بغداد: زيدان الربيعي
تعرض عماد محمد، مدرب منتخب شباب العراق لكرة القدم، المشارك الآن في نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً في الأرجنتين لانتقادات واسعة بعد أن تلقى المنتخب الذي يقوده خسارتين كبيرتين، الأولى أمام منتخب شباب الأرغواي 0 - 4 والثانية أمام منتخب شباب تونس 0 – 3.
وحمّل الكثيرون عماد محمد مسؤولية الخسارتين الثقيلتين اللتين تعرض لها منتخب شباب العراق، لأنه لم يكن مؤهلاً لقيادة منتخب شباب العراق في هكذا محفل، كذلك اتهموه بالمجاملة على حساب سمعة الكرة لا سيما في موضوع إصراره الغريب على ضم نجله «محمد عماد» إلى صفوف منتخب شباب العراق على الرغم من وجود الكثير من اللاعبين ممن هم أفضل منه بكثير؛ بل إن البعض طالب الدولة العراقية بإعادة الفحص الطبي للاعب محمد عماد الذي أكد طبيب منتخب شباب العراق أنه يحتاج إلى راحة لمدة 10 أيام، لأن هكذا راحة تمثل هروباً من المسؤولية سواء من المدرب أو نجله اللاعب، لأن محمد عماد لم يشارك مع منتخب شباب العراق في المباريات الرسمية، وقد اتهم البعض عماد محمد بأنه استعان بطبيب المنتخب، لكي لا يظهر نجله بمستواه الحقيقي أمام الجميع، خصوصاً أنه لم يكن لاعباً أساسياً في شباب الزوراء الذي يمثله في الدوري العراقي.
كذلك قام البعض بتحميل الاتحاد العراقي لكرة القدم المسؤولية الكاملة لما تعرض له منتخب شباب العراق من هزيمتين قاسيتين، والأدهى من ذلك أن المنتخب لغاية الآن لم يتمكن من تسجيل أي هدف؛ حيث أكد البعض أن، «الاتحاد العراقي جازف بسمعة الكرة العراقية عندما أعطى مهمة تدريب منتخب شباب العراق إلى المدرب عماد محمد، الذي لا يمتلك الخبرة الكافية للمشاركة في هكذا محفل كروي عالمي».
بالمقابل دافع بعض الإعلاميين عن المدرب عماد محمد ودعوا إلى عدم مهاجمته، لأنه عمل بشكل جيد خلال المدة الماضية.
يذكر أن منتخب شباب العراق يقف الآن على أبواب مغادرة المونديال بعد أن حل بالمركز الرابع في مجموعته؛ حيث تنتظره مباراة قوية جداً أمام منتخب شباب إنجلترا فجر الاثنين .
تعرض عماد محمد، مدرب منتخب شباب العراق لكرة القدم، المشارك الآن في نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً في الأرجنتين لانتقادات واسعة بعد أن تلقى المنتخب الذي يقوده خسارتين كبيرتين، الأولى أمام منتخب شباب الأرغواي 0 - 4 والثانية أمام منتخب شباب تونس 0 – 3.
وحمّل الكثيرون عماد محمد مسؤولية الخسارتين الثقيلتين اللتين تعرض لها منتخب شباب العراق، لأنه لم يكن مؤهلاً لقيادة منتخب شباب العراق في هكذا محفل، كذلك اتهموه بالمجاملة على حساب سمعة الكرة لا سيما في موضوع إصراره الغريب على ضم نجله «محمد عماد» إلى صفوف منتخب شباب العراق على الرغم من وجود الكثير من اللاعبين ممن هم أفضل منه بكثير؛ بل إن البعض طالب الدولة العراقية بإعادة الفحص الطبي للاعب محمد عماد الذي أكد طبيب منتخب شباب العراق أنه يحتاج إلى راحة لمدة 10 أيام، لأن هكذا راحة تمثل هروباً من المسؤولية سواء من المدرب أو نجله اللاعب، لأن محمد عماد لم يشارك مع منتخب شباب العراق في المباريات الرسمية، وقد اتهم البعض عماد محمد بأنه استعان بطبيب المنتخب، لكي لا يظهر نجله بمستواه الحقيقي أمام الجميع، خصوصاً أنه لم يكن لاعباً أساسياً في شباب الزوراء الذي يمثله في الدوري العراقي.
كذلك قام البعض بتحميل الاتحاد العراقي لكرة القدم المسؤولية الكاملة لما تعرض له منتخب شباب العراق من هزيمتين قاسيتين، والأدهى من ذلك أن المنتخب لغاية الآن لم يتمكن من تسجيل أي هدف؛ حيث أكد البعض أن، «الاتحاد العراقي جازف بسمعة الكرة العراقية عندما أعطى مهمة تدريب منتخب شباب العراق إلى المدرب عماد محمد، الذي لا يمتلك الخبرة الكافية للمشاركة في هكذا محفل كروي عالمي».
بالمقابل دافع بعض الإعلاميين عن المدرب عماد محمد ودعوا إلى عدم مهاجمته، لأنه عمل بشكل جيد خلال المدة الماضية.
يذكر أن منتخب شباب العراق يقف الآن على أبواب مغادرة المونديال بعد أن حل بالمركز الرابع في مجموعته؛ حيث تنتظره مباراة قوية جداً أمام منتخب شباب إنجلترا فجر الاثنين .
