جوهانسبرغ - رويترز
قالت مؤسسة الرئاسة في جنوب إفريقيا في بيان، الأحد، إن الرئيس سيريل رامابوسا عيّن لجنة للتحقيق في مزاعم أمريكية بأن سفينة روسية حملت أسلحة من قاعدة بحرية قرب كيب تاون العام الماضي.
وقال سفير الولايات المتحدة في جنوب إفريقيا روبن بريجيتي يوم 11 مايو/ أيار، إنه واثق من أن سفينة روسية رست في قاعدة بحرية في سيمونز تاون في كيب الغربية خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول نقلت على متنها أسلحة من جنوب إفريقيا، وهو زعم تنفيه جنوب إفريقيا منذ ذلك الوقت.
وتسببت المزاعم في خلاف دبلوماسي بين الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا وروسيا، وجعلت موقف جنوب إفريقيا غير المنحاز في صراع أوكرانيا موضع تساؤل.
وتقول جنوب إفريقيا: إنها محايدة وامتنعت عن التصويت على قرارات الأمم المتحدة بشأن الحرب.
وجاء في البيان: «قرر الرئيس فتح التحقيق بسبب خطورة المزاعم، واهتمام الناس، وأثر هذه المسألة في العلاقات الدولية لجنوب إفريقيا».
وسيكون أمام اللجنة، المشكلة من ثلاثة أعضاء، ستة أسابيع لإجراء التحقيق، وتشمل اختصاصاتها معرفة من الذي كان على علم بوصول سفينة الشحن، ومحتوى ما تم شحنه وتفريغه منها، و«إذا كان قد تم الامتثال للالتزامات الدستورية والقانونية أو غيرها من الالتزامات فيما يتعلق بوصول سفينة الشحن».
ومن المتوقع أن يتسلم الرئيس تقريراً نهائياً في غضون أسبوعين من انتهاء التحقيق.
قالت مؤسسة الرئاسة في جنوب إفريقيا في بيان، الأحد، إن الرئيس سيريل رامابوسا عيّن لجنة للتحقيق في مزاعم أمريكية بأن سفينة روسية حملت أسلحة من قاعدة بحرية قرب كيب تاون العام الماضي.
وقال سفير الولايات المتحدة في جنوب إفريقيا روبن بريجيتي يوم 11 مايو/ أيار، إنه واثق من أن سفينة روسية رست في قاعدة بحرية في سيمونز تاون في كيب الغربية خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول نقلت على متنها أسلحة من جنوب إفريقيا، وهو زعم تنفيه جنوب إفريقيا منذ ذلك الوقت.
وتسببت المزاعم في خلاف دبلوماسي بين الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا وروسيا، وجعلت موقف جنوب إفريقيا غير المنحاز في صراع أوكرانيا موضع تساؤل.
وتقول جنوب إفريقيا: إنها محايدة وامتنعت عن التصويت على قرارات الأمم المتحدة بشأن الحرب.
وجاء في البيان: «قرر الرئيس فتح التحقيق بسبب خطورة المزاعم، واهتمام الناس، وأثر هذه المسألة في العلاقات الدولية لجنوب إفريقيا».
وسيكون أمام اللجنة، المشكلة من ثلاثة أعضاء، ستة أسابيع لإجراء التحقيق، وتشمل اختصاصاتها معرفة من الذي كان على علم بوصول سفينة الشحن، ومحتوى ما تم شحنه وتفريغه منها، و«إذا كان قد تم الامتثال للالتزامات الدستورية والقانونية أو غيرها من الالتزامات فيما يتعلق بوصول سفينة الشحن».
ومن المتوقع أن يتسلم الرئيس تقريراً نهائياً في غضون أسبوعين من انتهاء التحقيق.
