أقامت مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، ندوة حوارية، بعنوان «الموسيقيون الإماراتيون: التحديات والفرص»، جمعت فنانين إماراتيين ناشئين، كجزء من سلسلة ندوات رواق الفكر- الندوات الحوارية من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون.
أدار الندوة سعيد سعيد، الكاتب في صحيفة ذا ناشيونال، وضمّت مجموعة من الموسيقيين الإماراتيين، بمن فيهم إيهاب درويش، المؤلف الموسيقي والفنان في يونيفيرسال ميوزيك؛ وفاطمة بن صفوان، الفنانة الإماراتية المعروفة بـ«فافا»؛ ومريم عايدة، الفنانة المستقلة المعروفة بلقب «مينوفا» والمقيمة في أبوظبي.
وناقش المشاركون التحديات التي واجهوها في مسيرتهم الموسيقية، إضافةً إلى الفرص غير المتوقعة التي ظهرت خلال رحلاتهم الفردية؛ إذ أقيمت الندوة انسجاماً مع شعار «إرادة التطور»، الذي تحمله الذكرى السنوية العشرون لمهرجان أبوظبي.
وسلطت الندوة الضوء على أهمية حصول أبوظبي على لقب «مدينة الموسيقى» من تصنيف شبكة المدن المبدعة في اليونسيكو عام 2021، وتأثيره على الموسيقيين في أبوظبي، فضلاً عن أهمية تطوير منصات دولية للفنانين الناشئين في الإمارات والمنطقة.
واختتم المتحدثون الندوة بمناقشة البرامج المتنوعة، مثل برنامج الحصول على شهادة الأداء الفني والقيادة (بيرل) من جامعة بيركلي أبوظبي، والذي يساعد الفنانين الشباب على صقل مهاراتهم بشكل أكبر، مع إتاحة التواصل مع روّاد قطاع الموسيقى الدوليين.
يذكر أن سلسلة رواق الفكر استضافت منذ انطلاقها 26 جلسة و109 متحدثين، وحضرها 2850 شخصاً، وقدّمت ما يزيد على 44 ساعة من المناقشات؛ حيث تناولت مختلف القضايا المعاصرة مع روّاد الثقافة العالميين. كما نجحت السلسلة بتوسيع حضورها من خلال المشاركة في الحلقات الشبابية، وطرحت النقاشات بصيغة رقمية من خلال أفلام بمشاركة رواد وسفراء الثقافة الدوليين، والذين سلطوا الضوء على وجهات نظرهم الخاصة حول الدبلوماسية الثقافية.
أدار الندوة سعيد سعيد، الكاتب في صحيفة ذا ناشيونال، وضمّت مجموعة من الموسيقيين الإماراتيين، بمن فيهم إيهاب درويش، المؤلف الموسيقي والفنان في يونيفيرسال ميوزيك؛ وفاطمة بن صفوان، الفنانة الإماراتية المعروفة بـ«فافا»؛ ومريم عايدة، الفنانة المستقلة المعروفة بلقب «مينوفا» والمقيمة في أبوظبي.
وناقش المشاركون التحديات التي واجهوها في مسيرتهم الموسيقية، إضافةً إلى الفرص غير المتوقعة التي ظهرت خلال رحلاتهم الفردية؛ إذ أقيمت الندوة انسجاماً مع شعار «إرادة التطور»، الذي تحمله الذكرى السنوية العشرون لمهرجان أبوظبي.
وسلطت الندوة الضوء على أهمية حصول أبوظبي على لقب «مدينة الموسيقى» من تصنيف شبكة المدن المبدعة في اليونسيكو عام 2021، وتأثيره على الموسيقيين في أبوظبي، فضلاً عن أهمية تطوير منصات دولية للفنانين الناشئين في الإمارات والمنطقة.
واختتم المتحدثون الندوة بمناقشة البرامج المتنوعة، مثل برنامج الحصول على شهادة الأداء الفني والقيادة (بيرل) من جامعة بيركلي أبوظبي، والذي يساعد الفنانين الشباب على صقل مهاراتهم بشكل أكبر، مع إتاحة التواصل مع روّاد قطاع الموسيقى الدوليين.
يذكر أن سلسلة رواق الفكر استضافت منذ انطلاقها 26 جلسة و109 متحدثين، وحضرها 2850 شخصاً، وقدّمت ما يزيد على 44 ساعة من المناقشات؛ حيث تناولت مختلف القضايا المعاصرة مع روّاد الثقافة العالميين. كما نجحت السلسلة بتوسيع حضورها من خلال المشاركة في الحلقات الشبابية، وطرحت النقاشات بصيغة رقمية من خلال أفلام بمشاركة رواد وسفراء الثقافة الدوليين، والذين سلطوا الضوء على وجهات نظرهم الخاصة حول الدبلوماسية الثقافية.
