دبي: خنساء الزبير
حصلت شركة «رولز رويس» على تمويل من وكالة الفضاء البريطانية، لإجراء أبحاث حول كيفية استخدام الطاقة النووية لدعم إنشاء قاعدة مستقبلية في القمر لرواد الفضاء، وسيجري العمل بالتعاون مع وكالة الفضاء الإماراتية.
وقال جون كيلي، رئيس «رولز رويس» في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، إنهم تواصلوا بالفعل مع الوكالة، برئاسة سارة الأميري، في الوقت الذي يتم فيه التوجه نحو «كوب28» في دبي ومعرض دبي للطيران، والذي قال إن كلاهما يتضمن موضوعاً رئيسياً لاستكشاف الفضاء المستدام.
وفي حوار مع شبكة «كونستركشن ويك»؛ قال كيلي: «حققت الإمارات نجاحاً هائلاً في السنوات الأخيرة، حيث أصبح سلطان النيادي ثاني إماراتي يقوم برحلة إلى محطة الفضاء الدولية؛ ووصف قيادات الدولة برؤية وطموح قويين في استكشاف الفضاء؛ بما في ذلك استكشاف القمر والمريخ».
ويعمل العلماء والمهندسون في الشركة على برنامج مفاعل دقيق لتطوير التكنولوجيا ونشرها على سطح القمر لتوفير الطاقة اللازمة للبشر للعيش والعمل.
وقال كيلي: إن تقنية المفاعلات الدقيقة ستكون مثالاً جيداً للتكنولوجيا غير الكربونية لتسريع التقدم مع وضع «الحياد الكربوني» في الاعتبار.
وأشارت الشركة في بيان، إلى إن جميع المهمات الفضائية تعتمد على مصدر طاقة لدعم أنظمة الاتصالات ودعم الحياة والتجارب العلمية؛ وتمتلك الطاقة النووية، القدرة على زيادة مدة المهام المستقبلية على سطح القمر وزيادة قيمتها العلمية.
وكانت وكالة الفضاء البريطانية أعلنت في وقت سابق، عن أكثر من 3.5 مليون دولار من التمويل الجديد للمشروع الذي سيقدم عرضاً أولياً لمفاعل نووي معياري على سطح القمر في المملكة المتحدة.
حصلت شركة «رولز رويس» على تمويل من وكالة الفضاء البريطانية، لإجراء أبحاث حول كيفية استخدام الطاقة النووية لدعم إنشاء قاعدة مستقبلية في القمر لرواد الفضاء، وسيجري العمل بالتعاون مع وكالة الفضاء الإماراتية.
وقال جون كيلي، رئيس «رولز رويس» في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، إنهم تواصلوا بالفعل مع الوكالة، برئاسة سارة الأميري، في الوقت الذي يتم فيه التوجه نحو «كوب28» في دبي ومعرض دبي للطيران، والذي قال إن كلاهما يتضمن موضوعاً رئيسياً لاستكشاف الفضاء المستدام.
وفي حوار مع شبكة «كونستركشن ويك»؛ قال كيلي: «حققت الإمارات نجاحاً هائلاً في السنوات الأخيرة، حيث أصبح سلطان النيادي ثاني إماراتي يقوم برحلة إلى محطة الفضاء الدولية؛ ووصف قيادات الدولة برؤية وطموح قويين في استكشاف الفضاء؛ بما في ذلك استكشاف القمر والمريخ».
ويعمل العلماء والمهندسون في الشركة على برنامج مفاعل دقيق لتطوير التكنولوجيا ونشرها على سطح القمر لتوفير الطاقة اللازمة للبشر للعيش والعمل.
وقال كيلي: إن تقنية المفاعلات الدقيقة ستكون مثالاً جيداً للتكنولوجيا غير الكربونية لتسريع التقدم مع وضع «الحياد الكربوني» في الاعتبار.
وأشارت الشركة في بيان، إلى إن جميع المهمات الفضائية تعتمد على مصدر طاقة لدعم أنظمة الاتصالات ودعم الحياة والتجارب العلمية؛ وتمتلك الطاقة النووية، القدرة على زيادة مدة المهام المستقبلية على سطح القمر وزيادة قيمتها العلمية.
وكانت وكالة الفضاء البريطانية أعلنت في وقت سابق، عن أكثر من 3.5 مليون دولار من التمويل الجديد للمشروع الذي سيقدم عرضاً أولياً لمفاعل نووي معياري على سطح القمر في المملكة المتحدة.
