إعداد: مصطفى الزعبي
التقط تليسكوب «جيمس ويب» الفضائي التابع لوكالات الفضاء الأمريكية «ناسا»، والأوروبية والكندية صورة لنجم «وولف رايت WR 124» النادر بتفاصيل غير مسبوقة، وهو في طور التخلص من طبقاته الخارجية، ما ينتج عنه هالات مميزة من الغاز والغبار تحيط بالنجم تتوهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء، وتعرض بنيته المعقدة ويبعد 15000 سنة ضوئية عن كوكبة القوس.
وعلى الرغم من كونه مشهداً لموت نجمي وشيك، يبحث علماء الفلك عن نجوم وولف رايت للتعرف إلى البدايات الجديدة، لها وكيف يتشكل الغبار الكوني في السدم المضطربة المحيطة بهذه النجوم، وهي عبارة عن غبار يتكون من اللبنات الأساسية ذات العناصر الثقيلة للكون الحديث، بما في ذلك الحياة على الأرض.
وكان المشهد النادر للنجم من بين أكثر النجوم لمعاناً وكتلاً والأكثر قابلية للاكتشاف.
والنجم المرصود 30 ضعف كتلة الشمس وألقى بما يعادل 10 شموس من المواد حتى الآن، وعندما يتحرك الغاز المقذوف بعيداً عن النجم ويبرد، يتشكل الغبار الكوني ويتوهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء الذي يمكن اكتشافه.
وتتميز نجوم ولف - رايت بأنها ساخنة جداً، تبلغ بين 24.7 ألف إلى 49.7 ألف درجة مئوية، بينما تبلغ درجة حرارة سطح شمسنا 5700 درجة مئوية.
التقط تليسكوب «جيمس ويب» الفضائي التابع لوكالات الفضاء الأمريكية «ناسا»، والأوروبية والكندية صورة لنجم «وولف رايت WR 124» النادر بتفاصيل غير مسبوقة، وهو في طور التخلص من طبقاته الخارجية، ما ينتج عنه هالات مميزة من الغاز والغبار تحيط بالنجم تتوهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء، وتعرض بنيته المعقدة ويبعد 15000 سنة ضوئية عن كوكبة القوس.
وعلى الرغم من كونه مشهداً لموت نجمي وشيك، يبحث علماء الفلك عن نجوم وولف رايت للتعرف إلى البدايات الجديدة، لها وكيف يتشكل الغبار الكوني في السدم المضطربة المحيطة بهذه النجوم، وهي عبارة عن غبار يتكون من اللبنات الأساسية ذات العناصر الثقيلة للكون الحديث، بما في ذلك الحياة على الأرض.
وكان المشهد النادر للنجم من بين أكثر النجوم لمعاناً وكتلاً والأكثر قابلية للاكتشاف.
والنجم المرصود 30 ضعف كتلة الشمس وألقى بما يعادل 10 شموس من المواد حتى الآن، وعندما يتحرك الغاز المقذوف بعيداً عن النجم ويبرد، يتشكل الغبار الكوني ويتوهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء الذي يمكن اكتشافه.
وتتميز نجوم ولف - رايت بأنها ساخنة جداً، تبلغ بين 24.7 ألف إلى 49.7 ألف درجة مئوية، بينما تبلغ درجة حرارة سطح شمسنا 5700 درجة مئوية.
