أسونسيون- (أ ف ب)
تنتخب باراغواي، رئيساً الأحد، في اقتراع لا تبدو نتائجه محسومة إطلاقاً ويهدد سبعة عقود من هيمنة اليمين في أسونسيون، مع تداعيات دبلوماسية محتملة قد تصل إلى الصين.
والمرشحان الأوفر حظاً هما سانتياغو بينيا (44 عاماً)- الاقتصادي وريث حزب كولورادو (المحافظ) الحاكم منذ 76 عاماً من دون انقطاع تقريباً، وإيفراين أليغري (60 عاماً)- المحامي الاجتماعي الليبرالي الذي يقود تحالفاً ليسار الوسط.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تعادل المرشحين في هذه الانتخابات التي تجرى في دورة واحدة.
ويليهما المرشح «المناهض للنظام» باراغوايو كوباس صاحب الخطاب الراديكالي المناهض للبرلمان، والذي حقق في الأسابيع الأخيرة اختراقاً واضحاً بحصوله على نحو 20% من نوايا التصويت.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة (11,00 ت غ) الأحد بمشاركة كبيرة للناخبين، حسب صحفي من وكالة فرانس برس.
وقبيل ذلك، دعا المرشحون الناخبين إلى التصويت بأعداد كبيرة.
وباراغواي واحدة من 13 دولة فقط في العالم - والوحيدة في أمريكا الجنوبية - تعترف رسمياً بتايوان.
تنتخب باراغواي، رئيساً الأحد، في اقتراع لا تبدو نتائجه محسومة إطلاقاً ويهدد سبعة عقود من هيمنة اليمين في أسونسيون، مع تداعيات دبلوماسية محتملة قد تصل إلى الصين.
والمرشحان الأوفر حظاً هما سانتياغو بينيا (44 عاماً)- الاقتصادي وريث حزب كولورادو (المحافظ) الحاكم منذ 76 عاماً من دون انقطاع تقريباً، وإيفراين أليغري (60 عاماً)- المحامي الاجتماعي الليبرالي الذي يقود تحالفاً ليسار الوسط.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تعادل المرشحين في هذه الانتخابات التي تجرى في دورة واحدة.
ويليهما المرشح «المناهض للنظام» باراغوايو كوباس صاحب الخطاب الراديكالي المناهض للبرلمان، والذي حقق في الأسابيع الأخيرة اختراقاً واضحاً بحصوله على نحو 20% من نوايا التصويت.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة (11,00 ت غ) الأحد بمشاركة كبيرة للناخبين، حسب صحفي من وكالة فرانس برس.
وقبيل ذلك، دعا المرشحون الناخبين إلى التصويت بأعداد كبيرة.
وباراغواي واحدة من 13 دولة فقط في العالم - والوحيدة في أمريكا الجنوبية - تعترف رسمياً بتايوان.