أشار محللون في «جي بي مورغان»، الخميس، إلى أنه «من المرجح انتهاء مشكلات مجموعة «كريدي سويس» بالاستحواذ على البنك السويسري».
ووضع المحللون بقيادة كيان أبو حسين ثلاثة سيناريوهات، وقالوا: «إن الاستحواذ، مع وجود منافس «يو بي أس غروب» محتمل، هو الأكثر ترجيحاً».
وحذّر أبو حسين الشهر الماضي من أن «امتياز كريدي سويس يتدهور بوتيرة أسرع مما كان متوقعاً». وانخفضت الأسهم بنسبة 25%، منذ ذلك الحين. وقام برفع الأسهم إلى الحيادية من النقصان في أكتوبر/تشرين الأول، قائلاً: «إن الحد الأدنى من القيمة للمقرض هو 15 مليار دولار». والقيمة السوقية الحالية أقل بقليل من 9 مليار دولار.
قضايا ثقة
وكتب أبو حسين في مذكرة: «إن الوضع الرأسمالي لبنك كريدي سويس ليس مشكلة، ولكن الموقف يتعلق بقضايا ثقة السوق المستمرة مع استراتيجية البكالوريا الدولية، وتآكل الامتياز المستمر».
وتابع: «الوضع الراهن لم يعد خياراً».
ومع ذلك قال المحللون في بنك «أوف أمريكا»: «إنهم يعتقدون أن الدعم من البنك الوطني السويسري هو رسالة واضحة أنه سيستمر في شكله الحالي». ومن بين وجهات النظر الأخرى، قال محللو «كي بي دبليو»: «إن الانفصال هو الحل الأكثر ترجيحاً، مع مزيد من مبيعات الأصول من أجل تبسيط عمل البنك».
وفي مذكرة إلى الموظفين في وقت مبكر، الخميس، قال أولريش كورنر، الرئيس التنفيذي لبنك «كريدي سويس»: «إن البنك سيواصل التركيز على تحول المقرض». وقفزت الأسهم بما يصل إلى 40%، الخميس، بعد أن استغل المقرض، البنك الوطني السويسري بما يصل إلى 50 مليار فرنك. ورفض رالف هامرز، الرئيس التنفيذي لبنك «يو بي أس»، الأربعاء، الإجابة عن أي أسئلة «افتراضية» حول بنك «كريدي سويس». (بلومبيرغ)
ووضع المحللون بقيادة كيان أبو حسين ثلاثة سيناريوهات، وقالوا: «إن الاستحواذ، مع وجود منافس «يو بي أس غروب» محتمل، هو الأكثر ترجيحاً».
وحذّر أبو حسين الشهر الماضي من أن «امتياز كريدي سويس يتدهور بوتيرة أسرع مما كان متوقعاً». وانخفضت الأسهم بنسبة 25%، منذ ذلك الحين. وقام برفع الأسهم إلى الحيادية من النقصان في أكتوبر/تشرين الأول، قائلاً: «إن الحد الأدنى من القيمة للمقرض هو 15 مليار دولار». والقيمة السوقية الحالية أقل بقليل من 9 مليار دولار.
قضايا ثقة
وكتب أبو حسين في مذكرة: «إن الوضع الرأسمالي لبنك كريدي سويس ليس مشكلة، ولكن الموقف يتعلق بقضايا ثقة السوق المستمرة مع استراتيجية البكالوريا الدولية، وتآكل الامتياز المستمر».
وتابع: «الوضع الراهن لم يعد خياراً».
ومع ذلك قال المحللون في بنك «أوف أمريكا»: «إنهم يعتقدون أن الدعم من البنك الوطني السويسري هو رسالة واضحة أنه سيستمر في شكله الحالي». ومن بين وجهات النظر الأخرى، قال محللو «كي بي دبليو»: «إن الانفصال هو الحل الأكثر ترجيحاً، مع مزيد من مبيعات الأصول من أجل تبسيط عمل البنك».
وفي مذكرة إلى الموظفين في وقت مبكر، الخميس، قال أولريش كورنر، الرئيس التنفيذي لبنك «كريدي سويس»: «إن البنك سيواصل التركيز على تحول المقرض». وقفزت الأسهم بما يصل إلى 40%، الخميس، بعد أن استغل المقرض، البنك الوطني السويسري بما يصل إلى 50 مليار فرنك. ورفض رالف هامرز، الرئيس التنفيذي لبنك «يو بي أس»، الأربعاء، الإجابة عن أي أسئلة «افتراضية» حول بنك «كريدي سويس». (بلومبيرغ)
