صدرت عن الدار العربية للعلوم ناشرون رواية «منى في ثلاثة فصول» تأليف غريت أوب دي بيك وترجمة ماجد حامد.
نقرأ في هذه الرواية عن أم قاسية على ولديها وهذا أمر مستغرب. زوجة أب حنون على ولديّ زوجها هذا أمر غريب. رجل يتزوج بعد فترة قصيرة من رحيل زوجته أمر مستهجن، ولدين يحبان زوجة أبيهما أكثر منه، ويعملان على إصلاح ذات البين بينهما مما يدعو إلى الدهشة، ولدين يحبان أختهما غير الشقيقة أكثر مما تحبها أمها، لا بد من وجود خطب ما.
تمرّ الأيام، ويترك الأخ كلية الطب سعياً وراء قلبه، وتُغرم الأخت بكاتب يكبرها سناً ليس له من الرجولة سوى الاسم، ولكن الحقائق تتكشف عندما يمرض الأب ويتبيّن أن له حبيبة وأنّ زوجته الثانية لم تكن سعيدة منذ بداية زواجها ومع ذلك أسعدت ولديه، ولكن لماذا كانت الابنة البكر سبب تعاسة أمها التي سبّبت تعاسة ابنتها الصغرى.
غريت أوب دي بيك، المولودة في عام 1973، تعيش في بلجيكا، وقد أحدثت ثورة في عالم الأدب منذ نشر روايتها الأولى الناجحة، «أكثر من سماء فوق السماء السابعة»، تُرجمت أعمالها إلى عدة لغات، من بينها الألمانية والفرنسية، أشاد القرّاء في هولندا وبلجيكا بروايتها الثانية، «منى في ثلاثة فصول».
نقرأ في هذه الرواية عن أم قاسية على ولديها وهذا أمر مستغرب. زوجة أب حنون على ولديّ زوجها هذا أمر غريب. رجل يتزوج بعد فترة قصيرة من رحيل زوجته أمر مستهجن، ولدين يحبان زوجة أبيهما أكثر منه، ويعملان على إصلاح ذات البين بينهما مما يدعو إلى الدهشة، ولدين يحبان أختهما غير الشقيقة أكثر مما تحبها أمها، لا بد من وجود خطب ما.
تمرّ الأيام، ويترك الأخ كلية الطب سعياً وراء قلبه، وتُغرم الأخت بكاتب يكبرها سناً ليس له من الرجولة سوى الاسم، ولكن الحقائق تتكشف عندما يمرض الأب ويتبيّن أن له حبيبة وأنّ زوجته الثانية لم تكن سعيدة منذ بداية زواجها ومع ذلك أسعدت ولديه، ولكن لماذا كانت الابنة البكر سبب تعاسة أمها التي سبّبت تعاسة ابنتها الصغرى.
غريت أوب دي بيك، المولودة في عام 1973، تعيش في بلجيكا، وقد أحدثت ثورة في عالم الأدب منذ نشر روايتها الأولى الناجحة، «أكثر من سماء فوق السماء السابعة»، تُرجمت أعمالها إلى عدة لغات، من بينها الألمانية والفرنسية، أشاد القرّاء في هولندا وبلجيكا بروايتها الثانية، «منى في ثلاثة فصول».
