إعداد: مصطفى الزعبي
أسفرت رحلة استكشافية في غابة بغينيا عن اكتشاف نوعين جديدين من الطيور ذات الأجنحة السامة هما (Pachycephala schlegelii) و(Aleadryas rufinucha)، بواسطة باحثين من جامعة كوبنهاغن، إذ سمحت التغيرات الجينية في هذه الأنواع من الطيور بحمل سم عصبي قوي في ريش الجناحين.
والسم «باتراكوتوكسين» قوي بشكل كبير، وبتركيزات أعلى أيضاً في جلد الضفادع السامة الذهبية المنتشرة في أمريكا، ويسبب السم تقلصات بالعضلات والسكتة القلبية فور ملامسة الجناحين.
واكتشف سم الطائر من خلال إجبار قنوات الصوديوم في أنسجة العضلات الهيكلية على البقاء مفتوحة، وذلك يسبب تشنجات تحدث فيها.
وقال كنود جونسون من متحف التاريخ الطبيعي في الدنمارك والمشارك في الاكتشاف:«فوجئنا باكتشاف أن هذه الطيور سامة، حيث لم يتم اكتشاف أي طيور سامة منذ عقدين، والمدهش أن هذين النوعين من الطيور الشائعة في العالم».
أسفرت رحلة استكشافية في غابة بغينيا عن اكتشاف نوعين جديدين من الطيور ذات الأجنحة السامة هما (Pachycephala schlegelii) و(Aleadryas rufinucha)، بواسطة باحثين من جامعة كوبنهاغن، إذ سمحت التغيرات الجينية في هذه الأنواع من الطيور بحمل سم عصبي قوي في ريش الجناحين.
والسم «باتراكوتوكسين» قوي بشكل كبير، وبتركيزات أعلى أيضاً في جلد الضفادع السامة الذهبية المنتشرة في أمريكا، ويسبب السم تقلصات بالعضلات والسكتة القلبية فور ملامسة الجناحين.
واكتشف سم الطائر من خلال إجبار قنوات الصوديوم في أنسجة العضلات الهيكلية على البقاء مفتوحة، وذلك يسبب تشنجات تحدث فيها.
وقال كنود جونسون من متحف التاريخ الطبيعي في الدنمارك والمشارك في الاكتشاف:«فوجئنا باكتشاف أن هذه الطيور سامة، حيث لم يتم اكتشاف أي طيور سامة منذ عقدين، والمدهش أن هذين النوعين من الطيور الشائعة في العالم».