دبي: «الخليج»
وقعت «غرف دبي» وغرفة التجارة العامة الصينية في هونغ كونغ مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والتنسيق الثنائي بين الجانبين، بما يخدم الأهداف المشتركة ويعزز الشراكات الاقتصادية بين الجانبين، وذلك على هامش استضافتها لوفد تجاري كبير من غرفة التجارة العامة الصينية.
وضم وفد غرفة التجارة العامة 26 شخصية يمثلون كبار رجال الأعمال في مجالات الاستثمار والتمويل والعقارات في هونغ كونغ، وترأسه الدكتور جوناثان تشوي، رئيس غرفة التجارة العامة الصينية.
وتنص مذكرة التفاهم على تعزيز التعاون في مجال المشاركة بالفعاليات، واستقبال وتنظيم زيارات الوفود المشتركة، وتبادل الخبرات والمعارف، إضافة إلى المساهمة في دعم التجارة البينية بين مجتمعي الأعمال لدى الجانبين.
وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «لقد كان اجتماعنا مع الوفد الزائر إيجابياً جداً حيث أطلعناهم على أولوياتنا وخططنا الاستراتيجية، واستعرضنا فرص الأعمال وكيفية توحيد جهودنا وتضافرها من أجل تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة».
وأضاف لوتاه قائلاً: «هناك فرص هائلة لتعزيز حجم التبادل التجاري بين الصين والإمارات، وتبرز الفرص الاستثمارية في مجال استيراد المزيد من الملابس، والقوارب، وقطع الغيار، والحديد والصلب، والمنسوجات. كما تبرز فرص لتصدير المزيد من السفن والقوارب، والمنسوجات، والصمغ والراتينغ، ومنتجات الحرير».
وكانت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، قد افتتحت في فبراير الماضي مكتباً تمثيلياً جديداً في هونغ كونغ ضمن إطار مبادرة «دبي جلوبال» التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لتأسيس 50 مكتباً ترويجياً تجارياً لدبي حول العالم بحلول عام 2030.
وتهدف مبادرة «دبي جلوبال»، التي تقودها غرفة دبي العالمية، إلى استقطاب الشركات متعددة الجنسيات والشركات الصغيرة والمتوسطة والمستثمرين وأصحاب المواهب إلى الإمارة من خلال عرض مزاياها التنافسية، ومشاركة المعلومات الاستثمارية، والتواصل مع الأطراف المعنية في الخارج.
وتعد الآلات أكبر الواردات الإماراتية من الصين، تليها المركبات وقطع الغيار. فيما تأتي الأجهزة الإلكترونية في صدارة الواردات الصينية من دولة الإمارات، تليها المنتجات البلاستيكية، والمركبات، وقطع الغيار، والآلات.
وقعت «غرف دبي» وغرفة التجارة العامة الصينية في هونغ كونغ مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والتنسيق الثنائي بين الجانبين، بما يخدم الأهداف المشتركة ويعزز الشراكات الاقتصادية بين الجانبين، وذلك على هامش استضافتها لوفد تجاري كبير من غرفة التجارة العامة الصينية.
وضم وفد غرفة التجارة العامة 26 شخصية يمثلون كبار رجال الأعمال في مجالات الاستثمار والتمويل والعقارات في هونغ كونغ، وترأسه الدكتور جوناثان تشوي، رئيس غرفة التجارة العامة الصينية.
وتنص مذكرة التفاهم على تعزيز التعاون في مجال المشاركة بالفعاليات، واستقبال وتنظيم زيارات الوفود المشتركة، وتبادل الخبرات والمعارف، إضافة إلى المساهمة في دعم التجارة البينية بين مجتمعي الأعمال لدى الجانبين.
وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «لقد كان اجتماعنا مع الوفد الزائر إيجابياً جداً حيث أطلعناهم على أولوياتنا وخططنا الاستراتيجية، واستعرضنا فرص الأعمال وكيفية توحيد جهودنا وتضافرها من أجل تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة».
وأضاف لوتاه قائلاً: «هناك فرص هائلة لتعزيز حجم التبادل التجاري بين الصين والإمارات، وتبرز الفرص الاستثمارية في مجال استيراد المزيد من الملابس، والقوارب، وقطع الغيار، والحديد والصلب، والمنسوجات. كما تبرز فرص لتصدير المزيد من السفن والقوارب، والمنسوجات، والصمغ والراتينغ، ومنتجات الحرير».
وكانت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، قد افتتحت في فبراير الماضي مكتباً تمثيلياً جديداً في هونغ كونغ ضمن إطار مبادرة «دبي جلوبال» التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لتأسيس 50 مكتباً ترويجياً تجارياً لدبي حول العالم بحلول عام 2030.
وتهدف مبادرة «دبي جلوبال»، التي تقودها غرفة دبي العالمية، إلى استقطاب الشركات متعددة الجنسيات والشركات الصغيرة والمتوسطة والمستثمرين وأصحاب المواهب إلى الإمارة من خلال عرض مزاياها التنافسية، ومشاركة المعلومات الاستثمارية، والتواصل مع الأطراف المعنية في الخارج.
وتعد الآلات أكبر الواردات الإماراتية من الصين، تليها المركبات وقطع الغيار. فيما تأتي الأجهزة الإلكترونية في صدارة الواردات الصينية من دولة الإمارات، تليها المنتجات البلاستيكية، والمركبات، وقطع الغيار، والآلات.