الشارقة: «الخليج»
أعلنت جمعية الشارقة الخيرية، أن أكثر من 250 ألف مستفيد يشملهم مشروع "إفطار صائم" الذي بدأ توزيع مستحقاته منذ اليوم الأول لشهر رمضان، ويستمر حتى نهاية الشهر الفضيل، وذلك في 41 دولة، بالتنسيق والتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وسفارات الدولة في عواصم البلدان التي تغطيها أعمال الجمعية ومكاتبها.
وقال محمد الزري، رئيس قطاع المشاريع والمساعدات، إن عمليات التوزيع تشمل 250 ألف مستفيد بواقع 15500 مستفيد في بنغلاديش و10 آلاف في النيجر ومثلها في السودان، و7 آلاف في إندونيسيا و8 آلاف في طاجكيستان و19500 في الهند، و16 ألفاً في مصر و12 ألفاً في غانا ومثلها في موريتانيا، و10 آلاف في البحرين، إلى جانب عدد آخر من المستفيدين في دول أخرى.
وأضاف أن المشروع، يشهد إقبالاً كبيراً، حيث تجري عمليات التوزيع على المستفيدين من سكان تلك الدول، كما يركّز على تنفيذ المشروع ليشمل اللاجئين في المخيّمات. وتحرص الجمعية على تقديم أفضل صور الدعم للصائمين وتوفير وجبات تتضمن العناصر الغذائية الأساسية من غالب غذاء أهل البلد المَعني مع مراعاة خصوصية كل دولة.
وأوضح اختيار مناطق ومواقع التوزيع وتحديد البلدان عبر الدراسات لتحديد الفئات الأكثر احتياجاً ومن ثم إجراء التوزيع بين تلك الفئات. متوجهاً بالشكر إلى وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وللمتبرعين أصحاب الأيادي البيضاء على دعم هذا المشروع الذي يؤكد قيم العطاء والجود التي يتصف بها مجتمع الإمارات.
أعلنت جمعية الشارقة الخيرية، أن أكثر من 250 ألف مستفيد يشملهم مشروع "إفطار صائم" الذي بدأ توزيع مستحقاته منذ اليوم الأول لشهر رمضان، ويستمر حتى نهاية الشهر الفضيل، وذلك في 41 دولة، بالتنسيق والتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وسفارات الدولة في عواصم البلدان التي تغطيها أعمال الجمعية ومكاتبها.
وقال محمد الزري، رئيس قطاع المشاريع والمساعدات، إن عمليات التوزيع تشمل 250 ألف مستفيد بواقع 15500 مستفيد في بنغلاديش و10 آلاف في النيجر ومثلها في السودان، و7 آلاف في إندونيسيا و8 آلاف في طاجكيستان و19500 في الهند، و16 ألفاً في مصر و12 ألفاً في غانا ومثلها في موريتانيا، و10 آلاف في البحرين، إلى جانب عدد آخر من المستفيدين في دول أخرى.
وأضاف أن المشروع، يشهد إقبالاً كبيراً، حيث تجري عمليات التوزيع على المستفيدين من سكان تلك الدول، كما يركّز على تنفيذ المشروع ليشمل اللاجئين في المخيّمات. وتحرص الجمعية على تقديم أفضل صور الدعم للصائمين وتوفير وجبات تتضمن العناصر الغذائية الأساسية من غالب غذاء أهل البلد المَعني مع مراعاة خصوصية كل دولة.
وأوضح اختيار مناطق ومواقع التوزيع وتحديد البلدان عبر الدراسات لتحديد الفئات الأكثر احتياجاً ومن ثم إجراء التوزيع بين تلك الفئات. متوجهاً بالشكر إلى وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وللمتبرعين أصحاب الأيادي البيضاء على دعم هذا المشروع الذي يؤكد قيم العطاء والجود التي يتصف بها مجتمع الإمارات.
