سيدني - (أ ف ب)
أفاد مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي، الجمعة، بأن فصل الشتاء في أستراليا، كان الأكثر دفئاً على الإطلاق، مسجلاً أحدث مستوى قياسي، في سلسلة من الأرقام القياسية التي سُجلت في جميع أنحاء العالم مع اشتداد تأثير تغير المناخ.
وقال سايمون غرينغر، خبير المناخ في الوكالة، لـ«فرانس برس»، إن متوسط درجة الحرارة في فصل الشتاء في جميع أنحاء أستراليا بلغ 16,75 درجة مئوية من حزيران/يونيو إلى آب/أغسطس، وهذا أعلى بقليل من الرقم القياسي السابق البالغ 16,68 درجة مئوية الذي تم تسجيله عام 1996. وتعود سجلات الطقس الأسترالية إلى عام 1910.
وتسببت ظروف «لانينيا» في فصول شتاء دافئة وظروف صيفية أكثر برودة ورطوبة في معظم أنحاء أستراليا في السنوات الأخيرة.
وشهد فصل الشتاء الذي انتهى الخميس، ثاني أعلى درجات حرارة قصوى مسجلة وبعضاً من أعلى درجات الحرارة الدنيا أيضاً، بحسب مكتب الأرصاد.
وحذر خبراء أستراليون مراراً من أن تغير المناخ يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية مثل حرائق الغابات والفيضانات والأعاصير.
وبعد عدة سنوات ممطرة، يتوقع خبراء أن يشهد الصيف المقبل حرائق الغابات الأكثر كثافة منذ 2019-2020.
وخلال ما أطلق عليه «الصيف الأسود»، اندلعت حرائق غابات على الساحل الشرقي لأستراليا، ما أدى إلى تدمير مساحات شاسعة من الغابات، وقتل الملايين من الحيوانات.
وشهدت أستراليا في وقت سابق من هذا العام، أقوى رياح سجلتها البلاد على الإطلاق، حيث ضرب إعصار استوائي شديد مناطق شمال غربي البلاد.
أفاد مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي، الجمعة، بأن فصل الشتاء في أستراليا، كان الأكثر دفئاً على الإطلاق، مسجلاً أحدث مستوى قياسي، في سلسلة من الأرقام القياسية التي سُجلت في جميع أنحاء العالم مع اشتداد تأثير تغير المناخ.
وقال سايمون غرينغر، خبير المناخ في الوكالة، لـ«فرانس برس»، إن متوسط درجة الحرارة في فصل الشتاء في جميع أنحاء أستراليا بلغ 16,75 درجة مئوية من حزيران/يونيو إلى آب/أغسطس، وهذا أعلى بقليل من الرقم القياسي السابق البالغ 16,68 درجة مئوية الذي تم تسجيله عام 1996. وتعود سجلات الطقس الأسترالية إلى عام 1910.
وتسببت ظروف «لانينيا» في فصول شتاء دافئة وظروف صيفية أكثر برودة ورطوبة في معظم أنحاء أستراليا في السنوات الأخيرة.
وشهد فصل الشتاء الذي انتهى الخميس، ثاني أعلى درجات حرارة قصوى مسجلة وبعضاً من أعلى درجات الحرارة الدنيا أيضاً، بحسب مكتب الأرصاد.
وحذر خبراء أستراليون مراراً من أن تغير المناخ يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية مثل حرائق الغابات والفيضانات والأعاصير.
وبعد عدة سنوات ممطرة، يتوقع خبراء أن يشهد الصيف المقبل حرائق الغابات الأكثر كثافة منذ 2019-2020.
وخلال ما أطلق عليه «الصيف الأسود»، اندلعت حرائق غابات على الساحل الشرقي لأستراليا، ما أدى إلى تدمير مساحات شاسعة من الغابات، وقتل الملايين من الحيوانات.
وشهدت أستراليا في وقت سابق من هذا العام، أقوى رياح سجلتها البلاد على الإطلاق، حيث ضرب إعصار استوائي شديد مناطق شمال غربي البلاد.