رد المخرج المصري خالد يوسف على الانتقادات التي وجهت لمسلسله الرمضاني «سره الباتع»، بتحديه جميع مخرجي السينما المصرية أن يقدموا عملاً مثل مسلسله.
وأوضح يوسف أن الانتقادات كانت تربصاً، وحملة ممنهجة ضده من بعض الأشخاص الذين لا يريدون عودته للفن، وغير مرحبين بأفكاره.
وأكد يوسف رضاه عن الشكل النهائي الذي خرج به المسلسل، مشيراً إلى أن الانتقادات التي وجهت للعمل أشبه بمن وجد رواية كُتب في ملخصها أن هناك خطأ مطبعياًَ، فلم يقرأها، وانتقدها بسبب هذا الخطأ المطبعي.
وفي تصريحات تلفزيونية عبر قناة ON، أوضح خالد يوسف أن السخرية من بعض أخطاء المجاميع في المسلسل لم يكترث لها، فعددهم زاد عن ألفي كومبارس، ومع ذلك تم توجيههم بشكل احترافي، متحدياً جميع مخرجي مصر بأن يقوموا بما فعله في «سره الباتع».
وتابع: «أتحدى في تاريخ السينما المصرية ما عدا يوسف شاهين مخرج يعمل اللي عملته في سره الباتع كـ«تكوين وحركة مجاميع، هاتولي مخرجين مصر كلهم يتحدوني».
في نفس السياق، أشار المخرج خالد يوسف إلى أن مسلسل «سره الباتع»، ظل حلماً بالنسبة له منذ أن حصل على حقوق ملكية الرواية في عام 2009، والتي تأخر في تنفيذها بسبب كثرة الأعمال المتعاقد عليها وقتها.
وقال المخرج المصري إنه رغب في تقديم الرواية في فيلم سينمائي عام 2012، مضيفاً: «استشرفت في العمل أحداث 30 يونيو وتوقعت عدم استمرار الإخوان في الحكم أكثر من سنة، وعرضت ذلك على رجل الأعمال نجيب ساويرس الذي أعجب بالفكرة ولكن للأسف لم يستطع الرجوع لمصر حينها وسبقتنا ثورة 30 يونيو».
وأشار إلى أنه فضّل تقديم سره الباتع في صورة مسلسل بدلاً من فيلم سينمائي، قائلاً: «عملته كمسلسل لأن الأحداث أكبر من دخولها في فيلم، لأنها تتناول سرد زمنين، من 2010 حتى الآن ثم حقبة الاحتلال الفرنسي».
وأوضح يوسف أن الانتقادات كانت تربصاً، وحملة ممنهجة ضده من بعض الأشخاص الذين لا يريدون عودته للفن، وغير مرحبين بأفكاره.
وأكد يوسف رضاه عن الشكل النهائي الذي خرج به المسلسل، مشيراً إلى أن الانتقادات التي وجهت للعمل أشبه بمن وجد رواية كُتب في ملخصها أن هناك خطأ مطبعياًَ، فلم يقرأها، وانتقدها بسبب هذا الخطأ المطبعي.
وفي تصريحات تلفزيونية عبر قناة ON، أوضح خالد يوسف أن السخرية من بعض أخطاء المجاميع في المسلسل لم يكترث لها، فعددهم زاد عن ألفي كومبارس، ومع ذلك تم توجيههم بشكل احترافي، متحدياً جميع مخرجي مصر بأن يقوموا بما فعله في «سره الباتع».
وتابع: «أتحدى في تاريخ السينما المصرية ما عدا يوسف شاهين مخرج يعمل اللي عملته في سره الباتع كـ«تكوين وحركة مجاميع، هاتولي مخرجين مصر كلهم يتحدوني».
في نفس السياق، أشار المخرج خالد يوسف إلى أن مسلسل «سره الباتع»، ظل حلماً بالنسبة له منذ أن حصل على حقوق ملكية الرواية في عام 2009، والتي تأخر في تنفيذها بسبب كثرة الأعمال المتعاقد عليها وقتها.
وقال المخرج المصري إنه رغب في تقديم الرواية في فيلم سينمائي عام 2012، مضيفاً: «استشرفت في العمل أحداث 30 يونيو وتوقعت عدم استمرار الإخوان في الحكم أكثر من سنة، وعرضت ذلك على رجل الأعمال نجيب ساويرس الذي أعجب بالفكرة ولكن للأسف لم يستطع الرجوع لمصر حينها وسبقتنا ثورة 30 يونيو».
وأشار إلى أنه فضّل تقديم سره الباتع في صورة مسلسل بدلاً من فيلم سينمائي، قائلاً: «عملته كمسلسل لأن الأحداث أكبر من دخولها في فيلم، لأنها تتناول سرد زمنين، من 2010 حتى الآن ثم حقبة الاحتلال الفرنسي».
