القاهرة:«الخليج»
ينظم عدد من متاحف الآثار المصرية معارض أثرية مؤقتة، وعدداً من الفعاليات الفنية والورش التعليمية، والمحاضرات العلمية والندوات، حول المولد النبوي الشريف ومظاهر الاحتفال به في مصر عبر مر العصور، بمناسبة ذكري حلول المولد النبوي الشريف.
وأكد مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار بمصر، أن تنظيم هذه المعارض والفعاليات يستهدف سليط الضوء على المناسبات والأعياد التي يحتفل بها الشعب المصري، تفعيلاً للدور المجتمعي والتثقيفي للمتاحف كونها مؤسسات ثقافية وتعليمية وليست مجرد أماكن لعرض القطع الأثرية فقط، ورفع الوعي الأثري والسياحي لدى المجتمع بجميع أطيافه وفئاته العمرية المختلفة.
وينظم متحف المركبات الملكية معرضاً أثرياً مؤقتاً، لمدة أسبوعين، بعنوان «النبي المصطفى»، ويعرض أحد أستار الحرم النبوي الشريف، وشهادة الفحص والمعاينة الخاصة بالستارة، وبطاقة بيانات الستارة، مختومة بختم الخبير المحلف لدى المحاكم.
ويقول أمين الكحكي، مدير عام المتحف إن هذه الستارة ترجع للقرن الثالث عشر الهجري، وقد تمت صناعتها بأمر من السلطان الغازي محمود خان بن السلطان عبد الحميد خان، وهي ممهورة بالطرة الخاصة باسمه، ومصنوعة من الحرير الأسود وعليه تطريز بخيوط محلاة بالذهب والفضة المحلاة بقطع إضافية من الحرير الأطلس الأحمر والأخضر والأصفر. كما يتضمن المعرض مجموعة من الصور الفوتوغرافية تصور بعض اللقطات الخاصة بالاحتفال بالمولد النبوي الشريف في عصر الأسرة العلوية.
ينظم عدد من متاحف الآثار المصرية معارض أثرية مؤقتة، وعدداً من الفعاليات الفنية والورش التعليمية، والمحاضرات العلمية والندوات، حول المولد النبوي الشريف ومظاهر الاحتفال به في مصر عبر مر العصور، بمناسبة ذكري حلول المولد النبوي الشريف.
وأكد مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار بمصر، أن تنظيم هذه المعارض والفعاليات يستهدف سليط الضوء على المناسبات والأعياد التي يحتفل بها الشعب المصري، تفعيلاً للدور المجتمعي والتثقيفي للمتاحف كونها مؤسسات ثقافية وتعليمية وليست مجرد أماكن لعرض القطع الأثرية فقط، ورفع الوعي الأثري والسياحي لدى المجتمع بجميع أطيافه وفئاته العمرية المختلفة.
وينظم متحف المركبات الملكية معرضاً أثرياً مؤقتاً، لمدة أسبوعين، بعنوان «النبي المصطفى»، ويعرض أحد أستار الحرم النبوي الشريف، وشهادة الفحص والمعاينة الخاصة بالستارة، وبطاقة بيانات الستارة، مختومة بختم الخبير المحلف لدى المحاكم.
ويقول أمين الكحكي، مدير عام المتحف إن هذه الستارة ترجع للقرن الثالث عشر الهجري، وقد تمت صناعتها بأمر من السلطان الغازي محمود خان بن السلطان عبد الحميد خان، وهي ممهورة بالطرة الخاصة باسمه، ومصنوعة من الحرير الأسود وعليه تطريز بخيوط محلاة بالذهب والفضة المحلاة بقطع إضافية من الحرير الأطلس الأحمر والأخضر والأصفر. كما يتضمن المعرض مجموعة من الصور الفوتوغرافية تصور بعض اللقطات الخاصة بالاحتفال بالمولد النبوي الشريف في عصر الأسرة العلوية.
