عمّان: «الخليج»
أحيا موسيقيون أمسية فنية بعنوان «مدينة الفسيفساء» في إشارة إلى مأدبا وسط غربي الأردن المعروفة بتراثها وتاريخها العريق وذلك في مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافية في عمّان.
ومزج العازفون الأردني قصي سرور والسوري نورس التقي والتركي شاهين دورينج ضمن الفرقة التي تحمل اسم «مأدبا» بين ماضي وحاضر المدينة وفق «مقطوعات» استوحت دلالات على الفسيفساء التي يشتهر أهل المدينة بتوظيف صناعته وإتقانه.
واستند العازفون بالتناوب على دمج «المقام الشرق أوسطي» مع موسيقى «الجاز» المعاصرة ضمن نسيج يشبه دقة صنع الفسيفساء.
وتفاعل الجمهور مع تناغم العود والناي و«الإيقاعات» في أداء متداخل يرمز إلى مواقع ومعالم في المدينة.
وتضمنت الأمسية عرض لوحات للفنانة اللبنانية هيلين الخال وتخصيص مساحة للرسم.
وأقيمت الفعالية ضمن برنامج «صوت ولون» الذي تنظمه المؤسسة بالتعاون مع مهرجان «الجاز» في عمّان.
أحيا موسيقيون أمسية فنية بعنوان «مدينة الفسيفساء» في إشارة إلى مأدبا وسط غربي الأردن المعروفة بتراثها وتاريخها العريق وذلك في مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافية في عمّان.
ومزج العازفون الأردني قصي سرور والسوري نورس التقي والتركي شاهين دورينج ضمن الفرقة التي تحمل اسم «مأدبا» بين ماضي وحاضر المدينة وفق «مقطوعات» استوحت دلالات على الفسيفساء التي يشتهر أهل المدينة بتوظيف صناعته وإتقانه.
واستند العازفون بالتناوب على دمج «المقام الشرق أوسطي» مع موسيقى «الجاز» المعاصرة ضمن نسيج يشبه دقة صنع الفسيفساء.
وتفاعل الجمهور مع تناغم العود والناي و«الإيقاعات» في أداء متداخل يرمز إلى مواقع ومعالم في المدينة.
وتضمنت الأمسية عرض لوحات للفنانة اللبنانية هيلين الخال وتخصيص مساحة للرسم.
وأقيمت الفعالية ضمن برنامج «صوت ولون» الذي تنظمه المؤسسة بالتعاون مع مهرجان «الجاز» في عمّان.