القاهرة - الخليج:
تُنظم المتاحف الأثرية المصرية، 16معرضاً أثرياً وفنياً مؤقتاً، تعكس تاريخ وأهمية الحضارة المصرية على مر مختلف العصور، وتضم تلك المعارض 218 قطعة مميزة، وتستمر المعارض من أسبوع إلى شهر كامل.
وقالت وزارة السياحة والآثار المصرية إن المتحف المصري بالتحرير، يُنظم معرضاً تحت عنوان «التراث الصناعي»، ويضم 19 قطعة تُلقي الضوء على تاريخ التراث الصناعي في مصر.
أما متحف الفن الإسلامي فينظم، معرضاً تحت عنوان: «عز دائم»، ويضم 27 قطعة من العصر الأيوبي تُلقي الضوء على الحرف المتنوعة خلال العصور الإسلامية.
فيما ينظم متحف المركبات الملكية ببولاق، معرضاً يضم 6 قطع من أبرزها، عربة سبت لتنزه الأميرات الصغيرات في حدائق المنتزه، وساعة من النحاس.
وينظم متحف جاير آندرسون، معرضاً بعنوان: «روائع الكريتلية»، ويضم 25 قطعة متنوعة من عصور وحضارات مختلفة.
أما متحف شرم الشيخ فينظم معرضاً بعنوان: «التنوع البيولوجي البيئي وجودة الحياة عبر العصور»، ويضم 4 قطع تُبرز أهمية التنوع البيولوجي في التاريخ المصري القديم خلال العصور الرومانية والبيزنطية والقبطية والإسلامية.
بينما ينظم متحف أسوان، معرضاً بعنوان «الأوستراكا العربية»، ويضم 21 قطعة من كسرات الفخار التي تعود للعصر الإسلامي المبكر.
تُنظم المتاحف الأثرية المصرية، 16معرضاً أثرياً وفنياً مؤقتاً، تعكس تاريخ وأهمية الحضارة المصرية على مر مختلف العصور، وتضم تلك المعارض 218 قطعة مميزة، وتستمر المعارض من أسبوع إلى شهر كامل.
وقالت وزارة السياحة والآثار المصرية إن المتحف المصري بالتحرير، يُنظم معرضاً تحت عنوان «التراث الصناعي»، ويضم 19 قطعة تُلقي الضوء على تاريخ التراث الصناعي في مصر.
أما متحف الفن الإسلامي فينظم، معرضاً تحت عنوان: «عز دائم»، ويضم 27 قطعة من العصر الأيوبي تُلقي الضوء على الحرف المتنوعة خلال العصور الإسلامية.
فيما ينظم متحف المركبات الملكية ببولاق، معرضاً يضم 6 قطع من أبرزها، عربة سبت لتنزه الأميرات الصغيرات في حدائق المنتزه، وساعة من النحاس.
وينظم متحف جاير آندرسون، معرضاً بعنوان: «روائع الكريتلية»، ويضم 25 قطعة متنوعة من عصور وحضارات مختلفة.
أما متحف شرم الشيخ فينظم معرضاً بعنوان: «التنوع البيولوجي البيئي وجودة الحياة عبر العصور»، ويضم 4 قطع تُبرز أهمية التنوع البيولوجي في التاريخ المصري القديم خلال العصور الرومانية والبيزنطية والقبطية والإسلامية.
بينما ينظم متحف أسوان، معرضاً بعنوان «الأوستراكا العربية»، ويضم 21 قطعة من كسرات الفخار التي تعود للعصر الإسلامي المبكر.
