أكد أعضاء المجلس الوزاري للتنمية أهمية مواصلة العمل الجماعي، وتضافر الجهود على المستويين الاتحادي والمحلي لتقديم نسخة استثنائية وفاعلة من مؤتمر الأطراف COP28، وذلك خلال تسلمهم أساور المعصم الرسمية الخاصة بالمؤتمر.
وتتميز أساور COP28 بتصميمها المنفرد والمبتكر، فهي مصنوعة بالكامل من المواد المستدامة والتي يمكن أن يعاد تدويرها، وهو ما يعكس روحية المؤتمر وأهدافه الكامنة، في حماية البيئة وتعزيز الممارسات المستدامة لحماية المناخ والإنسان والحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
كما تحمل الأساور مجموعة من الرموز المستخدمة في شعار المؤتمر، والتي تعكس العلاقة بين الإنسان والطبيعة والتكنولوجيا والابتكار، وهو ما يجسد بشكل إبداعي التزام دولة الإمارات تجاه البيئة والمناخ، وتقدمها اللافت في هذا الملف على المستويين الإقليمي والعالمي، حيث استطاعت الإمارات العربية المتحدة أن تحقق نتائج نوعية وإنجازات بارزة خلال السنوات الماضية في مختلف مجالات الاستدامة البيئية وحماية المناخ.
وتحرص الدولة من خلال استضافة هذا الحدث العالمي، إلى قيادة منظومة عمل مبتكرة متعددة الأطراف، ترسّخ الإجماع العالمي لتقديم حلول ونتائج وشراكات مناخية رائدة، قادرة على إحداث تغيير إيجابي ضمن الملف البيئي على مستوى العالم.
وتتميز أساور COP28 بتصميمها المنفرد والمبتكر، فهي مصنوعة بالكامل من المواد المستدامة والتي يمكن أن يعاد تدويرها، وهو ما يعكس روحية المؤتمر وأهدافه الكامنة، في حماية البيئة وتعزيز الممارسات المستدامة لحماية المناخ والإنسان والحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
كما تحمل الأساور مجموعة من الرموز المستخدمة في شعار المؤتمر، والتي تعكس العلاقة بين الإنسان والطبيعة والتكنولوجيا والابتكار، وهو ما يجسد بشكل إبداعي التزام دولة الإمارات تجاه البيئة والمناخ، وتقدمها اللافت في هذا الملف على المستويين الإقليمي والعالمي، حيث استطاعت الإمارات العربية المتحدة أن تحقق نتائج نوعية وإنجازات بارزة خلال السنوات الماضية في مختلف مجالات الاستدامة البيئية وحماية المناخ.
وتحرص الدولة من خلال استضافة هذا الحدث العالمي، إلى قيادة منظومة عمل مبتكرة متعددة الأطراف، ترسّخ الإجماع العالمي لتقديم حلول ونتائج وشراكات مناخية رائدة، قادرة على إحداث تغيير إيجابي ضمن الملف البيئي على مستوى العالم.
