إعداد: محمد عزالدين
حققت الطالبة الأمريكية، دايا براون، 18 عاماً، من ولاية أتلانتا، في السنة الأخيرة بمدرسة ويستليك الثانوية، رغبتها في الحصول على قبول في 50 كلية وجامعة أمريكية، وحصلت على 1.3 مليون دولار كمنحة دراسية من خلال خلفيتها الخطابية والصحفية وورش العمل التي كانت تجريها في المدارس، ما عزز من فرص قبولها في كل هذه الجامعات.
وقالت براون: «لم يكن الأمر يتعلق بعدد الكليات التي تقدمت إليها، بل كنت أسعى في المقام الأول إلى عدم تكليف والداي بأي مصروفات إضافية، فلم تكن القروض الطلابية من أولوياتي، ولكن المنحة الدراسية أشبه بالهدية لي ولوالداي».
وأضافت: «بدأت عملية التقديم أثناء فترة الحجر الصحي لجائحة كورونا عندما كنت في السنة الثانية، بداية بتنظيم قائمة الكليات التي لديها تخصصات معينة، أو التي أرغب في دراستها مثل الاتصال الجماهيري أو إنتاج الأفلام».
واختارت براون الالتحاق بجامعة ديوك من بين العديد من الجامعات الأخرى، لأنها شعرت فيها بالراحة، وتخطط لدراسة الإعلام المرئي وتتخصص في الصحافة.
وذكرت براون إنها اختارت المناهج التي تتماشى مع شغفها مثل الشعر والكتابة وإنتاج الأفلام، وقررت الجمع بين اهتماماتها، وإنشاء شركة إنتاج خاصة بها تسمى «إيلوم وشركاؤه» للإنتاج الفني تركز على المبدعين الناشئين.
حققت الطالبة الأمريكية، دايا براون، 18 عاماً، من ولاية أتلانتا، في السنة الأخيرة بمدرسة ويستليك الثانوية، رغبتها في الحصول على قبول في 50 كلية وجامعة أمريكية، وحصلت على 1.3 مليون دولار كمنحة دراسية من خلال خلفيتها الخطابية والصحفية وورش العمل التي كانت تجريها في المدارس، ما عزز من فرص قبولها في كل هذه الجامعات.
وقالت براون: «لم يكن الأمر يتعلق بعدد الكليات التي تقدمت إليها، بل كنت أسعى في المقام الأول إلى عدم تكليف والداي بأي مصروفات إضافية، فلم تكن القروض الطلابية من أولوياتي، ولكن المنحة الدراسية أشبه بالهدية لي ولوالداي».
وأضافت: «بدأت عملية التقديم أثناء فترة الحجر الصحي لجائحة كورونا عندما كنت في السنة الثانية، بداية بتنظيم قائمة الكليات التي لديها تخصصات معينة، أو التي أرغب في دراستها مثل الاتصال الجماهيري أو إنتاج الأفلام».
واختارت براون الالتحاق بجامعة ديوك من بين العديد من الجامعات الأخرى، لأنها شعرت فيها بالراحة، وتخطط لدراسة الإعلام المرئي وتتخصص في الصحافة.
وذكرت براون إنها اختارت المناهج التي تتماشى مع شغفها مثل الشعر والكتابة وإنتاج الأفلام، وقررت الجمع بين اهتماماتها، وإنشاء شركة إنتاج خاصة بها تسمى «إيلوم وشركاؤه» للإنتاج الفني تركز على المبدعين الناشئين.
