغذائية يفوق مقدار استهلاكنا المحلي بكثير، وهدفنا هو تصدير منتجاتنا ذات الجودة العالية وابتكاراتنا في مجال الصناعات الغذائية إلى العالم بشكلها الجاهز بدلاً من تصدير موادها الخام. فنحن ننظر إلى التكنولوجيا بوصفها أحد أهم العوامل التي تساعدنا على تحقيق هذه الأهداف».
وأكّد على أن هذه الزيادة المثيرة للإعجاب ما هي إلا دليلٌ على جودة المنتجات الليتوانية العالية وأسعارها المنافسة.
وذكر أنّ أحد كبار المستثمرين قد أعلن عن رغبته بالاستثمار في إنتاج البروتينات القائمة على النباتات وقال: «لدينا إمكاناتٌ طبيعيةٌ ملائمة لإنتاج الأغذية العضوية، ونود أن نستغل هذا الأمر لنعود بالنفع على دولتنا، لا سيما أن أسواقنا تستورد أعلى نسبةً من القمح للفرد الواحد مقارنةً ببقية دول الاتحاد الأوروبي».
وتابع: «نفتخر كثيراً في ليتوانيا بمدى تطور قطاع التكنولوجيا الحيوية لدينا، فقد حققنا الصدارة في مجال الهندسة الوراثية ولدينا معهدٌ خاصٌ بالزراعة ويهدف بشكلٍ أساسي إلى انتاج مصادر جديدة للمحاصيل القادرة على التكيف مع التغيرات المناخية».
وقال «نحن على استعداد للتعاون مع دولة الإمارات في هذا المجال الحيوي، نظراً لأن دولة الإمارات تحبذ الاستثمار في التكنولوجيا لقطاع الغذاء، فقد عبر كبار المسؤولين الذين التقيتهم في دبي الأسبوع الماضي عن رغبتهم واستعدادهم لمعرفة المزيد عن السلع التي نفكر في اقتراحها عليهم، لتقييم نوع الأدوات المالية التي قد يرغبون في تقديمها».
قال كوستوتيس نافيكاس، وزير الزراعة في جمهورية ليتوانيا، إن معدل صادرات المنتجات الغذائية من ليتوانيا إلى دولة الإمارات قد سجل ارتفاعاً ملحوظاً نسبته 80%،
وأوضح في تصريح صحفي بأن هذا الارتفاع يعود في معظمه إلى منتجات الألبان المبتكرة والمنتجات العضوية.
وأضاف: «إن إجمالي إنتاجنا من المواد الغذائية يفوق مقدار استهلاكنا المحلي بكثير، وهدفنا هو تصدير منتجاتنا ذات الجودة العالية وابتكاراتنا في مجال الصناعات الغذائية إلى العالم بشكلها الجاهز بدلاً من تصدير موادها الخام. فنحن ننظر إلى التكنولوجيا بوصفها أحد أهم العوامل التي تساعدنا على تحقيق هذه الأهداف».
وأكّد على أن هذه الزيادة المثيرة للإعجاب ما هي إلا دليلٌ على جودة المنتجات الليتوانية العالية وأسعارها المنافسة.
وذكر أنّ أحد كبار المستثمرين قد أعلن عن رغبته بالاستثمار في إنتاج البروتينات القائمة على النباتات وقال: «لدينا إمكاناتٌ طبيعيةٌ ملائمة لإنتاج الأغذية العضوية، ونود أن نستغل هذا الأمر لنعود بالنفع على دولتنا، لا سيما أن أسواقنا تستورد أعلى نسبةً من القمح للفرد الواحد مقارنةً ببقية دول الاتحاد الأوروبي».
وتابع: «نفتخر كثيراً في ليتوانيا بمدى تطور قطاع التكنولوجيا الحيوية لدينا، فقد حققنا الصدارة في مجال الهندسة الوراثية ولدينا معهدٌ خاصٌ بالزراعة ويهدف بشكلٍ أساسي إلى انتاج مصادر جديدة للمحاصيل القادرة على التكيف مع التغيرات المناخية».
وقال «نحن على استعداد للتعاون مع دولة الإمارات في هذا المجال الحيوي، نظراً لأن دولة الإمارات تحبذ الاستثمار في التكنولوجيا لقطاع الغذاء، فقد عبر كبار المسؤولين الذين التقيتهم في دبي الأسبوع الماضي عن رغبتهم واستعدادهم لمعرفة المزيد عن السلع التي نفكر في اقتراحها عليهم، لتقييم نوع الأدوات المالية التي قد يرغبون في تقديمها».
