دبي: «الخليج»
نظمت الجامعة البريطانية في دبي، بالتعاون مع جامعة أميتي دبي، المؤتمر العالمي السابع 7 ICASE حول تعليم العلوم والتكنولوجيا الذي عقد في حرم جامعة أميتي دبي. وجمع المؤتمر صانعي السياسات ومطوري المناهج والعلماء والباحثين الجامعيين والمعلمين والخبراء في مجالات التعليم والهندسة ذات الصلة، لتبادل أفضل الممارسات والبحوث ومناقشة أحدث التطورات.
نسخة هذا العام من المؤتمر كانت تحت عنوان «تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات - التحديات والحلول العالمية»، والذي تصادف مع الذكرى السنوية الخمسين لـICASE، حيث تأسس في عام 1973 بدعم من «اليونيسكو» لتوسيع وتعزيز عمل المنظمات الأعضاء فيه. وكذلك لتوفير ودعم الأنشطة والفرص لتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، الرسمي وغير الرسمي، على جميع المستويات في جميع أنحاء العالم، وإنشاء شبكة اتصالات دولية والحفاظ عليها؛ وتشجيع ودعم إنشاء وتطوير منظمات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات المهنية.
وغطى المؤتمر مجالات سياسة التعليم وتأثيره، وممارسات التدريس وطرق التدريس والمشاريع، بهدف توسيع وتنويع مناهج التدريس وتقنيات التقييم، مع تسليط الضوء على أهمية التعليم من خلال العلوم والتكنولوجيا لتعزيز حل المشكلات وصنع القرار والتنمية الشخصية ليس للمعلمين فقط، ولكن لطلابهم أيضاً. وشجع المؤتمر على إعادة التفكير في سياسات الشهادات والامتحانات النهائية الحالية لإعطاء أهمية أكبر لتقييم التنمية الشخصية والاجتماعية للفرد من خلال تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.
وأشار البروفيسور عبدالله الشامسي، مدير الجامعة البريطانية في دبي، إلى أهمية المؤتمر في تعزيز البحث والتعليم، ليس في دولة الإمارات العربية المتحدة فقط، ولكن في المنطقة وخارجها. وأضاف: «يوفر لنا هذا المؤتمر بيئة غنية جداً لمواجهة التحديات في قطاع التعليم من خلال التقنيات الجديدة التي تظهر كل يوم، والتي نحن بحاجة إلى تعلم كيفية احتضانها وتبنّيها، وكيفية جعلها جزءاً من لبتجربة التعليمية للطلاب».
وقال الدكتور فضل مالك، مدير جامعة أميتي دبي: «تتخذ دولة الإمارات العربية المتحدة خطوات مهمة نحو أن تصبح مركزاً رائداً للتكنولوجيا، من خلال تنفيذ استراتيجيات تهدف إلى معالجة الفجوات في المهارات بين عدد خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ومتطلبات رأس المال البشري لتحقيق طموحات المنطقة».
نظمت الجامعة البريطانية في دبي، بالتعاون مع جامعة أميتي دبي، المؤتمر العالمي السابع 7 ICASE حول تعليم العلوم والتكنولوجيا الذي عقد في حرم جامعة أميتي دبي. وجمع المؤتمر صانعي السياسات ومطوري المناهج والعلماء والباحثين الجامعيين والمعلمين والخبراء في مجالات التعليم والهندسة ذات الصلة، لتبادل أفضل الممارسات والبحوث ومناقشة أحدث التطورات.
نسخة هذا العام من المؤتمر كانت تحت عنوان «تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات - التحديات والحلول العالمية»، والذي تصادف مع الذكرى السنوية الخمسين لـICASE، حيث تأسس في عام 1973 بدعم من «اليونيسكو» لتوسيع وتعزيز عمل المنظمات الأعضاء فيه. وكذلك لتوفير ودعم الأنشطة والفرص لتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، الرسمي وغير الرسمي، على جميع المستويات في جميع أنحاء العالم، وإنشاء شبكة اتصالات دولية والحفاظ عليها؛ وتشجيع ودعم إنشاء وتطوير منظمات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات المهنية.
وغطى المؤتمر مجالات سياسة التعليم وتأثيره، وممارسات التدريس وطرق التدريس والمشاريع، بهدف توسيع وتنويع مناهج التدريس وتقنيات التقييم، مع تسليط الضوء على أهمية التعليم من خلال العلوم والتكنولوجيا لتعزيز حل المشكلات وصنع القرار والتنمية الشخصية ليس للمعلمين فقط، ولكن لطلابهم أيضاً. وشجع المؤتمر على إعادة التفكير في سياسات الشهادات والامتحانات النهائية الحالية لإعطاء أهمية أكبر لتقييم التنمية الشخصية والاجتماعية للفرد من خلال تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.
وأشار البروفيسور عبدالله الشامسي، مدير الجامعة البريطانية في دبي، إلى أهمية المؤتمر في تعزيز البحث والتعليم، ليس في دولة الإمارات العربية المتحدة فقط، ولكن في المنطقة وخارجها. وأضاف: «يوفر لنا هذا المؤتمر بيئة غنية جداً لمواجهة التحديات في قطاع التعليم من خلال التقنيات الجديدة التي تظهر كل يوم، والتي نحن بحاجة إلى تعلم كيفية احتضانها وتبنّيها، وكيفية جعلها جزءاً من لبتجربة التعليمية للطلاب».
وقال الدكتور فضل مالك، مدير جامعة أميتي دبي: «تتخذ دولة الإمارات العربية المتحدة خطوات مهمة نحو أن تصبح مركزاً رائداً للتكنولوجيا، من خلال تنفيذ استراتيجيات تهدف إلى معالجة الفجوات في المهارات بين عدد خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ومتطلبات رأس المال البشري لتحقيق طموحات المنطقة».
