علقت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الفرنسية ماريا زاخاروفا، على أعمال الشغب التي تشهدها مدن عدة في فرنسا، وتساءلت عبر تطبيق «تليغرام»: «ترى متى سيبدأ ماكرون في إمداد المواطنين الفرنسيين بالسلاح حفاظاً على الديمقراطية وسيادة البلاد؟».
وكانت باريس قد أرسلت إلى أوكرانيا بالفعل 6 مدافع هاوتزر عيار 155 ملم من طراز TRF1، ونظامي دفاع جوي Crotale، فيما أفيد أيضاً بأن أوكرانيا قد تلقت بالفعل 18 قطعة مدفعية من طراز Caesar من فرنسا.
وأرسلت فرنسا كذلك منظومات الدفاع الجوي المحمولة «ميسترال»، ومدافع مضادة للدبابات «ميلانو»، ونحو 60 ناقلة جند مدرعة وألغاماً مضادة للدبابات وغيرها من الأسلحة.
وتشهد فرنسا احتجاجات متصاعدة وصلت لحد المواجهة بين المتظاهرين وقوات الأمن، ما أسفر عن إصابة واعتقال المئات، اعتراضاً على مشورع قانون التقاعد، الذي يرفع سن التقاعد إلى 64 عاماً.
وتعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لضغوط، الجمعة، لإيجاد مخرج من أزمة شهدت خلالها فرنسا، أسوأ أعمال عنف في الشوارع منذ سنوات، بسبب مشروع القانون الذي يسعى إلى إقراره في البرلمان بدون تصويت.
وفي باريس ومدن أخرى عديدة في أنحاء البلاد، عملت فرق التنظيف وسط زجاج مكسور وصناديق قمامة متفحمة ومحطات حافلات محطمة بعد اشتباكات عنيفة جرت الليلة الماضية بين محتجين يرتدون ملابس سوداء والشرطة.
وأصيب نحو 441 ضابط شرطة، واعتُقل 475 شخصاً. كما أصيب عشرات المتظاهرين. لكن المسيرات الاحتجاجية، التي جمعت حشوداً كبيرة على مدار الخميس، كانت سلمية إلى حد كبير.
وتظهر استطلاعات الرأي أن أغلبية واسعة من الناخبين تعارض تمديد سن التقاعد عامين إلى 64 عاماً. كما زاد قرار الحكومة تخطي التصويت في البرلمان من غضبهم.
وكانت باريس قد أرسلت إلى أوكرانيا بالفعل 6 مدافع هاوتزر عيار 155 ملم من طراز TRF1، ونظامي دفاع جوي Crotale، فيما أفيد أيضاً بأن أوكرانيا قد تلقت بالفعل 18 قطعة مدفعية من طراز Caesar من فرنسا.
وأرسلت فرنسا كذلك منظومات الدفاع الجوي المحمولة «ميسترال»، ومدافع مضادة للدبابات «ميلانو»، ونحو 60 ناقلة جند مدرعة وألغاماً مضادة للدبابات وغيرها من الأسلحة.
وتشهد فرنسا احتجاجات متصاعدة وصلت لحد المواجهة بين المتظاهرين وقوات الأمن، ما أسفر عن إصابة واعتقال المئات، اعتراضاً على مشورع قانون التقاعد، الذي يرفع سن التقاعد إلى 64 عاماً.
وتعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لضغوط، الجمعة، لإيجاد مخرج من أزمة شهدت خلالها فرنسا، أسوأ أعمال عنف في الشوارع منذ سنوات، بسبب مشروع القانون الذي يسعى إلى إقراره في البرلمان بدون تصويت.
وفي باريس ومدن أخرى عديدة في أنحاء البلاد، عملت فرق التنظيف وسط زجاج مكسور وصناديق قمامة متفحمة ومحطات حافلات محطمة بعد اشتباكات عنيفة جرت الليلة الماضية بين محتجين يرتدون ملابس سوداء والشرطة.
وأصيب نحو 441 ضابط شرطة، واعتُقل 475 شخصاً. كما أصيب عشرات المتظاهرين. لكن المسيرات الاحتجاجية، التي جمعت حشوداً كبيرة على مدار الخميس، كانت سلمية إلى حد كبير.
وتظهر استطلاعات الرأي أن أغلبية واسعة من الناخبين تعارض تمديد سن التقاعد عامين إلى 64 عاماً. كما زاد قرار الحكومة تخطي التصويت في البرلمان من غضبهم.
