دبي: «الخليج»
أعلن ستاندرد تشارترد، الخميس، عن إطلاق تقرير «مستقبل التجارة: فرص جديدة في الممرات التجارية عالية النمو» والذي يتوقع أن تحقق التجارة العالمية نمواً بنسبة 5% سنوياً لتصل إلى 120 تريليون درهم بحلول عام 2030. وتستعد دولة الإمارات العربية المتحدة للعب دور محوري في هذا النمو التجاري العالمي، فمن المتوقع أن تصل صادراتها إلى حوالي تريليوني درهم بحلول عام 2030، ما يُظهر معدل نمو سنوي يصل إلى 5.5٪، وهو معدل يتخطى معدل النمو التجاري العالمي.
ويسلط التقرير الضوء على الممرات التجارية في آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط ويتوقع أن يتفوق معدل النمو فيها على معدل نمو التجارة العالمية بنحو أربع نقاط مئوية، مما يدفع حجم التجارة في هذه المنطقة بحلول عام 2030 إلى 53 تريليون درهم إماراتي، وهو ما يمثل 44 في المئة من التجارة العالمية.
من المتوقع أن تكون الهند أكبر وجهة تصدير لدولة الإمارات العربية المتحدة، بينما تعد الصادرات إلى تركيا وفييتنام وسنغافورة من بين الأسرع نمواً.
الممر التجاري
تركيا: 55 مليار درهم صادرات (10+%) و29.4 مليار درهم واردات (+8.4%)
الهند: 265 مليار درهم صادرات (+8.2%) و220.5 مليار درهم واردات (+8.2%)
فييتنام: 2.2 مليار درهم صادرات (+7.2%) و33 مليار درهم واردات (+7.4%)
سنغافورة: 73.5 مليار درهم صادرات (+6.3%) و33 مليار درهم واردات (+6.4%)
الصين: 99 مليار درهم صادرات (+4.9%) و202 مليار درهم واردات (+4.8%)
قطاعات تصدير تستحق المشاهدة
مدفوعة بالتزام الحكومة الثابت بتسهيل التجارة عبر الحدود، تشهد الإمارات العربية المتحدة توسعات كبيرة في قطاعات حيوية. والجدير بالذكر أن الدولة قد حققت نسبة تنوع صادرات مذهلة بلغت 0.54 في المئة، متجاوزة المتوسط العالمي. (يُقاس تنوع الصادرات والواردات من حلال مؤشر؛ حيث يشير الرقم الأقل إلى تنوع عالٍ؛ المتوسط العالمي لتنوع الصادرات 0.68 والواردات 0.41)، ويرجع ذلك إلى جهود الدولة في تنويع الصادرات إلى القطاعات غير النفطية من خلال تخفيف قواعد الملكية الأجنبية وتقديم حوافز جاذبة للمستثمرين.
* المعادن 73% الحصة من الصادرات بنمو سنوي مركب 6.3%
* البلاستيك والمطاط 3% الحصة من الصادرات بنمو سنوي مركب 5.4%
ممرات سريعة النمو
البينية في دول الآسيان: 8.7% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 2.94 تريليون درهم
جنوب آسيا – الآسيان: 8.6% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 1.1 تريليون درهم
جنوب آسيا – إفريقيا: 8.2% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 0.735 تريليون درهم
جنوب آسيا - الشرق الأوسط: 7.0% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 0.734 تريليون درهم
شرق آسيا – الآسيان: 6.3% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 7.7 تريليون درهم
البينية في دولة شرق آسيا: 3.4% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 8 تريليونات درهم
وقالت رولا أبو منه، الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد في الإمارات العربية المتحدة: «إن النجاح الملحوظ لدولة الإمارات العربية المتحدة في تنويع صادراتها إلى جانب تطوير ممرات تجارية جديدة يساهم في تعزيز النمو المستدام والمرونة الاقتصادية. هذا الإنجاز هو نتيجة مباشرة لجهود الحكومة المتفانية لتسهيل التجارة عبر الحدود».
واختتمت: «تعزز هذه التوقعات التجارية مكانة دولة الإمارات الرائدة كمركز تجاري إقليمي، حيث إنها تواصل دعم التكامل التجاري وتقود جهود تنويع الاقتصاد والصادرات من خلال سياسات دعم الابتكار والاستدامة، الأمر الذي يساهم في تعزيز قدرة الدولة على الاستفادة من هذه الفرص والحفاظ على مسارها التصاعدي في ساحة التجارة العالمية».
أعلن ستاندرد تشارترد، الخميس، عن إطلاق تقرير «مستقبل التجارة: فرص جديدة في الممرات التجارية عالية النمو» والذي يتوقع أن تحقق التجارة العالمية نمواً بنسبة 5% سنوياً لتصل إلى 120 تريليون درهم بحلول عام 2030. وتستعد دولة الإمارات العربية المتحدة للعب دور محوري في هذا النمو التجاري العالمي، فمن المتوقع أن تصل صادراتها إلى حوالي تريليوني درهم بحلول عام 2030، ما يُظهر معدل نمو سنوي يصل إلى 5.5٪، وهو معدل يتخطى معدل النمو التجاري العالمي.
ويسلط التقرير الضوء على الممرات التجارية في آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط ويتوقع أن يتفوق معدل النمو فيها على معدل نمو التجارة العالمية بنحو أربع نقاط مئوية، مما يدفع حجم التجارة في هذه المنطقة بحلول عام 2030 إلى 53 تريليون درهم إماراتي، وهو ما يمثل 44 في المئة من التجارة العالمية.
من المتوقع أن تكون الهند أكبر وجهة تصدير لدولة الإمارات العربية المتحدة، بينما تعد الصادرات إلى تركيا وفييتنام وسنغافورة من بين الأسرع نمواً.
الممر التجاري
تركيا: 55 مليار درهم صادرات (10+%) و29.4 مليار درهم واردات (+8.4%)
الهند: 265 مليار درهم صادرات (+8.2%) و220.5 مليار درهم واردات (+8.2%)
فييتنام: 2.2 مليار درهم صادرات (+7.2%) و33 مليار درهم واردات (+7.4%)
سنغافورة: 73.5 مليار درهم صادرات (+6.3%) و33 مليار درهم واردات (+6.4%)
الصين: 99 مليار درهم صادرات (+4.9%) و202 مليار درهم واردات (+4.8%)
قطاعات تصدير تستحق المشاهدة
مدفوعة بالتزام الحكومة الثابت بتسهيل التجارة عبر الحدود، تشهد الإمارات العربية المتحدة توسعات كبيرة في قطاعات حيوية. والجدير بالذكر أن الدولة قد حققت نسبة تنوع صادرات مذهلة بلغت 0.54 في المئة، متجاوزة المتوسط العالمي. (يُقاس تنوع الصادرات والواردات من حلال مؤشر؛ حيث يشير الرقم الأقل إلى تنوع عالٍ؛ المتوسط العالمي لتنوع الصادرات 0.68 والواردات 0.41)، ويرجع ذلك إلى جهود الدولة في تنويع الصادرات إلى القطاعات غير النفطية من خلال تخفيف قواعد الملكية الأجنبية وتقديم حوافز جاذبة للمستثمرين.
* المعادن 73% الحصة من الصادرات بنمو سنوي مركب 6.3%
* البلاستيك والمطاط 3% الحصة من الصادرات بنمو سنوي مركب 5.4%
ممرات سريعة النمو
البينية في دول الآسيان: 8.7% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 2.94 تريليون درهم
جنوب آسيا – الآسيان: 8.6% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 1.1 تريليون درهم
جنوب آسيا – إفريقيا: 8.2% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 0.735 تريليون درهم
جنوب آسيا - الشرق الأوسط: 7.0% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 0.734 تريليون درهم
شرق آسيا – الآسيان: 6.3% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 7.7 تريليون درهم
البينية في دولة شرق آسيا: 3.4% النمو السنوي المركب 2021 – 2030 إلى 8 تريليونات درهم
وقالت رولا أبو منه، الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد في الإمارات العربية المتحدة: «إن النجاح الملحوظ لدولة الإمارات العربية المتحدة في تنويع صادراتها إلى جانب تطوير ممرات تجارية جديدة يساهم في تعزيز النمو المستدام والمرونة الاقتصادية. هذا الإنجاز هو نتيجة مباشرة لجهود الحكومة المتفانية لتسهيل التجارة عبر الحدود».
واختتمت: «تعزز هذه التوقعات التجارية مكانة دولة الإمارات الرائدة كمركز تجاري إقليمي، حيث إنها تواصل دعم التكامل التجاري وتقود جهود تنويع الاقتصاد والصادرات من خلال سياسات دعم الابتكار والاستدامة، الأمر الذي يساهم في تعزيز قدرة الدولة على الاستفادة من هذه الفرص والحفاظ على مسارها التصاعدي في ساحة التجارة العالمية».
