دبي: «الخليج»
أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية، بالشراكة مع «ماري هب»، عن المشروع التحولي «المرور الأزرق» الذي يهدف إلى بناء تجمّع من الجهات البحرية المحلية والدولية لتبادل خدماتها، ورفع مستوى تنافسية القطاع البحري الوطني، وتعزيز مكانة دولة الإمارات لتكون من أفضل المراكز البحرية على مستوى العالم، من أجل بناء حزم نوعية من الامتيازات والتسهيلات التي تزيد من تنافسية القطاع البحري الوطني وتعزز من جاذبيته للمستثمرين الدوليين، لتوفير قيمة مضافة للشركات البحرية العاملة في الدولة، إضافة إلى السفن التجارية التي تزور موانئها.
وأشار المزروعي إلى أن هذه المبادرة تأتي متممة لمبادرات عدة تسعى في مجملها إلى دعم إسهام القطاع البحري في الناتج الإجمالي لدولة الإمارات، والذي تقدّر قيمة مشاركته حالياً بنحو 90 مليار درهم سنوياً، ليصبح الاقتصاد الأزرق الإماراتي دعامة رئيسة للاقتصاد الوطني، مؤكداً دور المشروع في دعم مستهدفات الخمسين عاماً المقبلة والاقتصاد الدائري الوطني والتنمية المستدامة.
وأضاف النجار: «ستنقل مبادرة المرور الأزرق الخدمات البحرية إلى مرحلة متقدمة، لتخلق قواعد جديدة للبيع والشراء وتبادل المنافع والتفاوض للحصول على الحوافز والتسهيلات في القطاع البحري، ونؤمن بأن هذا النموذج سيصبح قصة نجاح فريدة للقطاع البحري بدولة الإمارات، وستحرص العديد من الدول في العالم على تكرار هذه التجربة والتعلم من الخبرات الإماراتية».
ويتكامل مشروع المرور الأزرق مع العديد من المشاريع والمبادرات النوعية التي أطلقتها وزارة الطاقة والبنية التحتية سابقاً، أبرزها مبادرة «ماريتيم نتورك»، التي تسعى إلى بناء شبكة عالمية من المحترفين والخبراء لتعزيز تنافسية القطاع البحري الإماراتي وتسويقه عالمياً، استناداً إلى الحضور القوي للشركات الدولية البحرية في دولة الإمارات.
أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية، بالشراكة مع «ماري هب»، عن المشروع التحولي «المرور الأزرق» الذي يهدف إلى بناء تجمّع من الجهات البحرية المحلية والدولية لتبادل خدماتها، ورفع مستوى تنافسية القطاع البحري الوطني، وتعزيز مكانة دولة الإمارات لتكون من أفضل المراكز البحرية على مستوى العالم، من أجل بناء حزم نوعية من الامتيازات والتسهيلات التي تزيد من تنافسية القطاع البحري الوطني وتعزز من جاذبيته للمستثمرين الدوليين، لتوفير قيمة مضافة للشركات البحرية العاملة في الدولة، إضافة إلى السفن التجارية التي تزور موانئها.
- المشاريع التحولية
- عرض الخدمات بشفافية
- تصدّر المؤشرات التنافسية الدولية
وأشار المزروعي إلى أن هذه المبادرة تأتي متممة لمبادرات عدة تسعى في مجملها إلى دعم إسهام القطاع البحري في الناتج الإجمالي لدولة الإمارات، والذي تقدّر قيمة مشاركته حالياً بنحو 90 مليار درهم سنوياً، ليصبح الاقتصاد الأزرق الإماراتي دعامة رئيسة للاقتصاد الوطني، مؤكداً دور المشروع في دعم مستهدفات الخمسين عاماً المقبلة والاقتصاد الدائري الوطني والتنمية المستدامة.
- تعزيز ممارسة الأعمال البحرية
- مجتمع أعمال بحرية متكامل
- دعم الابتكار وريادة الأعمال
وأضاف النجار: «ستنقل مبادرة المرور الأزرق الخدمات البحرية إلى مرحلة متقدمة، لتخلق قواعد جديدة للبيع والشراء وتبادل المنافع والتفاوض للحصول على الحوافز والتسهيلات في القطاع البحري، ونؤمن بأن هذا النموذج سيصبح قصة نجاح فريدة للقطاع البحري بدولة الإمارات، وستحرص العديد من الدول في العالم على تكرار هذه التجربة والتعلم من الخبرات الإماراتية».
ويتكامل مشروع المرور الأزرق مع العديد من المشاريع والمبادرات النوعية التي أطلقتها وزارة الطاقة والبنية التحتية سابقاً، أبرزها مبادرة «ماريتيم نتورك»، التي تسعى إلى بناء شبكة عالمية من المحترفين والخبراء لتعزيز تنافسية القطاع البحري الإماراتي وتسويقه عالمياً، استناداً إلى الحضور القوي للشركات الدولية البحرية في دولة الإمارات.