هنأ الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، المسلمين في الولايات المتحدة وسائر أنحاء العالم، بحلول شهر رمضان المبارك.
وقال بايدن في بيان نشره موقع البيت الأبيض: «أتقدم أنا وزوجتي جيل بأطيب التمنيات اليوم للمجتمعات المسلمة في الولايات المتحدة وجميع أنحاء العالم، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، شهر الصوم والتجدد والبر والتقوى والسمو الروحاني».
وأضاف: «تعيد الولايات المتحدة، خلال هذا الشهر المبارك، التأكيد على دعمها للمجتمعات المسلمة التي تواجه المصاعب والدمار. سنواصل الوقوف إلى جانب الشعبين التركي والسوري اللذين فقدا الكثير من أحبائهما في الزلازل المدمرة التي ضربت الدولتين مؤخراً، كما نقف إلى جانب الشعب الباكستاني الذي يعيد بناء حياته بعد الفيضانات التي شهدتها البلاد في الصيف الماضي».
وتابع بايدن: «نتذكر اليوم بشكل خاص الحق الإنساني العالمي لممارسة الدين والصلاة والدعوة بسلام وبشكل علني، وتقف الولايات المتحدة وشركاؤها متضامنين مع المسلمين الذين لا يزالون يتعرضون للاضطهاد، بما فيهم الروهينغا في دولة ميانمار، وباقي المجتمعات المسلمة، التي تواجه الاضطهاد في أنحاء العالم».
وأكد بايدن أن الحكومة الأمريكية تكرم خلال شهر رمضان، المجتمعات المسلمة في أنحاء الولايات المتحدة، التي تشكل جزءاً من القصة الأمريكية منذ تأسيس البلاد. وقال: يواصل الأمريكيون المسلمون تعزيز نسيج أمتنا المتنوع جيلًا بعد جيل، بدءاً من مجالات العلوم والتكنولوجيا وصولاً إلى الفنون والأوساط الأكاديمية، ومروراً بالقانون والطب والأعمال والحكومة، ومجالات أخرى كثيرة. لذلك دعونا نتحد على اختلاف ثقافاتنا وأدياننا، ونجدد التزامنا بأن تكون أمتنا أكثر مساواة وعدلاً وتسامحاً ورحمة.
واختتم بايدن بيانه حول الشهر المبارك موضحاً: أتوجه إلى زملائي الأمريكيين الذين يحتفلون بحلول شهر رمضان والمسلمين في مختلف أنحاء العالم وأقول، رمضان كريم، نتمنى لكم شهراً مباركاً تنعمون فيه بالسلام.
وقال بايدن في بيان نشره موقع البيت الأبيض: «أتقدم أنا وزوجتي جيل بأطيب التمنيات اليوم للمجتمعات المسلمة في الولايات المتحدة وجميع أنحاء العالم، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، شهر الصوم والتجدد والبر والتقوى والسمو الروحاني».
وأضاف: «تعيد الولايات المتحدة، خلال هذا الشهر المبارك، التأكيد على دعمها للمجتمعات المسلمة التي تواجه المصاعب والدمار. سنواصل الوقوف إلى جانب الشعبين التركي والسوري اللذين فقدا الكثير من أحبائهما في الزلازل المدمرة التي ضربت الدولتين مؤخراً، كما نقف إلى جانب الشعب الباكستاني الذي يعيد بناء حياته بعد الفيضانات التي شهدتها البلاد في الصيف الماضي».
وتابع بايدن: «نتذكر اليوم بشكل خاص الحق الإنساني العالمي لممارسة الدين والصلاة والدعوة بسلام وبشكل علني، وتقف الولايات المتحدة وشركاؤها متضامنين مع المسلمين الذين لا يزالون يتعرضون للاضطهاد، بما فيهم الروهينغا في دولة ميانمار، وباقي المجتمعات المسلمة، التي تواجه الاضطهاد في أنحاء العالم».
وأكد بايدن أن الحكومة الأمريكية تكرم خلال شهر رمضان، المجتمعات المسلمة في أنحاء الولايات المتحدة، التي تشكل جزءاً من القصة الأمريكية منذ تأسيس البلاد. وقال: يواصل الأمريكيون المسلمون تعزيز نسيج أمتنا المتنوع جيلًا بعد جيل، بدءاً من مجالات العلوم والتكنولوجيا وصولاً إلى الفنون والأوساط الأكاديمية، ومروراً بالقانون والطب والأعمال والحكومة، ومجالات أخرى كثيرة. لذلك دعونا نتحد على اختلاف ثقافاتنا وأدياننا، ونجدد التزامنا بأن تكون أمتنا أكثر مساواة وعدلاً وتسامحاً ورحمة.
واختتم بايدن بيانه حول الشهر المبارك موضحاً: أتوجه إلى زملائي الأمريكيين الذين يحتفلون بحلول شهر رمضان والمسلمين في مختلف أنحاء العالم وأقول، رمضان كريم، نتمنى لكم شهراً مباركاً تنعمون فيه بالسلام.
