إعداد: محمد عز الدين
كشف علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عن رصد ثاني ثقب إكليلي في الشمس، أكبر من الأرض 20 مرة، وسيطلق رياحاً شمسية بقوة 2.9 مليون كلم / الساعة باتجاه كوكبنا، يتوقع وصولها يوم الجمعة، وسبق أن رصد العلماء الثقب الأول، في 23 مارس الجاري.
ويراقب العلماء الوضع عن كثب لمعرفة ما إذا كانت الرياح ستؤثر على المجال المغناطيسي للأرض والأقمار الصناعية والتكنولوجيا.
وقالت ناسا: «إن الثقوب الإكليلية مناطق مفتوحة مغناطيسياً وهي أحد مصادر الرياح الشمسية عالية السرعة، وتظهر مظلمة عند مشاهدتها في العديد من الأطوال الموجية عالية التركيز للأشعة فوق البنفسجية. ويمكن للرياح الشمسية توليد الشفق القطبي عند خطوط العرض العليا على الأرض. ورغم أن الصورة تبدو مقلقة في البداية، إلا أنها لا تشير إلى أننا في خطر».
وقال دانيال فيرشارين، الأستاذ المشارك في فيزياء الفضاء والمناخ بكلية لندن الجامعية: «لا يتعلق شكل هذا الثقب الإكليلي بشكل خاص، وأتوقع أن تهب بعض الرياح السريعة من تلك الحفرة الإكليلية إلى الأرض ليلة الجمعة وتستمر حتى صباح السبت من هذا الأسبوع».
كشف علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عن رصد ثاني ثقب إكليلي في الشمس، أكبر من الأرض 20 مرة، وسيطلق رياحاً شمسية بقوة 2.9 مليون كلم / الساعة باتجاه كوكبنا، يتوقع وصولها يوم الجمعة، وسبق أن رصد العلماء الثقب الأول، في 23 مارس الجاري.
ويراقب العلماء الوضع عن كثب لمعرفة ما إذا كانت الرياح ستؤثر على المجال المغناطيسي للأرض والأقمار الصناعية والتكنولوجيا.
وقالت ناسا: «إن الثقوب الإكليلية مناطق مفتوحة مغناطيسياً وهي أحد مصادر الرياح الشمسية عالية السرعة، وتظهر مظلمة عند مشاهدتها في العديد من الأطوال الموجية عالية التركيز للأشعة فوق البنفسجية. ويمكن للرياح الشمسية توليد الشفق القطبي عند خطوط العرض العليا على الأرض. ورغم أن الصورة تبدو مقلقة في البداية، إلا أنها لا تشير إلى أننا في خطر».
وقال دانيال فيرشارين، الأستاذ المشارك في فيزياء الفضاء والمناخ بكلية لندن الجامعية: «لا يتعلق شكل هذا الثقب الإكليلي بشكل خاص، وأتوقع أن تهب بعض الرياح السريعة من تلك الحفرة الإكليلية إلى الأرض ليلة الجمعة وتستمر حتى صباح السبت من هذا الأسبوع».
