رأس الخيمة: «الخليج»
اختتمت جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة برنامج «مرصد» في موسمه الثالث تحت شعار «الاستدامة المجتمعية»، بمشاركة 35 فرداً بمختلف الشرائح العمرية ومن كل فئات المجتمع. ورصدت عدداً من الظواهر الاجتماعية واقترحت التوصيات المعالجة لها.
وأبرز القضايا التي رصدت: زيادة التنمّر بين الطلبة، وأعداد الباحثين عن العمل، والتوتر والضغوط النفسية. وهدف البرنامج إلى إجراء التحليلات اللازمة ونشر التقارير والتوصيات المتعلقة بالظواهر والأنماط السلوكية المجتمعية، وسبل التعامل معها، ووضع برامج توعية للتعامل معها، بهدف تحقيق جودة الحياة المستدامة.
تمكن المشاركون من التدريب على آليات وإجراءات الرصد، وإعداد التقارير بالدراسات والأبحاث الخاصة بنشأة الظواهر والأنماط السلوكية ومراحل تطورها، ونوعية تأثيرها في مختلف الشرائح العمرية، بما يسهم في إطلاق المزيد من المبادرات والحملات التثقيفية، بناء على نتائج الرصد والتحليل التي تستهدف الشرائح المتخصّصة بكل نتائج الرصد.
ومن السلوكات السلبية التنمر بين طلاب المدارس. وبناءً على ذلك، وصّت بتنمية برامج توعية شاملة تستهدف الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، بهدف تعزيز التواصل الإيجابي والتعاون والاحترام المتبادل في بيئة التعليم.
وزيادة أعداد الباحثين عن عمل، وصّت بضرورة تعزيز فرص العمل وتوفير التدريب المهني للشباب، بالتعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمعية والخاصة، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتحسين فرص العمل للمواطنين.
ورصدت زيادة في مستويات التوتر والضغوط النفسية، ووصّت بتوفير برامج دعم نفسي، واستشارات للأفراد للتعامل بفاعلية مع التحديات وضغوطات الحياة.
وأشاد خلف سالم بن عنبر، المدير العام للجمعية بجهود المشاركين في رصد السلوكات والظواهر وتحليلها، وأهمية النتائج التي كشف عنها.
وقال: انطلاقاً من مفهوم «المسؤولية المجتمعية» المشتركة، سنعمل على تطبيق التوصيات المهمة التي تمت في ضوء هذه النتائج. وسنعمل على تعزيز التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمعية والخاصة.
وأضاف: في الموسم القادم من البرنامج نعتزم تطويره على كل المستويات، وبما يواكب متغيرات العصر واستخدام التكنولوجيا والابتكار في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية المستدامة.
اختتمت جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة برنامج «مرصد» في موسمه الثالث تحت شعار «الاستدامة المجتمعية»، بمشاركة 35 فرداً بمختلف الشرائح العمرية ومن كل فئات المجتمع. ورصدت عدداً من الظواهر الاجتماعية واقترحت التوصيات المعالجة لها.
وأبرز القضايا التي رصدت: زيادة التنمّر بين الطلبة، وأعداد الباحثين عن العمل، والتوتر والضغوط النفسية. وهدف البرنامج إلى إجراء التحليلات اللازمة ونشر التقارير والتوصيات المتعلقة بالظواهر والأنماط السلوكية المجتمعية، وسبل التعامل معها، ووضع برامج توعية للتعامل معها، بهدف تحقيق جودة الحياة المستدامة.
تمكن المشاركون من التدريب على آليات وإجراءات الرصد، وإعداد التقارير بالدراسات والأبحاث الخاصة بنشأة الظواهر والأنماط السلوكية ومراحل تطورها، ونوعية تأثيرها في مختلف الشرائح العمرية، بما يسهم في إطلاق المزيد من المبادرات والحملات التثقيفية، بناء على نتائج الرصد والتحليل التي تستهدف الشرائح المتخصّصة بكل نتائج الرصد.
ومن السلوكات السلبية التنمر بين طلاب المدارس. وبناءً على ذلك، وصّت بتنمية برامج توعية شاملة تستهدف الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، بهدف تعزيز التواصل الإيجابي والتعاون والاحترام المتبادل في بيئة التعليم.
وزيادة أعداد الباحثين عن عمل، وصّت بضرورة تعزيز فرص العمل وتوفير التدريب المهني للشباب، بالتعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمعية والخاصة، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتحسين فرص العمل للمواطنين.
ورصدت زيادة في مستويات التوتر والضغوط النفسية، ووصّت بتوفير برامج دعم نفسي، واستشارات للأفراد للتعامل بفاعلية مع التحديات وضغوطات الحياة.
وأشاد خلف سالم بن عنبر، المدير العام للجمعية بجهود المشاركين في رصد السلوكات والظواهر وتحليلها، وأهمية النتائج التي كشف عنها.
وقال: انطلاقاً من مفهوم «المسؤولية المجتمعية» المشتركة، سنعمل على تطبيق التوصيات المهمة التي تمت في ضوء هذه النتائج. وسنعمل على تعزيز التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمعية والخاصة.
وأضاف: في الموسم القادم من البرنامج نعتزم تطويره على كل المستويات، وبما يواكب متغيرات العصر واستخدام التكنولوجيا والابتكار في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية المستدامة.
