تدرس شركة الطيران الاقتصادية «أير آسيا» AirAsia توسيع رحلاتها في الشرق الأوسط، مع إمكانية القدوم إلى سوقي أبوظبي ودبي.
قال توني فيرنانديز، مؤسس الشركة، في مقابلة على هامش منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة: «لقد غذى الشرق الأوسط مخيلتي، وأتطلع للقدوم إلى سوق أبوظبي ودبي وسلطنة عمان، وأعتقد أنه يمكننا توفير القدرة على تحمل تكاليف السفر للأشخاص هناك لزيارة جنوب شرق آسيا، حيث يمكننا فتح سوق جديد بالكامل».
وبخصوص الأسعار التي جنحت لمستويات قياسية قال فيرنانديز: «لا نريد أن ترتفع أسعار تذاكر الطيران أكثر، نريد خفضها وتحفيز المزيد من الطلب».
جاء كلام الأخير، بعد أن بلغت أسعار تذاكر الطيران ذروتها في السوق العالمي، وحيث تعمل شركته أيضاً، وذلك في أعقاب جائحة كوفيد، مع عدم قدرة السعة والموظفين على مواكبة الارتفاع الحاد في الطلب في مناطق جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط.
وتهدف «أير آسيا» إلى مواكبة الطلب المرتفع من خلال إطلاق مسارات إضافية في بلدين آخرين في منطقة الآسيان، وذلك حسبما صرح فيرنانديز لتلفزيون «بلومبيرغ» في ديسمبر الفائت، كما أعلنت الشركة عن خطط لدخول كمبوديا، وتطلعات أيضاً لجلب تمويل من المستثمرين في الشرق الأوسط لأعمال المجموعة الأم «كابيتال أ» التي لا تزال تتعافى من الوباء.
وأضاف فيرنانديز: «لقد حان الوقت حقاً للنمو في آسيا بعد أن كنا نكافح من أجل البقاء». مشيراً إلى أنه مع انتعاش السفر، ستعيد «أير آسيا» تشغيل جميع طائراتها البالغ عددها 210 في غضون شهرين تقريباً. وبأن الأسطول يجب أن ينمو إلى 300 طائرة في السنوات الأربع إلى الخمس المقبلة، مع زيادة حركة الركاب السنوية إلى 150 مليون راكب من حوالي 80 مليوناً.
قال توني فيرنانديز، مؤسس الشركة، في مقابلة على هامش منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة: «لقد غذى الشرق الأوسط مخيلتي، وأتطلع للقدوم إلى سوق أبوظبي ودبي وسلطنة عمان، وأعتقد أنه يمكننا توفير القدرة على تحمل تكاليف السفر للأشخاص هناك لزيارة جنوب شرق آسيا، حيث يمكننا فتح سوق جديد بالكامل».
وبخصوص الأسعار التي جنحت لمستويات قياسية قال فيرنانديز: «لا نريد أن ترتفع أسعار تذاكر الطيران أكثر، نريد خفضها وتحفيز المزيد من الطلب».
جاء كلام الأخير، بعد أن بلغت أسعار تذاكر الطيران ذروتها في السوق العالمي، وحيث تعمل شركته أيضاً، وذلك في أعقاب جائحة كوفيد، مع عدم قدرة السعة والموظفين على مواكبة الارتفاع الحاد في الطلب في مناطق جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط.
وتهدف «أير آسيا» إلى مواكبة الطلب المرتفع من خلال إطلاق مسارات إضافية في بلدين آخرين في منطقة الآسيان، وذلك حسبما صرح فيرنانديز لتلفزيون «بلومبيرغ» في ديسمبر الفائت، كما أعلنت الشركة عن خطط لدخول كمبوديا، وتطلعات أيضاً لجلب تمويل من المستثمرين في الشرق الأوسط لأعمال المجموعة الأم «كابيتال أ» التي لا تزال تتعافى من الوباء.
وأضاف فيرنانديز: «لقد حان الوقت حقاً للنمو في آسيا بعد أن كنا نكافح من أجل البقاء». مشيراً إلى أنه مع انتعاش السفر، ستعيد «أير آسيا» تشغيل جميع طائراتها البالغ عددها 210 في غضون شهرين تقريباً. وبأن الأسطول يجب أن ينمو إلى 300 طائرة في السنوات الأربع إلى الخمس المقبلة، مع زيادة حركة الركاب السنوية إلى 150 مليون راكب من حوالي 80 مليوناً.
