دبي: «الخليج»
حصل الدكتور عبدالكريم سلطان العلماء المدير التنفيذي لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، على درجة الماجستير من كلية الطب بجامعة هارفارد العريقة بمدينة بوسطن الأمريكية.
ونال الدكتور سلطان العلماء درجة الماجستير عن بحثه الذي ناقش كيفية إنشاء مركز للعلاج بالبروتون الإشعاعي لعلاج مرضى السرطان في دبي؛ حيث يعد العلاج الإشعاعي بالبروتون ذا مضاعفات جانبية أقل مقارنة بالعلاجات التقليدية.
وتم اختيار هذا البحث نظراً لعدم وجود هذه التقنية في دول الشرق الأوسط وقارة إفريقيا، مع وجود حاجة ماسة لهذا النوع من العلاج.
وضم برنامج الماجستير العديد من الأبحاث المتخصصة في القيادة والعمل الجماعي؛ حيث تمت مناقشة جوانب مختلفة للعمل مع الفريق وإدارته وقيادته واستعراض المهارات والتقنيات اللازمة لإدارة مجموعة موهوبة من الأشخاص بفعالية، وتحقيق تعاون ناجح داخل الفريق وخارجه، والتنقل في تعقيدات المؤسسة، وإدارة الصراعات الحتمية التي تنشأ في بيئة تنافسية عالية الضغط.
كما تضمن برنامج الماجستير أيضاً، أبحاث وتطبيقات دمج التكنولوجيا الجديدة في تقديم الرعاية الصحية؛ حيث تتقدم التطورات التكنولوجية في مجال الرعاية الصحية بوتيرة سريعة جداً؛ إذ إن الحلول الصحية الرقمية تمكّن من تحويل البيانات إلى استراتيجية غنية، تسهم في تحسين نتائج الرعاية الصحية، وتوفير تجربة استثنائية للمرضى، وتعزيز كفاءة سير العمل، وترسيخ التكامل والتوافق التشغيلي في النظام.
كما شمل البرنامج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال تطوير فاعلية أداء العمليات التشغيلية للقطاع الصحي، كإدارة المختبرات والأشعة والصيدليات وغيرها، إضافة إلى تخطيط وتشغيل خدمات الرعاية الصحية؛ حيث يتطلب الأمر درجات عالية من الإدارة متعددة التخصصات، وتكامل البحوث السريرية.
وفي السنوات الأخيرة، تمت مناقشة دراسات من قبل علماء هارفارد، والتي حظيت بشهرة واسعة، بما في ذلك ورقة نُشرت بمجلة Nature عام 2017 تصف طريقة لتخزين البيانات الرقمية في جينوم البكتيريا باستخدام تقنية تحرير الجينات CRISPR-Cas9.
ولا يوجد معهد بحث يتفوق على جامعة هارفارد في عدد الأبحاث المنشورة بمجلتي Nature وScienc، كما تنتج جامعة هارفارد سنوياً أكثر من 200 براءة اختراع، وهناك 79 خريجاً من جامعة هارفارد حازوا جائزة نوبل.
وانطلاقاً من الدور الحيوي لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، ومجالات عملها الواسعة، فإن الارتقاء بالمستوى العلمي والعملي لكوادرها القيادية، وجميع العاملين فيها، يسهم في تحقيق برامجها ومشاريعها الطموحة، وتأدية رسالتها الأساسية، من خلال دعم وتمكين المؤسسات والأفراد لبناء واقع أفضل لدولهم ومجتمعاتهم.
حصل الدكتور عبدالكريم سلطان العلماء المدير التنفيذي لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، على درجة الماجستير من كلية الطب بجامعة هارفارد العريقة بمدينة بوسطن الأمريكية.
ونال الدكتور سلطان العلماء درجة الماجستير عن بحثه الذي ناقش كيفية إنشاء مركز للعلاج بالبروتون الإشعاعي لعلاج مرضى السرطان في دبي؛ حيث يعد العلاج الإشعاعي بالبروتون ذا مضاعفات جانبية أقل مقارنة بالعلاجات التقليدية.
وتم اختيار هذا البحث نظراً لعدم وجود هذه التقنية في دول الشرق الأوسط وقارة إفريقيا، مع وجود حاجة ماسة لهذا النوع من العلاج.
وضم برنامج الماجستير العديد من الأبحاث المتخصصة في القيادة والعمل الجماعي؛ حيث تمت مناقشة جوانب مختلفة للعمل مع الفريق وإدارته وقيادته واستعراض المهارات والتقنيات اللازمة لإدارة مجموعة موهوبة من الأشخاص بفعالية، وتحقيق تعاون ناجح داخل الفريق وخارجه، والتنقل في تعقيدات المؤسسة، وإدارة الصراعات الحتمية التي تنشأ في بيئة تنافسية عالية الضغط.
كما تضمن برنامج الماجستير أيضاً، أبحاث وتطبيقات دمج التكنولوجيا الجديدة في تقديم الرعاية الصحية؛ حيث تتقدم التطورات التكنولوجية في مجال الرعاية الصحية بوتيرة سريعة جداً؛ إذ إن الحلول الصحية الرقمية تمكّن من تحويل البيانات إلى استراتيجية غنية، تسهم في تحسين نتائج الرعاية الصحية، وتوفير تجربة استثنائية للمرضى، وتعزيز كفاءة سير العمل، وترسيخ التكامل والتوافق التشغيلي في النظام.
كما شمل البرنامج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال تطوير فاعلية أداء العمليات التشغيلية للقطاع الصحي، كإدارة المختبرات والأشعة والصيدليات وغيرها، إضافة إلى تخطيط وتشغيل خدمات الرعاية الصحية؛ حيث يتطلب الأمر درجات عالية من الإدارة متعددة التخصصات، وتكامل البحوث السريرية.
وفي السنوات الأخيرة، تمت مناقشة دراسات من قبل علماء هارفارد، والتي حظيت بشهرة واسعة، بما في ذلك ورقة نُشرت بمجلة Nature عام 2017 تصف طريقة لتخزين البيانات الرقمية في جينوم البكتيريا باستخدام تقنية تحرير الجينات CRISPR-Cas9.
ولا يوجد معهد بحث يتفوق على جامعة هارفارد في عدد الأبحاث المنشورة بمجلتي Nature وScienc، كما تنتج جامعة هارفارد سنوياً أكثر من 200 براءة اختراع، وهناك 79 خريجاً من جامعة هارفارد حازوا جائزة نوبل.
وانطلاقاً من الدور الحيوي لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، ومجالات عملها الواسعة، فإن الارتقاء بالمستوى العلمي والعملي لكوادرها القيادية، وجميع العاملين فيها، يسهم في تحقيق برامجها ومشاريعها الطموحة، وتأدية رسالتها الأساسية، من خلال دعم وتمكين المؤسسات والأفراد لبناء واقع أفضل لدولهم ومجتمعاتهم.
