دبي: حازم حلمي
كشف شريف البدوي، الرئيس التنفيذي لصندوق حي دبي للمستقبل، عن نية الصندوق الاستثمار في نحو 20 شركة ناشئة، ونحو 3 إلى 5 صناديق استثمار سنوياً، مؤكداً أنه منذ بدء عمل الصندوق تم استكمال عمليات تمويل استثمارية في 10 شركات ناشئة، منها شركتان إماراتيتان، و6 صناديق استثمار، منها اثنان إماراتيان، بالاعتماد على التمويل المبدئي البالغ مليار درهم.
وقال البدوي، في تصريحات للصحفيين، على هامش الاجتماع السنوي الأول لصندوق حي دبي للمستقبل، الذي عقد في متحف دبي للمستقبل، أمس الثلاثاء: «إن الصندوق يستهدف مضاعفة رأس مال الشركات الناشئة التي يستثمر فيها بمعدل 3 مرات ونصف المرة خلال فترة زمنية تراوح بين 10 إلى 12 عاماً».
وأوضح البدوي، أن اختيار الشركات التي يتم الاستثمار فيها تخضع للعديد من المعايير، تشمل التعرف إلى مؤسسي هذه الشركات من رواد الأعمال، والسوق التي تنوى الشركات استهدافه، وفرص النمو في السوق، مع طرح الشركات لحلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في حل المشاكل.
ويعد «صندوق حي دبي للمستقبل» أول صندوق تمويلي من نوعه لرأس المال الجريء في المنطقة، لدعم الشركات الناشئة في قطاع التكنولوجيا سريعة النمو، بالتعاون مع عدد من المؤسسات، وقد تلقى الصندوق ما يزيد على 1000 طلب تمويل من شركات ناشئة، محلية وإقليمية وعالمية، إضافة إلى صناديق أخرى تتطلّع إلى زيادة رأسمالها.
ويلعب صندوق «حي دبي للمستقبل» دوراً جوهرياً في استقطاب المزيد من الشركات لمدينة دبي، الوجهة المُثلى لتمكين الشركات الناشئة من الازدهار، وبالتالي دعم مسيرة النمو الاقتصادي المستدام.
ويأتي الصندوق ضمن مبادرات اللجنة العليا لتطوير أسواق المال والبورصات في دبي، ويساعد على تحفيز واستقطاب استثمارات إجمالية لقطاع الشركات الناشئة، تتراوح بين 1.5 مليار إلى 4 مليارات درهم.
كشف شريف البدوي، الرئيس التنفيذي لصندوق حي دبي للمستقبل، عن نية الصندوق الاستثمار في نحو 20 شركة ناشئة، ونحو 3 إلى 5 صناديق استثمار سنوياً، مؤكداً أنه منذ بدء عمل الصندوق تم استكمال عمليات تمويل استثمارية في 10 شركات ناشئة، منها شركتان إماراتيتان، و6 صناديق استثمار، منها اثنان إماراتيان، بالاعتماد على التمويل المبدئي البالغ مليار درهم.
وقال البدوي، في تصريحات للصحفيين، على هامش الاجتماع السنوي الأول لصندوق حي دبي للمستقبل، الذي عقد في متحف دبي للمستقبل، أمس الثلاثاء: «إن الصندوق يستهدف مضاعفة رأس مال الشركات الناشئة التي يستثمر فيها بمعدل 3 مرات ونصف المرة خلال فترة زمنية تراوح بين 10 إلى 12 عاماً».
وأوضح البدوي، أن اختيار الشركات التي يتم الاستثمار فيها تخضع للعديد من المعايير، تشمل التعرف إلى مؤسسي هذه الشركات من رواد الأعمال، والسوق التي تنوى الشركات استهدافه، وفرص النمو في السوق، مع طرح الشركات لحلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في حل المشاكل.
ويعد «صندوق حي دبي للمستقبل» أول صندوق تمويلي من نوعه لرأس المال الجريء في المنطقة، لدعم الشركات الناشئة في قطاع التكنولوجيا سريعة النمو، بالتعاون مع عدد من المؤسسات، وقد تلقى الصندوق ما يزيد على 1000 طلب تمويل من شركات ناشئة، محلية وإقليمية وعالمية، إضافة إلى صناديق أخرى تتطلّع إلى زيادة رأسمالها.
ويلعب صندوق «حي دبي للمستقبل» دوراً جوهرياً في استقطاب المزيد من الشركات لمدينة دبي، الوجهة المُثلى لتمكين الشركات الناشئة من الازدهار، وبالتالي دعم مسيرة النمو الاقتصادي المستدام.
ويأتي الصندوق ضمن مبادرات اللجنة العليا لتطوير أسواق المال والبورصات في دبي، ويساعد على تحفيز واستقطاب استثمارات إجمالية لقطاع الشركات الناشئة، تتراوح بين 1.5 مليار إلى 4 مليارات درهم.
