مقديشو - أ ف ب
انتهى حصار استمر لساعات لفندق في مقديشو هاجمه الجمعة مسلحو حركة «الشباب» الإرهابية، كما أعلنت اثنتان من وسائل الإعلام الرسمية من دون ذكر أي تفاصيل عن الخسائر.
وقالت قناة التلفزيون الحكومية (اس ان تي في) إن «القوات الأمنية نجحت في تحييد أفراد حركة الشباب الإرهابية الذين نفذوا هجوماً إرهابياً قاتلاً على فندق بيرل بيتش» الواقع على شاطئ الليدو في جنوب مقديشو، و«قتلتهم».
وأضاف المصدر نفسه أنه تم إنقاذ «عدد كبير من المدنيين»، وأكدت وكالة الأنباء الرسمية النبأ.
وأكدت مصادر أمنية واستخباراتية لوكالة فرانس برس طالبة عدم كشف هويتها، انتهاء الحصار.
وأعلنت حركة الشباب الإرهابية مسؤوليتها عن الهجوم، مشيرة إلى أنها استهدفت مكاناً تتردد عليه السلطات.
وكان شهود، تحدثوا عن إطلاق نار كثيف بالقرب من المبنى. وقال ياسين نور الذي كان في مكان قريب أن مطعم الفندق كان «مزدحماً بعدما تم تجديده منذ فترة قصيرة».
وذكر صحفي من فرانس برس أن عدداً من سيارات الإسعاف متوقفة أمام المبنى.
وكانت حركة «الشباب» الإرهابية هاجمت في آب/ أغسطس 2020 «إيليت» وهو فندق آخر يقع على شاطئ الليدو ما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين وشرطي. واحتاجت قوات الأمن لأربع ساعات من أجل استعادة السيطرة على المبنى.
انتهى حصار استمر لساعات لفندق في مقديشو هاجمه الجمعة مسلحو حركة «الشباب» الإرهابية، كما أعلنت اثنتان من وسائل الإعلام الرسمية من دون ذكر أي تفاصيل عن الخسائر.
وقالت قناة التلفزيون الحكومية (اس ان تي في) إن «القوات الأمنية نجحت في تحييد أفراد حركة الشباب الإرهابية الذين نفذوا هجوماً إرهابياً قاتلاً على فندق بيرل بيتش» الواقع على شاطئ الليدو في جنوب مقديشو، و«قتلتهم».
وأضاف المصدر نفسه أنه تم إنقاذ «عدد كبير من المدنيين»، وأكدت وكالة الأنباء الرسمية النبأ.
وأكدت مصادر أمنية واستخباراتية لوكالة فرانس برس طالبة عدم كشف هويتها، انتهاء الحصار.
وأعلنت حركة الشباب الإرهابية مسؤوليتها عن الهجوم، مشيرة إلى أنها استهدفت مكاناً تتردد عليه السلطات.
وكان شهود، تحدثوا عن إطلاق نار كثيف بالقرب من المبنى. وقال ياسين نور الذي كان في مكان قريب أن مطعم الفندق كان «مزدحماً بعدما تم تجديده منذ فترة قصيرة».
وذكر صحفي من فرانس برس أن عدداً من سيارات الإسعاف متوقفة أمام المبنى.
وكانت حركة «الشباب» الإرهابية هاجمت في آب/ أغسطس 2020 «إيليت» وهو فندق آخر يقع على شاطئ الليدو ما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين وشرطي. واحتاجت قوات الأمن لأربع ساعات من أجل استعادة السيطرة على المبنى.
