أبوظبي / وام
تعقد مجموعة أبوظبي للاستدامة بدعم من هيئة البيئةـ أبوظبي، جلسة حوار في الثالث من مايو/ أيار المقبل، لتبادل المعرفة تحت عنوان «الرحلة إلى دبي - الطريق إلى مؤتمر الأطراف COP 28» لتحقيق اتفاقية باريس.
وستشهد هذه الفعالية اجتماع أعضاء المجموعة وأصحاب المصلحة شخصياً لأول مرة منذ ثلاث سنوات لتبادل أفضل الممارسات والأفكار القيادية حول أحدث الابتكارات والأدوات العملية لقيادة جهود إزالة الكربون.
وستقدم هذه الجلسة نظرة عامة لمؤتمرات الأمم المتحدة للتغير المناخي؛ إذ إن الهدف من جدول الأعمال يتمثل في تحديد الإجراءات العملية والفورية التي يجب اتخاذها حتى تصبح أهداف اتفاقية باريس بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية قريبة المنال.
ففي العقود القليلة الماضية أصبح تغير المناخ أولوية قصوى لدولة الإمارات مع التركيز القوي على التطورات التكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وبحلول نهاية عام 2023 ستستضيف دولة الإمارات، قمة مؤتمر الأطراف بشأن التغير المناخي COP 28 مما يؤكد من جديد التزام الدولة الثابت بتعزيز العمل المناخي وحشد الحلول العملية والمبتكرة لحل هذه الأزمة العالمية.
إلى جانب تهيئة المشهد في الفترة التي تسبق مؤتمر COP 28 الذي تستضيفه دولة الإمارات، إضافة إلى إبراز أهداف ورؤية الإمارات سيقود جهود هذا الحدث لجنة متنوعة من الخبراء المتخصصين العالميين والمحليين.
وسيتعرف المشاركون إلى المزيد حول تسخير الحلول القائمة على الطبيعة لحل أزمة المناخ وفقدان التنوع البيولوجي إضافة إلى استكشاف كيف يمكن للقطاع الخاص والشركات من كونهم جزءاً من المشكلة إلى كونها أكبر حليف في دفع العمل من أجل المناخ العالمي.
وستكون جلسة الحوار هذه هي الثالثة عشرة في سلسلة طويلة من جلسات الحوار المنتظمة والتي ستشهد انضمام أكثر من 100 من كبار متخصصي وممارسي الاستدامة في جميع التخصصات والقطاعات.
تعقد مجموعة أبوظبي للاستدامة بدعم من هيئة البيئةـ أبوظبي، جلسة حوار في الثالث من مايو/ أيار المقبل، لتبادل المعرفة تحت عنوان «الرحلة إلى دبي - الطريق إلى مؤتمر الأطراف COP 28» لتحقيق اتفاقية باريس.
وستشهد هذه الفعالية اجتماع أعضاء المجموعة وأصحاب المصلحة شخصياً لأول مرة منذ ثلاث سنوات لتبادل أفضل الممارسات والأفكار القيادية حول أحدث الابتكارات والأدوات العملية لقيادة جهود إزالة الكربون.
وستقدم هذه الجلسة نظرة عامة لمؤتمرات الأمم المتحدة للتغير المناخي؛ إذ إن الهدف من جدول الأعمال يتمثل في تحديد الإجراءات العملية والفورية التي يجب اتخاذها حتى تصبح أهداف اتفاقية باريس بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية قريبة المنال.
ففي العقود القليلة الماضية أصبح تغير المناخ أولوية قصوى لدولة الإمارات مع التركيز القوي على التطورات التكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وبحلول نهاية عام 2023 ستستضيف دولة الإمارات، قمة مؤتمر الأطراف بشأن التغير المناخي COP 28 مما يؤكد من جديد التزام الدولة الثابت بتعزيز العمل المناخي وحشد الحلول العملية والمبتكرة لحل هذه الأزمة العالمية.
إلى جانب تهيئة المشهد في الفترة التي تسبق مؤتمر COP 28 الذي تستضيفه دولة الإمارات، إضافة إلى إبراز أهداف ورؤية الإمارات سيقود جهود هذا الحدث لجنة متنوعة من الخبراء المتخصصين العالميين والمحليين.
وسيتعرف المشاركون إلى المزيد حول تسخير الحلول القائمة على الطبيعة لحل أزمة المناخ وفقدان التنوع البيولوجي إضافة إلى استكشاف كيف يمكن للقطاع الخاص والشركات من كونهم جزءاً من المشكلة إلى كونها أكبر حليف في دفع العمل من أجل المناخ العالمي.
وستكون جلسة الحوار هذه هي الثالثة عشرة في سلسلة طويلة من جلسات الحوار المنتظمة والتي ستشهد انضمام أكثر من 100 من كبار متخصصي وممارسي الاستدامة في جميع التخصصات والقطاعات.
