أطلقت جمعية دار البر مبادرة جديدة ضمن مشروعها الخيري المُجتمعي «عُمرة العُمر»، الذي تتكفل فيه برحلة لأداء مناسك العُمرة للمُحتاجين وذوي الدخل المحدود داخل الدولة، تشمل كل التكاليف، بمُشاركة 122 مُعتمراً من جنسيات مُختلفة.
وأكد الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي والعُضو المُنتدب للجمعية، أن الأعوام الخمسة الماضية، بين عامي (2018 - 2022)، شهدت مُشاركة 1254 مُعتمِراً مُستفيداً من مشروع «عُمرة العُمر»، عبر 13 رحلة لأداء المناسك في مكة المكرمة، بجانب زيارة المدينة المُنورة، بكلف إجمالية وصلت إلى 1.7 مليون درهم.
وقال: إن «دار البر» تتبنّى نهجاً خيرياً راسخاً وسياسة إنسانية شفافة ومُتوازنة، تشمل مختلف جوانب الحياة، المادية والمعيشية والخدمية والاجتماعية والدينية والروحية، في سبيل توفير مُتطلبات واحتياجات ذوي الدخل المحدود، من الشرائح المجتمعية المُختلفة، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتلاحم الوطني، ودعم مفهوم الأمن والاستقرار المُجتمعي، ترجمةً حية وفعالة لسياسة الدولة ورُؤيتها وتوجيهات قيادتنا الرشيدة في قطاع العمل الإنساني.
وأشار المهيري، إلى أن الجمعية تولي مشروعها «عُمرة العُمر» رعايةً واسعة واهتماماً كبيراً، على مدار الأعوام الماضية، نظراً لدوره الملموس في إتاحة الفرصة أمام شرائح مُحددة من المُجتمع، مثل العمال والمُوظفين المحدودي الدخل، لأداء شعائر العُمرة، وتعزيز القيم الدينية والاستقرار النفسي بينهم. لافتاً إلى دور المُحسنين وأهل الخير من أبناء الإمارات في المشروع، عبر صدقاتهم وتبرعاتهم السخية، فيما تحرص الجمعية على تواصل المشروع واستمراريته، ليشمل أكبر عدد من المُستفيدين غير القادرين على السفر وأداء العُمرة على نفقتهم الخاصة.
وأكد الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي والعُضو المُنتدب للجمعية، أن الأعوام الخمسة الماضية، بين عامي (2018 - 2022)، شهدت مُشاركة 1254 مُعتمِراً مُستفيداً من مشروع «عُمرة العُمر»، عبر 13 رحلة لأداء المناسك في مكة المكرمة، بجانب زيارة المدينة المُنورة، بكلف إجمالية وصلت إلى 1.7 مليون درهم.
وقال: إن «دار البر» تتبنّى نهجاً خيرياً راسخاً وسياسة إنسانية شفافة ومُتوازنة، تشمل مختلف جوانب الحياة، المادية والمعيشية والخدمية والاجتماعية والدينية والروحية، في سبيل توفير مُتطلبات واحتياجات ذوي الدخل المحدود، من الشرائح المجتمعية المُختلفة، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتلاحم الوطني، ودعم مفهوم الأمن والاستقرار المُجتمعي، ترجمةً حية وفعالة لسياسة الدولة ورُؤيتها وتوجيهات قيادتنا الرشيدة في قطاع العمل الإنساني.
وأشار المهيري، إلى أن الجمعية تولي مشروعها «عُمرة العُمر» رعايةً واسعة واهتماماً كبيراً، على مدار الأعوام الماضية، نظراً لدوره الملموس في إتاحة الفرصة أمام شرائح مُحددة من المُجتمع، مثل العمال والمُوظفين المحدودي الدخل، لأداء شعائر العُمرة، وتعزيز القيم الدينية والاستقرار النفسي بينهم. لافتاً إلى دور المُحسنين وأهل الخير من أبناء الإمارات في المشروع، عبر صدقاتهم وتبرعاتهم السخية، فيما تحرص الجمعية على تواصل المشروع واستمراريته، ليشمل أكبر عدد من المُستفيدين غير القادرين على السفر وأداء العُمرة على نفقتهم الخاصة.
