دبي: «الخليج»
نظمت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ورشة في دبي، للتعريف بالسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية في الدولة، بعد إصدارها من مجلس الوزراء، حيث استهدفت الورشة ممثلين من الجهات المعنية بالقطاع الصحي والقطاعات الأخرى في الدولة.
وترأس الورشة الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، بمشاركة الدكتورة لبنى الشعالي، مديرة إدارة السياسات والتشريعات الصحية، والدكتورة رشا سلامة، مستشارة الصحة العامة، وعدد من ممثلي الجهات المعنية بالصحة العامة والتثقيف والتعزيز الصحي في الدولة.
وأضاءت الورشة على أهم محاور السياسة الوطنية الخاصة بتعزيز أنماط الحياة الصحية، والأنشطة والمبادرات الداعمة لهذه السياسة من الجهات المعنية بالصحة العامة، ومناقشة الإجراءات التنفيذية لهذه السياسة.
مشيراً إلى أن الأمراض المزمنة المرتبطة بنمط الحياة والمكتسبة من السلوك غير الصحي، من التحديات الرئيسية للنظم الصحية التي استقطبت اهتماماً عالمياً كبيراً كونها تؤدي إلى مضاعفات ومخاطر صحية واجتماعية واقتصادية، أصبحت تعيق خطط التنمية الوطنية وتؤثر سلباً في جودة الحياة في المجتمع، فضلاً عن الأعباء التي تتحملها أنظمة الرعاية الصحية بسبب هذه الأمراض.
وأوضحت أن السياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية، تمثل خريطة طريق توفر خيارات متعددة ضمن إطار وطني متعدد القطاعات، بما يؤدي إلى توظيف الموارد الوطنية بفاعلية وكفاءة عبر تنسيق التخطيط والتنفيذ وتحديد الأدوار وتبادل المبادرات المبتكرة.
وقدمت الدكتورة لبنى الشعالي والدكتورة رشا سلامة، عرضاً تضمن التعريف بالسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية. كما استعرضت الجهات المعنية الأنشطة والمبادرات الداعمة للسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية، سواء ما يتعلق بالغذاء الصحي والنشاط البدني ومكافحة التبغ. وشهدت الورشة شرحاً لإجراءات متابعة الخطة التنفيذية للسياسة الوطنية، وجلسة تدريبية لمناقشة هذه الإجراءات.
نظمت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ورشة في دبي، للتعريف بالسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية في الدولة، بعد إصدارها من مجلس الوزراء، حيث استهدفت الورشة ممثلين من الجهات المعنية بالقطاع الصحي والقطاعات الأخرى في الدولة.
وترأس الورشة الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، بمشاركة الدكتورة لبنى الشعالي، مديرة إدارة السياسات والتشريعات الصحية، والدكتورة رشا سلامة، مستشارة الصحة العامة، وعدد من ممثلي الجهات المعنية بالصحة العامة والتثقيف والتعزيز الصحي في الدولة.
وأضاءت الورشة على أهم محاور السياسة الوطنية الخاصة بتعزيز أنماط الحياة الصحية، والأنشطة والمبادرات الداعمة لهذه السياسة من الجهات المعنية بالصحة العامة، ومناقشة الإجراءات التنفيذية لهذه السياسة.
- جودة الحياة
مشيراً إلى أن الأمراض المزمنة المرتبطة بنمط الحياة والمكتسبة من السلوك غير الصحي، من التحديات الرئيسية للنظم الصحية التي استقطبت اهتماماً عالمياً كبيراً كونها تؤدي إلى مضاعفات ومخاطر صحية واجتماعية واقتصادية، أصبحت تعيق خطط التنمية الوطنية وتؤثر سلباً في جودة الحياة في المجتمع، فضلاً عن الأعباء التي تتحملها أنظمة الرعاية الصحية بسبب هذه الأمراض.
- خريطة طريق
وأوضحت أن السياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية، تمثل خريطة طريق توفر خيارات متعددة ضمن إطار وطني متعدد القطاعات، بما يؤدي إلى توظيف الموارد الوطنية بفاعلية وكفاءة عبر تنسيق التخطيط والتنفيذ وتحديد الأدوار وتبادل المبادرات المبتكرة.
وقدمت الدكتورة لبنى الشعالي والدكتورة رشا سلامة، عرضاً تضمن التعريف بالسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية. كما استعرضت الجهات المعنية الأنشطة والمبادرات الداعمة للسياسة الوطنية لتعزيز أنماط الحياة الصحية، سواء ما يتعلق بالغذاء الصحي والنشاط البدني ومكافحة التبغ. وشهدت الورشة شرحاً لإجراءات متابعة الخطة التنفيذية للسياسة الوطنية، وجلسة تدريبية لمناقشة هذه الإجراءات.