متابعة: ضمياء فالح
حث النجم الإنجليزي كيل ووكر، مدافع مانشستر سيتي بطل الرباعية، زملاءه في حديث بغرفة الملابس على تحقيق شيء مختلف هذا الموسم، فهو لا يريد مطاردة المنافسين المتقدمين عليه بالنقاط بل يريد حصد 100 نقطة قياسية هذا الموسم كما فعل في موسم 2017-2018.
وقال ووكر الذي حقق فريقه 12 نقطة في أول 4 مباريات بالدوري: «نحن دائماً نلعب لنلاحق المتصدر، لم لا نركض بالصدارة بعيداً كما فعلنا في موسم 2017-2018 بدلاً من ملاحقة المتصدر وانتظار نزيف نقاطه؟».
قد يبدو المطلب غريباً بعد منافسة متقاربة من ليفربول وأرسنال لسيتي وفوز جوارديولا بالكثير من الألقاب مع السماوي لكن ما قاله ووكر يعكس غرفة ملابس لا تكتفي بما حصدت.
بدأ موسم سيتي أفضل من موسم 2017-2018 وهذه أكثر 4 جولات ناجحة منذ 2016 عندما انتهى الفريق في المركز الثالث ويعلق الظهير الأيمن: «هل يمكن أن نصبح أفضل؟ هذا صعب، هل أعتقد أن صفقات سيتي جيدة؟ أعتقد ذلك كثيراً فماتيو كوفاسيتش فائز بالفطرة ويوكو جفارديول طراز رفيع وحدودنا السماء».
وسيعود غوارديولا من مدينة برشلونة بعد انتهاء فترة المباريات الدولية وسيجري تصويتاً في غرفة الملابس على اختيار 5 قادة جدد للفريق ويعلق الكابتن ووكر، الذي خلف غندوغان بحمل الشارة، ومدد بقاءه حتى 2026: «أردت دوماً اللعب في سيتي لكن كان يجب علي فعل ما يناسبني ويناسب مستقبلي وهو الانضمام لأي ناد يمنحني سنوات أطول. اختبرت في سيتي أشياء كنت لا أراها إلا في الأحلام خصوصاً الموسم الماضي، لذلك لا يوجد سبب لرحيلي عن ناد مثل هذا. هذا لا يعني أنني سألحق بناد أقل من سيتي فبايرن ميونيخ ناد كبير وانظروا ما يفعله هاري كين هناك».
واجه ووكر الفريق البافاري قبل الموسم في طوكيو ودياً واعتقد الألمان أن ووكر لن يلعب ثم وجه غوارديولا دعوة عشاء لنجمه في مطعم ياباني ودفع الفاتورة، وقرر ووكر البقاء بعدها ويعلق: «كنت متعاقداً مع سيتي لذا ماذا كان يفترض بي فعله؟ لا ألعب في المباراة كي يقال إنني أريد إجبار سيتي على الصفقة للبايرن؟ هذه ليست شخصيتي، أنا ملتزم بالمشاركة. البايرن كان قريباً من ضمي، لكن الأمور يمكن أن تنقلب. كنت فقط أريد لعب الكرة، لا يهمني المال. شارة الكابتن، شرف كبير وأفضلية وبالطبع أردتها، مليون في المئة وقد تطورت كقائد وتعلمت بعض جوانب القيادة من فنسنت كومباني وليدلي كينغ وجون تيري وستيفن جيرارد وآمل أن أحمل الشارة حتى عودة كيفن دي بروين أو أحصل عليها رسمياً بعد تصويت الزملاء والكادر. أنا ربما لست قائداً مثل فيني (كومباني ) لكنني أشعر أن عليك أن تدير مجموعة اللاعبين أمامك بالطريقة التي تشعر أنها هي الأفضل».
حث النجم الإنجليزي كيل ووكر، مدافع مانشستر سيتي بطل الرباعية، زملاءه في حديث بغرفة الملابس على تحقيق شيء مختلف هذا الموسم، فهو لا يريد مطاردة المنافسين المتقدمين عليه بالنقاط بل يريد حصد 100 نقطة قياسية هذا الموسم كما فعل في موسم 2017-2018.
وقال ووكر الذي حقق فريقه 12 نقطة في أول 4 مباريات بالدوري: «نحن دائماً نلعب لنلاحق المتصدر، لم لا نركض بالصدارة بعيداً كما فعلنا في موسم 2017-2018 بدلاً من ملاحقة المتصدر وانتظار نزيف نقاطه؟».
قد يبدو المطلب غريباً بعد منافسة متقاربة من ليفربول وأرسنال لسيتي وفوز جوارديولا بالكثير من الألقاب مع السماوي لكن ما قاله ووكر يعكس غرفة ملابس لا تكتفي بما حصدت.
بدأ موسم سيتي أفضل من موسم 2017-2018 وهذه أكثر 4 جولات ناجحة منذ 2016 عندما انتهى الفريق في المركز الثالث ويعلق الظهير الأيمن: «هل يمكن أن نصبح أفضل؟ هذا صعب، هل أعتقد أن صفقات سيتي جيدة؟ أعتقد ذلك كثيراً فماتيو كوفاسيتش فائز بالفطرة ويوكو جفارديول طراز رفيع وحدودنا السماء».
وسيعود غوارديولا من مدينة برشلونة بعد انتهاء فترة المباريات الدولية وسيجري تصويتاً في غرفة الملابس على اختيار 5 قادة جدد للفريق ويعلق الكابتن ووكر، الذي خلف غندوغان بحمل الشارة، ومدد بقاءه حتى 2026: «أردت دوماً اللعب في سيتي لكن كان يجب علي فعل ما يناسبني ويناسب مستقبلي وهو الانضمام لأي ناد يمنحني سنوات أطول. اختبرت في سيتي أشياء كنت لا أراها إلا في الأحلام خصوصاً الموسم الماضي، لذلك لا يوجد سبب لرحيلي عن ناد مثل هذا. هذا لا يعني أنني سألحق بناد أقل من سيتي فبايرن ميونيخ ناد كبير وانظروا ما يفعله هاري كين هناك».
واجه ووكر الفريق البافاري قبل الموسم في طوكيو ودياً واعتقد الألمان أن ووكر لن يلعب ثم وجه غوارديولا دعوة عشاء لنجمه في مطعم ياباني ودفع الفاتورة، وقرر ووكر البقاء بعدها ويعلق: «كنت متعاقداً مع سيتي لذا ماذا كان يفترض بي فعله؟ لا ألعب في المباراة كي يقال إنني أريد إجبار سيتي على الصفقة للبايرن؟ هذه ليست شخصيتي، أنا ملتزم بالمشاركة. البايرن كان قريباً من ضمي، لكن الأمور يمكن أن تنقلب. كنت فقط أريد لعب الكرة، لا يهمني المال. شارة الكابتن، شرف كبير وأفضلية وبالطبع أردتها، مليون في المئة وقد تطورت كقائد وتعلمت بعض جوانب القيادة من فنسنت كومباني وليدلي كينغ وجون تيري وستيفن جيرارد وآمل أن أحمل الشارة حتى عودة كيفن دي بروين أو أحصل عليها رسمياً بعد تصويت الزملاء والكادر. أنا ربما لست قائداً مثل فيني (كومباني ) لكنني أشعر أن عليك أن تدير مجموعة اللاعبين أمامك بالطريقة التي تشعر أنها هي الأفضل».