الشارقة: ضمياء فالح
كشف مدافع مانشستر يونايتد السابق بول ماكغراث، عن عرض مدربه سير أليكس فيرغسون مبلغ 100 ألف استرليني كي يعتزل الكرة قبل انتقال اللاعب لأستون فيلا.
وأمضى المدافع 7 سنوات في اليونايتد لعب فيها 203 مباريات وسجل 12 هدفاً، لكن المدرب العريق رغب في رحيله عن الفريق، لأنه كان يسهر ويشرب الكحول مع المهاجم حينها نورمان وايتسايد.
وقال ماكغراث (63 عاماً):«سير أليكس أدخلني الغرفة وقال لي:نريد منك أن تتوقف عن لعب كرة القدم هكذا ببساطة. وقال لي إن النادي مستعد لدفع 100 ألف استرليني كي أترك الكرة برمتها وأعود لأيرلندا. فكرت في العرض لأن الـ100 ألف في حينها مبلغ ضخم لكن تحدثت مع كيفن موران وبريان روبسن وقلت لهما أريد مواصلة اللعب لأنني أشعر بأن لدي المزيد لأقدمه».
رفع الأيرلندي لقب كأس الاتحاد تحت قيادة المدرب رون أتكينسون عام 1985 في اليونايتد، لكنه رحل لأستون فيلا في 1989 ومثل المنتخب الايرلندي 83 مرة وسجل 8 أهداف دولية عبر 12 عاماً من ضمنها مونديالي 1990و1994.
وعاش ماكغراث حياة صعبة بعد اعتزاله بسبب إدمان الكحول وقال في مقابلة عام 2017:«لا أشرب كي أندمج مع المحيط بل لألقي نفسي بدون تفكير على السرير في منزلي ثم أخرج مجدداً، لمواجهة واقع لا أريد فعلاً مواجهته».
كشف مدافع مانشستر يونايتد السابق بول ماكغراث، عن عرض مدربه سير أليكس فيرغسون مبلغ 100 ألف استرليني كي يعتزل الكرة قبل انتقال اللاعب لأستون فيلا.
وأمضى المدافع 7 سنوات في اليونايتد لعب فيها 203 مباريات وسجل 12 هدفاً، لكن المدرب العريق رغب في رحيله عن الفريق، لأنه كان يسهر ويشرب الكحول مع المهاجم حينها نورمان وايتسايد.
وقال ماكغراث (63 عاماً):«سير أليكس أدخلني الغرفة وقال لي:نريد منك أن تتوقف عن لعب كرة القدم هكذا ببساطة. وقال لي إن النادي مستعد لدفع 100 ألف استرليني كي أترك الكرة برمتها وأعود لأيرلندا. فكرت في العرض لأن الـ100 ألف في حينها مبلغ ضخم لكن تحدثت مع كيفن موران وبريان روبسن وقلت لهما أريد مواصلة اللعب لأنني أشعر بأن لدي المزيد لأقدمه».
رفع الأيرلندي لقب كأس الاتحاد تحت قيادة المدرب رون أتكينسون عام 1985 في اليونايتد، لكنه رحل لأستون فيلا في 1989 ومثل المنتخب الايرلندي 83 مرة وسجل 8 أهداف دولية عبر 12 عاماً من ضمنها مونديالي 1990و1994.
وعاش ماكغراث حياة صعبة بعد اعتزاله بسبب إدمان الكحول وقال في مقابلة عام 2017:«لا أشرب كي أندمج مع المحيط بل لألقي نفسي بدون تفكير على السرير في منزلي ثم أخرج مجدداً، لمواجهة واقع لا أريد فعلاً مواجهته».
