أقدم عراقي على محاولة قتل طالبة رفضت الزواج به، بطريقة مماثلة لما حدث مع المصرية نيرة أشرف.
سدَّد الشاب ضياء عادل طعنات خطيرة للطالبة زينب كريم دعيم في الرقبة والظهر أمام باب جامعة البصرة، بسبب رفضها الزواج به، ثم لاذ بالفرار.
وعلى الفور تم نقل الضحية للمستشفى التعليمي لإسعافها وتلقي العلاج اللازم وسط مطالبات من النشطاء بمواجهة حالات العنف ضد المرأة المتزايدة في العراق خلال الآونة الأخيرة.
من جانبها، أصدرت جامعة البصرة بياناً حول الواقعة، موضحة أن الجريمة لم تحدث داخل الحرم الجامعي، مشيرة إلى أنه "فيما يتعلق بملابسات حادثة الطالبة في الحرم الجامعي لمجمع كليات باب الزبير، فهو مؤمّن بالكامل ولا وجود لمثل ما تناقلته الأخبار بخصوص دخول الأسلحة البيضاء إلى الحرم الجامعي، كون أداة الجريمة لا تمت للأسلحة بصلة".
وأضافت أن وحدة المتابعة الأمنية في موقع باب الزبير كانت وما زالت تفرض سيطرتها التامة، وملتزمة بشكل كبير بالقوانين الخاصة بحماية طلبتها، ومنتسبيها، ومنشأتها.
وأشارت إلى أن وحدة المتابعة قامت بإبلاغ الجهات المختصة فور وقوع الحادث، واتخاذ التدابير الأمنية بحفظ موقع الحادث، ونقل الطالبة إلى المستشفى نافية خبر وفاتها، على أن يتم متابعة باقي الإجراءات مع الجهات الأمنية المعنية.
سدَّد الشاب ضياء عادل طعنات خطيرة للطالبة زينب كريم دعيم في الرقبة والظهر أمام باب جامعة البصرة، بسبب رفضها الزواج به، ثم لاذ بالفرار.
وعلى الفور تم نقل الضحية للمستشفى التعليمي لإسعافها وتلقي العلاج اللازم وسط مطالبات من النشطاء بمواجهة حالات العنف ضد المرأة المتزايدة في العراق خلال الآونة الأخيرة.
من جانبها، أصدرت جامعة البصرة بياناً حول الواقعة، موضحة أن الجريمة لم تحدث داخل الحرم الجامعي، مشيرة إلى أنه "فيما يتعلق بملابسات حادثة الطالبة في الحرم الجامعي لمجمع كليات باب الزبير، فهو مؤمّن بالكامل ولا وجود لمثل ما تناقلته الأخبار بخصوص دخول الأسلحة البيضاء إلى الحرم الجامعي، كون أداة الجريمة لا تمت للأسلحة بصلة".
وأضافت أن وحدة المتابعة الأمنية في موقع باب الزبير كانت وما زالت تفرض سيطرتها التامة، وملتزمة بشكل كبير بالقوانين الخاصة بحماية طلبتها، ومنتسبيها، ومنشأتها.
وأشارت إلى أن وحدة المتابعة قامت بإبلاغ الجهات المختصة فور وقوع الحادث، واتخاذ التدابير الأمنية بحفظ موقع الحادث، ونقل الطالبة إلى المستشفى نافية خبر وفاتها، على أن يتم متابعة باقي الإجراءات مع الجهات الأمنية المعنية.
