القاهرة: «الخليج»
أوقفت السلطات المصرية صياداً بتهمة صيد حيوان «الدوجونج البحري»، المعروف باسم «عروس البحر»، بعد ساعات من نشره صورة لصيده المخالف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت د. ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة المصرية: إن فريق عمل بمحميات البحر الأحمر، بالتعاون مع الجهات الأمنية، نجح في التوصل إلى صاحب الصور المتداولة، مشيرة إلى أنه يجري تحديد توقيت الواقعة ومكانها، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفة وتحرير محضر بالواقعة.
وتداول مؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي، عدداً من الأخبار والصور، لصياد داخل مركب صغيرة «فلوكة» وبجواره «الدوجونج البحري»، من دون أي إشارة إلى مكان أو توقيت الواقعة، وقالت وزيرة البيئة المصرية: إن الصور المتداولة توثق مخالفة صاحبها وارتكابه جريمة صيد غير قانونية، والتسبب في وفاة كائن حي مهدد بخطر الانقراض، ما يمثل تعدياً صارخاً على التنوع البيولوجي البحري، ومخالفة تستوجب المحاسبة القانونية.
ويعد حيوان الأطوم البحري المعروف بعروس البحر أو بقرة البحر، أحد الحيوانات الثديية البحرية الكبيرة؛ حيث يراوح طوله بين 2.50 و3 أمتار، ويرتحل الحيوان عادة في أزواج أو مجموعات صغيرة، ويمثل أحد أهم عوامل الجذب السياحي في منطقة مرسى علم على ساحل البحر الأحمر.
أوقفت السلطات المصرية صياداً بتهمة صيد حيوان «الدوجونج البحري»، المعروف باسم «عروس البحر»، بعد ساعات من نشره صورة لصيده المخالف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت د. ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة المصرية: إن فريق عمل بمحميات البحر الأحمر، بالتعاون مع الجهات الأمنية، نجح في التوصل إلى صاحب الصور المتداولة، مشيرة إلى أنه يجري تحديد توقيت الواقعة ومكانها، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفة وتحرير محضر بالواقعة.
وتداول مؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي، عدداً من الأخبار والصور، لصياد داخل مركب صغيرة «فلوكة» وبجواره «الدوجونج البحري»، من دون أي إشارة إلى مكان أو توقيت الواقعة، وقالت وزيرة البيئة المصرية: إن الصور المتداولة توثق مخالفة صاحبها وارتكابه جريمة صيد غير قانونية، والتسبب في وفاة كائن حي مهدد بخطر الانقراض، ما يمثل تعدياً صارخاً على التنوع البيولوجي البحري، ومخالفة تستوجب المحاسبة القانونية.
ويعد حيوان الأطوم البحري المعروف بعروس البحر أو بقرة البحر، أحد الحيوانات الثديية البحرية الكبيرة؛ حيث يراوح طوله بين 2.50 و3 أمتار، ويرتحل الحيوان عادة في أزواج أو مجموعات صغيرة، ويمثل أحد أهم عوامل الجذب السياحي في منطقة مرسى علم على ساحل البحر الأحمر.
